سامية
سامية
سامية
سامية
الجزء الأول
تمر في حياة الانسان العديد من المواقف والاحداث التي غالبا ما يكون لها تاثيرا كبيرا على مجرى الحياة بشكل لم يكن محسوبا او مخططا له باي شكل من الاشكال . وحياتنا الجنسية هي جزء اساسي من حياتنا بشكل عام وغالبا ما نتعرض في خضم الحياة وتصارعنا مع الايام الى حوادث عابرة قد يكون لها فعل السحر في اجراء تغييرات جوهرية على علاقاتنا الجنسية والجنس ما هو الا حاجة طبيعية فطرنا عليها ولا بد لنا م البحث دائما عن افضل السبل والوسائل لاشباعها بطريقة مرضية للنفس والجسد والروح . وافضل طرق اشباع هذه الحاجةاو الرغبة لا يكون من وجهة نظري الا اذا ترافقت العملية الجنسية مع الحب والاحترام المتبادل ومحاولة كل طرف عمل ما يمكن لارضاء الطرف الاخر وان يبقى كل واحد من طرفي المعادلة يبحث عما يرضي الآخر ويقدمه له ممزوجا بالعاطفة والحب والرضى التام حتى لو كان ذلك الشيء يخرج عن بعض العادات والتقاليد التي تربينا عليها كشرقيين نعتبر ان مجرد الحديث في الامور الجنسية يعتبر من الممنوعات والتابوهات المحرمة وان الممارسات لا بد ان تكون في فراش الزوجية وبطريقة تقليدية جافة تخلو من العاطفة والحنين وحتى الحب .وعلى اعتبار ان الممارسة الجنسية سواء كانت مكتملة ام ناقصة تبقى حاجة اساسية للانثى والذكر على حد سواء فان الرجل الشرقي عليه ان يعترف بحاجة المراة الى الجنس كمثله تماما ان لم يكن اكثر وعليه دائما ان يسعى لارضاء رفيقته في الفراش او زوجته بكل ما يشبع نهمها الجنسي ويرضيها عنه وعن طريقة ممارسته
اسوق هذه المقدمة وكلي اسف للاطالة ولكنني وجدتها ضرورية لفهم الدوافع والاسباب والضروف التي ادت الى حصول هذه القصة اساسا والتي كانت بمحض الصدفة ولكن نتائجها كانت وستبقى ذكرى جميلة وتحولا جذريا في حياة شخوصها وابطالها ولا اعتقدان الزمن سيمحو هذه الذكريات ابدا
بداية هذه القصة حصلت مع احد اصدقائي المقربين وقد حكاها لي واردت ان اشارككم بها فاعتذر بداية ان كانت الاحداث ليست كما حصلت تماما ولكني ساحاول ان اسرد الاحداث على لسان صديقي مع بعض التصرف الضروري من لزوميات السرد القصصي ولاعطاء القصة بعضا من التشويق والمتعة .
يقول صديقي تزوجت في عمر حوالي 30 عاما وزوجتي فتاة صغيرة في السن لم يتجاوزعمرها 18 عاما>وبرغم عمري الكبير نسبيا الا انني لم اكن اعلم الكثير عن عالم المرأة والجنس وكذلك الحال زوجتي الا اننا ومع تقدمنا في العمر وزيادة الخبرة ومع مرور الايام بدات الاحوال تتحسن الى الافضل وبدات علاقتنا تاخذ مجراها بشكل ممتع بفعل الخبرة وبفعل الثقافة الجنسية القادمة من الانترنت والمجلات المتخصصة وغير ذلك وبدانا نمارس الجنس باشكاله وانواعة المختلفة بما في ذلك مص زبي من قبلها ولحسي لكسها الجميل وتغيير الاوضاع اثناء الممارسة وبدانا نستخدم الوسائل المساعدة مثل مؤخر القذف لانني كنت اعاني من هذه المشكلة ومشاهدة بعض الافلام الجنسية قبل النيك من اجل التهييج وتطبيق الاوضاع التي نشاهدها وما الى ذلك اي ان حياتنا اصبحت مليئة بالمتعة واشباع الشهوة بطريقة رائعة ولا يعكر صفونا شيء الا متاعب الحياة اليومية من تربية الاولاد والتزاماتهم وغير ذلك مثلنا مثل باقي الخلق .كانت زوجتي صغيرة عندما تزوجتها وكان ;لها خمسة اخوات واحدة منهن اكبر منها وهي زوجة اخي والبقية اصغر منها .وتدور الايام تتزوج اخواتها كلهن عدا اثنتين . هما سامية والهام . وفي هذه الفترة حيث مضى على زواجي اكثر من عشرون عاما توفي حماي وحماتي ;وكما اسلفت تزوجت اخوات زوجتي عدا اثنتين يبلغن من العمر سامية 30 عاما و الهام 28 عاما عاما اي انهن اصبحن بحكم العوانس وتزوج اشقائهن الاثنين وذهب كل الى داره وزوجته . وكل منهم يعيش حياته العادية او لنقل انني لا اعرف عنهم الكثير بحكم انشغالي في عملي واسرتي وبحكم ظروف عملي فانني اقيم في المدينة القريبة من قريتي بينما اهل زوجتي يقيمون في القرية التي تبعد حوالي 30 كم عن المدينة . محور قصتي هذه هي سامية وهي فتاة في الثلاثين من عمرها لم تتزوج ولم يكتب لها دخول جنة الزواج بعد ....تحمل شهادة الدبلوم في التغذية وتعمل في احد المشافي الحكومية في المدينة التي اسكنها انا واسرتي في مجال تغذية المرضى وما الي ذلك وهي فتاة لا ينقصها الجمال فهي بطول حوالي 170 سم طيزها عريضة ومغرية جدا شفاهها منتفخة وشهية ووجهها ملائكي تميل الى البياض شعرها كستنائي الا انها متحجبة ولا تسرحه بطريقة ملفتة على الاقل امام الناس ولم اشاهدها بدون غطاء راس الا في مرات قليلة عند وجود حفل عرس لاحدى اخواتها او اخوتها ومرة عندما تخرجت ابنتي من الكلية المتوسطة بشرتها بيضاء شفافة اشعر انها تملك في داخلها انثى مليئة بالمشاعر والاحاسيس الجياشة والرغبة والاثارة الانثوية المحببة الى كل الرجال ولطالما كنت اقارن بينها وبين زوجتي فهي اجمل من زوجتي واكثر اثارة منها على الاقل هذا ما كنت اشعر به دون ان اصرح لاحد بذلك .
>وفي احد ايام العطلة الصيفية حيث كانت زوجتي وابنائي في القرية في زيارة هناك حيث تعودوا ان يقضوا هناك اياما في زيارة الاهل وحيث كان احد اشقائي وهو زوج اخت زوجتي قادما في اجازته الصيفية حيث انه يعمل في احدى دول الخليج العربي ونزولا عند رغبة الاولاد في قضاء بعض الوثت مع ابناء عمهم وهم ابناء خالتهم ايضا وبقية الاهل في القرية فقد اوصلتهم هناك وقضيت يوم الجمعة معهم الا انني بحكم عملي في مصلحة خاصة بي فقد كنت مضطرا للعودة الى منزلي على ان اعود واحضرهم من هناك بعد عدة ايام خصوصا وانني امتلك منزلا صغيرا في القرية يمكن لهم ان يسكنوه طيلة هذه الفترة الى ان يعودوا وفعلا عدت ادراجي في المساء الى منزلي . وفي اليوم التالي وهو السبت ذهبت الى عملي كالمعتاد ال انني شعرت بالتعب عند الظهيرة لانني في الليلة السابقة سهرت الى وقت متاخر فقلت للعامل لدي انني ساذهب لارتاح في البيت لمدة ساعة او ساعتين كقيلولة ثم اعود عند العصر وفعلا قدت سيارتي باتجاه منزلي القريب من العمل ومنزلي كان في الدور الارضي بمدخل مستقل وله فناء خارجي صغير & وعندما دلفت من الباب الخارجي ولكونه مصنوع من الحديد ويبدو انه اصدر صوتا يدل على قدومي تفاجأت بخروج احدالشباب من المنزل مسرعا ثم ما لبث ان ازاحني من طريقه وركض باتجاه سيارة متوقفة امام المنزل هي كما يبدو سيارته وركبها وفر مسرعا . من هول المفاجأه لم ادري ماذا افعل ولكنني في النهاية فضلت ان لا اتابعة لان المنزل مفتوح فخفت ان يكون ذلك فخا من احدهم ليسرق البيت . فدخلت البيت مذعورا افتش وكلي اعتقاد بانه جاء ليسرق البيت وهرب ولكوننا لا نملك اشياء خفيفة وغالية في المنزل ولم اشاهد بيد السارق اي شيء فقد اطمأنيت ولكنني اردت ان اتفقد المنزل . وكم كانت دهشتي عظيمة ومفاجاتي كبيرة عندما وجدت سامية تجلس في غرفة الضيوف منكفأة على وجهها تبكي بحرقة . هنالك ادركت الموضوع فهذا الذي خرج ما هو الا حبيب سامية المفترض جاءوا الى بيتي لقضاء وقت ممتع سويا لعلمهم انني في العمل وقد علمت لاحقا ان سامية اخذت مفتاح البيت من زوجتي بحجة قضاء بعض الاستراحة قبل الذهاب الى عملها . لم استطع تمالك نفسي ولم اترك كلمة في قاموس الالفاظ البذيئة الا وجهتها لسامية بانفعال وصل لدرجة الغليان فكيف تسمح لنفسها بان تعمل من بيتي وكرا لممارساتها الشاذة ;وكيف تستغل ثقة اختها بها الى هذه الدرجة وفي هذه الفترة التي تجاوزت الثلاثين دقيقة لم اسمع منها الا النحيب والبكاء بحرقة . وبكاء الانثى هو سلاحها الفتاك الذي تستطيع من خلاله تذويب قلب اعتى الرجال . بدأت في المرحلة الثانية من الموضوع بالاستفسار منها عن التفاصيل وقد عرفت انها تجربتها الاولى في هذا المجال وقالت وهي تبكي بحرقة ان الشاب استغل فراغي العاطفي وقدمت لي الشكر انني انقذتها من الموقف بدون خسائر وقد كان واضحا ان لقائهم كان في بدايته فكل الظواهر تدل على ذلك . هدأت من روعها ووعدتها ان تبقى هذه الحادثة سرا بيننا على ان تخبرني بكل شيء . وفعلا بدأت تسرد لي معاناتها من الوحدة فاخوتها واخواتها متزوجون وابواها متوفون ولم يبقى لها الاشقيقتها الصغرى وهي قد فاتها قطار الزواج او يكاد وشقيقتها لا تفهم ;من الدنيا شيئا سوى التنقل بين دور اخوتها للعناية بابنائهم فهي لا تعمل واخوتها وزوجاتهم يستغلونها في ذلك وسامية تبقى في معظم وقتها وحيدة الا من هواجسها ومخاوفها من ظلم الحياة والناس والمجتمع . لا احد يخطبها ولا احد حتى يشعرها بالحب والحنان الذي الذي تفتقده وليس لها شيء يؤنسها الا عملها الذي يستغرق ساعات قليلة ثم تعود الى وحدتها القاتلة . وكم كان شعوري بالذنب عظيما عندما سمعتها تتحدث بحرقة تتحشرج في كل جملة تتحدث بها معي بحيث انني اكاد الا افهمها الا بعد ان تعيدها عدة مرات ودموعها تنهمر كشلال دائم في كل هذه الفترة التي استغرقت اكثر من ساعة . عدت لاهديء من روعها واخفف عنها من المها واعطيتها بعض النصائح بحكم خبرتي وعمري الاكبر منها صنعت لها ولي فنجانين من القهوة شربناها ووعدتها بكتمان سرها على ان لا تعود الى هذه الممارسات لاحقا تحت اي ظرف وسأكون مساعدا لها حسب امكانياتي وسابذل جهدي للبحث لها عن عريس مناسب اقبله لها زوجا ثم استأذنتها بانني يجب ان اعود الى عملي سريعا . اعتذرت مني لعدم استراحتي هذه الفترة التي كنت قادما من اجلها ثم قلت لها انك في هذه الفترة التي ابنائي في القرية يمكن ان تاتي هنا تستريحي واتصلي بي عندا تاتين ساتدبر امري واحاول الحضور الى البيت والتحدث معكي كلاما قد يفيدك ;فانت تحتاجين الى بعض النصائح ومعرفة الاساليب التي تمكنك من التعامل مع لشباب دون ان تخسري شيئا من شرفك او سمعتك بمعنى ان لي معكي كلاما اخر لاحقا ووعدتها ان يبقى هذا الموضوع وما يتبعه سرا بيننا ثم غادرت الى عملي وهي كذلك حيث اوصلتها لعملها بطريقي .<
>في اليوم التالي يوم الاحد وفي الساعة الواحدة اتصلت بي سامية وقالت انها في طريقها الى منزلي وانها راغبة بان التقي بها هناك اذا كان لدي الوقت لذلك ووعدتها بالقدوم وبالفعل طلبت من العاملين ان يسيروا الامور في المتجر وذهبت في طريقي الى البيت وصلت بعددقائق ووجدت سامية تدخل المنزل لتوها . طلبت منها ان تعتبر البيت بيتها وان تصنع لنا فنجاني قهوة ففعلت واتت حيث جلسنا في الصالون نحتسي قهوتنا . بدات معها ببعض الكلامالعام عن اخبارها وكيف قضت ليلتها السابقة ثم بدأت اعطيها بعض النصائح لما يمكن لها ان تفعله بخصوص المعاكسات والمضايقات التي تحصل لها من الشباب وبدات هي تحكي لي عن سبب انصياعها لطلب الشاب في اليوم السابق وانه وعدها بالزواج ولكنها كانت تشك في ذلك وانها ندمت على فعلتها مجرد دخولها البيت وقبل قدومي وقد جاء بي القدر اليها لانقذها من خطأ كانت سوف تقع به وان سبب ذلك يعود للفراغ العاطفي الذي تعيشه وبدات اخفف عنها وامدح في جمالها وانها فتاة جميلة وممكن ان تلفت انتباه العديد من الشباب الجادين وانها لاينقصها شيء سوى الثقة بنفسها والايمان بامكانياتها الجسدية والشخصية . فبادرتني بالسؤال هل انا جميلة الى هذه الدرجه فقلت لها انك جميلة جدا وان الشباب يكونوا مهتمين بجمال الوجه وهذا متوفر وبقوة فات وجهك جميل جدا بل انه وجه ملائكي وكذلك الشباب يهتمون بالطول وانت طويلة وهبت اعمق من ذلك حيث قلت لها يكفيكي هذه الخلفية التي تحملينها فهي تلفت انتباه اعتى الرجال ( لاحظوا انني لم اقل طيز من باب الخجل على الاقل في هذه المرحلة ) فقالت هل انا جميلة لهذه الدرجة فقلت لها انت اجمل من ذلك بكثير فانت فتاة تفيضين انوثة وجمالا واثارة لاي كان . بدأت سامية تنظر الى نفسها وتضع يدها على طيزها الرجراجة ;فبادرتها بالقول هل انتبهتي الى هذا الصدر الناهد اللذي يفيض اثارة وكأنه صاروخان موجهان من طراز توماهوك ههههههه يخرب بيت هيك شباب مطسوسين بنظرهم اللي مش شايفين هذا الجمال الصارخ . بدات سامية في هذه اللحظات مرحلة جديدة من تعاملها معي وبدأت اهاتها تظهر قليلا وقالت انت اول واحد يسمعني مثل هيك كلام ثم قالت هل تسمح لي ان اضع راسي على صدرك وانت تكلمني لانني اشعر بالامان اكثر ;ورغم مفاجأتي من الطلب الا انني اومأت لها بالموافقة فاقتربت مني ووضعت راسها على كتفي وبدأت اطري بجمالها الصارخ وبانوثتها العذبة ونظرات عينها الساحرتان الى غير ذلك من عبارات الااطراء التي لم تخرج عن المالوف من حيث اختيار نوع الكلمات التي استخدمها . وكمبادر مني سالتها ان كان غطاء الراس يضايقها يمكن لها ان تخلعة ففعلت وعادت لترمي راسها على كتفي بعلامات الاثارة بادية عليها ولكنها تحاول ان تخفيها فطلبت منها ان تاخذ راحتها وقلت لها كما وعدتك فكل ما يحصل بيننا هو سر بيننا ويمكن لك ان تاخذي راحتك وان تتصرفين كما تشائين ما دمت معي فهزت راسها بالموافقة والرضا >ومن باب اشعارها بالعاطفة فقد بدات العب بخصلات شعرها المنسدلة ;على كتفي وانا اهون عليها واعطيها مزيدا من الثقة بنفسها وكنت في كثير من الاحيان احاول ان اجد لاخوتها العذر لانهم يهملونها ولا يهتمون بها بالقدر الكافي لانشغالهم بنفسهم . ما لفت انتباهي اكثر في سامية هو استسلامها لكلماتي واطاعتي في كل ما اقول وانها تعتبرني مصدر ثقتها المطلقة . مضى الوقت بهذا الحديث وكان قد مضى اكثر من ساعتين علينا الا ان ما لفت انتباهي اكثر ;هو هذا الجسم المتناسق الذي تمتلكه وهذه الطيز التي تفيض اثارة وانوثة طاغية حيث ظهر لي طيزها واضحا عند ارتمائها على كتفي وانحسار ثوبها الطويل عن فخذيها وبداية آليتها من الاسفل وهي تلبس بنطلون الفيزون الذي يجسم فخذيها وطيزها تجسيما خرافيا وبالرغم من عدم اقترابي من هذه المنطقة الا بنظرات عيني الا انني كنت معجبا بها لدرجة كبيرة . حان وقت مغادرتها وانا كذلك وكاليوم السابق اوصلتها الى عملها وعدت لعملي .
">في اليوم التالي كانت سامية في الموعد اتصلت بي فحضرت نفسي بنفس الترتيب ذهبت اليها بعد قليل فوجدتها قد دخلت المنزل وازالت غطاء راسها وبدأت تصنع لنا القهوة الا انني في هذا اليوم اشتريت قليلا من المكسرات الراقية في طريقي . غسلت وجهي وخلعت حذائي لنرتاح اكثر وحضرت المجلس الذي نجلس فيه مع المكسرات وبعض العصير من الثلاجة ثم اتت هي بالقهوة وجلسنا مثل اليوم السابق الا انها اليوم خلعت فستانها الطويل وبانت لي كل معالم جمالها وجسمها الرائع وكانت تلبس بلوزة كم طويل الا ان صدرها مفتوح قليلا بالاضافة الى الفيزون الخارق بلون اللحم . شربنا القهوة ووضعت سامية راسها على كتفي ولعبت قليلا بخصلات شعرها الحريري وبدات اكلمها بالقيم والعادات والحب والجنس والجمال والاثارة والانوثة والرجولة وكل ذلك بشكل عاطفي يشعرها بخوفي عليها . انزلت سامية راسها ليستقر على رجلي او فخذي وهذا المكان كما تعلمون يقع بالقرب من مصدر اشتعال النيران . نيران الشهوة . الا انني تجاهلت ذلك واستمريت في كلامي المعتاد الا انها بين فينة واخرى اجدها تحرك يدها بشكل عفوي فترتطم براس زبي المنتصب انتصابا فاضحا وهي تتجاهل ذلك وانا كذلك عندما احرك يدي كانت ترتطم بحافة طيزها او رأس حلماتها او غير ذلك من الحركات التي تحيي الموتى من قبورهم . لم تستطع سامية الانتظار كثيرا فقد بدأت تلعب باصابعها على راس زبي فازدادت اثارتي الى الحد الاقصى المسموح به . فكرت ان اقلبها واشلحها ثيابها واتعامل معها جنسيا الا انني ترجعت لما عرفته عني سامية من الاخلاق ولثقتها المطلقة بي الا انني قلت لها لو سمحتي انت بذلك تتعبينني كثيرا فابعدت يديها قليلا ثم ما لبثت ان اعادتها وهي تقول اسمحلي ان اكتشف هذا العالم المجهول بالنسبة لي وانني اسف لانني اتعبك ولكن ثقتي بك وحبي بالمعرفة والمزيد منها يدعوني ان فعل ذلك;وكل هذا الكلام يترافق مع آهات متلاحقة وكأنها تحترق من داخلها فقلت لها اما وان الوضع كذلك فدعيني اعطيكي بعض المعلومات عن الممارسة الجنسية والاعضاء الجنسية غير الذي تعلمتيه في المدارس والكليات . وبدأت اشرح لها مكامن الاثارة الجنسية عند الرجل وماذا يحب الرجل بالمرأة وهي ما زالت تعبث براس قضيبي المنتصب وانا كذلك بدأت اسرح بيدي على طيزها متحججا بالشرح عن الطيز واهميتها في الممارسات الجنسية وكذلك الصدر والبزاز وكيفية اثارتها وبدأت افرك لها حلمتيها فركا خفيفا مع عصر بزازها مرة من فوق البلوزة ومرة اخرى عندما ادخلت يدي داخل البلوزة وكنت من وقع الاثارة التي حصلت معي اعصر لها طيزها وابعبصها من فوق الفيزون وكذلك صدرها حتى شعرت بانني على وشك القذف حاولت ان ازيح يدها عن قضيبي الا انها رفضت وما لبثت ان شعرت بقضيبي يقذف حممه داخل البنطلون ووصلت الرطوبة خارجا الامر الذي فاجأها ولكنها استمرت وطلبت مني مزيدا من العبث بصدرها وطيزها ففعلت الى ان شعرت بشهوتها قد توقدت وقذفت حمم كسها الذي لم اشاهده ولكنني تحسسته في مرة او مرتين خلال هذه الساعة الرهيبة . آآآآآآآآه على هذا الوضع آآآآآآآه كبيرة وتشنج عظيم حصل لها وارتخت اوصالها وارتمت كانها فاقدة للوعي على زبي وهي تلحس الرطوبة المتفشية خارج البنطال بنهم شديد ظنا منها انني لم الاحظ ذلك .>قمت واقفا ذهبت الى الحمام اخذت شورا ساخنا بسرعة غسلت نفسي وغيرت بنطلوني وكلسوني الداخلي ووضعت القديم داخل الغسالة وعدت اليها سريعا وطلبت منها ان تذهب الى الحمام لتاخذ شور و ان ترتب نفسها لكي نغادر كل الى عمله دون اي تعليق مني او منها عما حصل بالتحديد . اوصلتها الى عملها حاولت في الطريق ان تعتذر عما حصل فقطعت عليها الكلام وقلت لها ليس وقته فلنا لقاء آخر نتحدث فيه ولنترك ذلك للايام القادمة فوافقت الا ان ما لفت انتباهي عند نزولها من السيارة هو تورد وجهها وتالقها بشكل لم اشاهدها فيه من قبل.<
;في اليوم التالي تحدثت زوجتي بالهاتف وطلبت مني ان احظرالى القرية لاحظارها والاولاد الى المنزل . كان ذلك صباحا وفي الظهيرة تحدثت سامية معتذرة انها لن تتمكن اليوم من مشاهدتي والجلوس معي الا انها رجتني ان ازورها منفردا في بيتها بالقرية قريبا وان يكون يكون ذلك دون علم زوجتي او اي احد طبعا لان لها معي حديث مهم عما حصل بيننا وانا اكدت لها ان كل ما حصل هو سر من اسرار حياتي ولن ابوح به حتى لزوجتي التي هي اختها حتى قصة الشاب الذي وجدته معها في بيتي ووعدتها كذلك انني سازورها قريبا جدا حسب الظروف لاستكمال حديثنا ولانني شعرت ان هذه الفتاة تحتاج الى الكثير مني لمعالجة ما حل بها من فقدان الثقة والفراغ الرهيب والذي سببه لها نكران ذوي القربى فقلت في نفسي لماذا لا اكون سباقا بالخير واحاول ان امنحها دفء العاطفة ونبل المشاعر الامر الذي عجز عنه الاخرون . ذهبت كالمعتاد احضرت زوجتي وابنائي واخبرتني زوجتي بانها كانت قد اعطت المفتاح لسامية كي تستريح في البيت عندالحاجة وسالتني اذا كنت قد صدفتها في المنزل فقلت لها مرة واحدة عندما كنت عائدا الى البيت لاحضار غرض بسرعة ولم اجلس معها لانشغالي في العمل وقلت لها كذلك ان هذا الامر لا يزعجني وبامكانها ان تفعل ذلك حسب الظروف بما لا يزعج احدا .....تحدثت مع سامية لاخبرها بما اخبرت به زوجتي حتى لا تتضارب الروايات .
>مر ثلاثة ايام وسامية تحدثني بالهاتف في كل يوم تستعجل زيارتي لها فقلت لها في اليوم الثالث انني قادم اليها اليوم عند العشاء لنقضي سهرة مريحة نتحدث فيها بكل شيء بما في ذلك ما حصل في اللقاء الاخير وبالفعل اخبرت زوجتي بعد المغرب انني ساذهب هذه الليلة لزيارة احد الاصدقاء في القرية دون ان اسميه وقد فعلت ذلك حفاظا على السرية وحتى اعطي لنفسي الحرية في التحرك وخوفا من احدهم يكلم زوجتي انه شاهدني هنا او هناك . ثم غادرت الى القرية بعد ان اشتريت بعض اصابع الشوكلاته الاوروبية من شركة نستلة ( مارس وسنكرز وباونتي وتويكس ) وزجاجة كولا كبيرة . وصلت الى سامية بعد العشاء وكنت كلمتها في الهاتف انني في الطريق حيث وجدتها في الانتضار وقد استعدت جيدا حيث حضرت الطاولة والمقعد وبعض الفواكه وكانت في ابهى صورها تلبس الفيزون ولكن بلون برتقالي ياخذ اللب وبلوزة مفتوحة الصدر اكثر بكثير من سابقتها وقد وضعت قليلا من المكياج الخفيف جدا وبعض الروج ذو لون فاتح لا يظهر كثيرا على شفتيها الورديتان اصلا وبان السرور على وجنتيها بشكل ملفت وحركتها تدل على انها في قمة انبساطها وابتهاجها في هذه الليلة الصيفية القصيرة عادة . كانت الساعة تشير الى الثامنه والنصف عند وصولي . وفور مشاهدتي لها وبعد التحية سألتها ان كان احد غيرها في البيت فاجابت بالنفي فعاجلتها بعبارات الاطراء لجمالها وتألقها ومن ضمن ما قلت لها شو هالحلاوة هاي يخرب بيت كل الشباب شو اغبياء يا عيني شو هالصدر الحلو شو هالخلفية الرائعة ..لفي شوي خليني اشوف !! ياااااااه انتي بتجنني اليوم !!! انتي اكيد مش سامية اللي بعرفها انتي سامية ثانية !! يخرب بيت اهلك وين مخبية هالحلاوة والجمال هذا !! نياله اللي بدو يتزوجك شو محظوظ اكيد مش رح يطلع من الدار ما زالك بهالشكل وحياتك لو انك عندي غير اضل قاعد طول الوقت حدك عشان بش امتع نظري بهيك حلاوة وجمال فتان ......الخ وهي تردد عبارة واحدة يخسارة ما حدا هون ما حدا بحس فيه غيرك انت الوحيد اللي بتحاكيني بهالطريقة معنى ذلك انك الوحيد اللي بتقدر جمالي هذا ان كنت جميلة كما تقول فاكدت لها ذلك وقلت لها بلا دلع هاتينلنا فنجان قهوة من هالايدين الحلوين خلينا نقعد من غير دلع وشقاوة صبايا . فقالت حاضر وغابت لدقائق حضرت بعدها بصينية القهوة ;ثم جهزت الطاولة وصحن الفواكه الذي اضيف اليها الشوكلاته والمثلجات وقالت خلينا نجهز كلشي قبل ما نقعد بلاش كل لحظة اقطع الجلسة بالذهاب الى المطبخ او الى اي مكان آخر . قلت لها احس شي ثم جلسنا ولكن هذه المرة كانت اقرب الي من المرات السابقة . بدات سامية بالحديث عن المرة السابقة وانها تعتذر لانها سببت لي التعب والاحراج ولكنه كان شيء غصب عنها فالجلوس بهذه الطريقة اثارها جدا بالاضافة الى انها كانت تواقة لاكتشاف هذا العالم تقصد عالم الجنس ولم تجد اقرب مني ليساعدها على ذلك فقلت لها ان لا تاخذ ببالها وان هذه الامور ممكن ان تحصل المهم ان لا تهتز ثقتها بنفسها وانها قادرة على اثارة الرجال وخير دليل ما حصل . وانني تاثرت بها وبجمالها وانوثتها الخارقة رغم انني زوج اختها فكيف لو كنت زوجها . هنا صدرت منها كلمة عظيمة حفرت في قلبي نفقا من الشهوة الجارفة حيث قالت يا ريت انك زوجي كنت خليتك تحلق بالسماء السابعة فقلت لها غدا ياتي من تجعلينه يحلق معك في هذه السماء وتنهلون سويا من عالم المتعة والحب والشوق ........كما في المرة السابقة ارتمت على كتفي وكل لحظة تتناول حبة فاكهة تقطعها وتطعمني بيدها وانا افعل كذلك او تاخذ حبة الشوكلاته تطعمني منها بيدها ثم تاكل هي الباقي وانا فعلت كذلك ثم نعود الى جلستنا راسها على كتفي وانا اعبث بخصلات شعرها في موقف يتصف بمنتهى الرومنسية . لاحظت سامية ان زبي بدأ بنفخ البنطلون الى الاعلى ولاحظت ان كلماتها اصبحت متقطعة كثيرا من فرط الشهوة التي اجتاحتها فانزلقت براسها الى فخذي وعادت تعبث بقضيبي من الخارج ( يبدو ان هذه اللعبة اعجبتها كثيرا)اخذنا الحديث الى ما يمتع الرجل وما يمتع المرأة في الممارسة الجنسية فحدثتها عن مص القضيب من قبل المرأة وعن لحس الكس والطيز من قبل الرجل وقد كنت حريصا هذه المرة ان اسمي الاشياء باسمائها دون خجل وهي لم تعترض بل انها اصرت على كلمة الزب بدلا من القضيب كلما ذكرته .!!!!فاجأتني سامية عندما قالت انك تضايق نفسك كثيرا لماذا لا تخرج هذا الزب من محبسه احسن ما يكب حليبه على ثيابك ويوسخلك اياهن ;وقالت ما عاد في شي بيننا نستحي منه .عاجلتها بالقول وكان قصدي ان اثيرها اكثر بل امتعها بعذابها اكثر حيث قلت لها ان زبي غالي علي ولا اخرجه لاحد الا بطقوس خاصة وعند من تستحق ان تراه وليس هكذا بدون مناسبة . ضحكت وتأوهت آآآآآآآآه منه بس لو اشوفة كنت اقطعة بويس ابن اللذين . وسألت ما هي الطقوس فقلت لها اخلعي هذا الفيزون فهو يخفي عني شيئا ثمينا احب ان اراه متلألئا بماء شهوته . ترددت ثم قامت وخلعت الفيزون واكملتها بخلع بلوزتها فصارت بالكيلوت والسوتيان فقط وعادت الى الجلوس
>كيف اصف ما شاهدت ؟؟؟؟؟؟لا يمكن لكل كلمات اللغة العربية وقواميسها القديمة والحديثة ان تسعفني لاصف ما رايت رايت مرمرا مبروما يستحق ان يلتف بماء الذهب وان تكتب فيه القصائد فخذان ابيضان لامعان ناعمان كالزجاج المصقول وطيز ترتج مع ادنى حركة طراوتها تشبه الزبدة وقد ساحت على نار هادئة ليس فيها اي طعجة او التفاف .نهدان نافران متوسطا الحجم متحجران من فعل الاثارة يصرخان بكل ذي عقل ان يلتهمهما مصا وعضا وعصرا وكل شيء ممكن ... ما هذا الجمال ما هذه الانثى انها انثى من نوع لا يمكن الا ان تكون من الحوريات اكثر من كونها بشرا .عاجلتني سامية بالقول دورك فقلت زيادة في الحرص سوف انزل بنطالي قليلا حتى احرر زبي منه وانت يمكن لك ان تضعي فوق رجليكي شرشفا لسترة وخوفا من قدوم احد من هنا او هناك وافقت على الجزء الخاص بي لكنها قالت لا تخف فالهام عند دار اخي وستبيت عندهم ذهبت اغلقت الباب من الداخل ثم عدت ونزلت بنطالي الى الركبة;واخرجت زبي من سجنه وجلست . وفور جلوسي كنت قد ادركت ما سيحصل فقلت لها :
انا : سامية حبيبتي ;انظري الي جيدا نحن نذهب في طريق مجهول ولكن حفاظا على مصلحتك اريد ان ابين لك انني يمكن لي ان اتجاوب معكي بما تريدين ولكن هذا يضر بك
سامية : حبيبي انا كلي لك افعل في ما تشاء المهم ان تعلمني اصول الجنس وان تمتعني
انا : لا بد ان نضع لانفسنا حدودا نقف عندها&
سامية بين الاحبة لا يوجد حدود
انا : اولا يجب ان لا تنسي انني لست حبيبك بالمعنى الصحيح فقد اكون عشيقك الذي يحبك ولكن انت ارجو ان تدخري حبك لغيري>
سامية وهي تبكي : انا مش قادرة اصدق اني ممكن احب غيرك
انا : لا بتحبي ولازم تحبي مش على كيفك وعلى كل حال خليها للضروف واستدركت انا وقلت يجب ان لا نذهب بعيدا في ممارستنا بمعنى انني لا يمكن ان افض عذريتك سواء من كسك او حتى من طيزك وما عدا ذلك فهو لك وانني مستعد ان اجعلك تحلقين كما تقولين في كل السموات وانني جاهز لامتاعك متعة لن تنسيها بشرط الاحتفاظ بما قلت لك .
سامية: بس من طيزي!!!!اضن ما في مشكلة
انا : لا مشكلة ومشكلة كبيرة كمان بلكي زوجك بدة اياكي من طيزك شو رح تحكيله.
سامية : ما فكرت فيها بس ممكن اكذب اي كذبه.
انا : ما بيصير تبدي حياتك مع زوجك بالكذب .
سامية : لهالدرجة بتحبني وخايف علي .
انا : آآآآآآآآه لو تعرفي كم انا بعشقك.
سامية : وانا اكيد اكثر .
انا : لا مش اكثر انا اكثر بقلك فهمتي انا اكثر وامسكت في وجهها برفق وهجمت على شفتيها مصا وتقبيلا .
شعرت في هذه اللحظة انها ليس لديها الخبرة الكافية بالبوس ومص اللسان فطلبت منها ذلك بطريقة سلسة وكل ما اعصر شفتيها بين شفتي اقول لها انا اكثر فتهجم هي على شفتي بالمص وتقول مثلي انا اكثر وبقينا هكذا لاكثر من ربع ساعة كنت خلالها اجوس بكف يدي على طيزها وفخذيها واعصر بزها اليمين ثم اليسار ثم توجهت الى حيث صاروخيها الموجهين من نوع توماهوك مصا ولحسا وعصرا وهي ذهبت الى زبي تدلكة بيديها ثم تمسح بكيفها ورؤوس اصابعها على شعر صدري اشبعت ثدييها مصا وتقبيلا ثم بطنها الابيض الناصع بدون اي انطواءات الى سرتها ويدي تعبث بكسها من فوق الكلسون الاحمر الرائع ثم ازحت طرف كيلوتها وعبثت لفترة في جوانب كسها الى بضرها النافر المنتصب كزبي تماما ولكنه بحجم حبة الحمص ثم وبمساعدة منها شلحتها الكيلوت وهجمت على كسها لحسا ومصا ولم يخلو الامر من الضغط على بضرها باطراف اسناني ضغطا خفيفا كان يثيرها الى اقصى درجة وبدون تخطيط مسبق اصبحنا في وضع 69 انا الحس كسها وهي تمص زبي بدون خبرة ولكنها وبتوجيهات مني وبحكم السليقة الطبيعية بدات تمص بشكل رائع جعل شهوتي تتفجر في فمها حاولت ان تزيح وجهها الا انني طلبت ان تشربه او تدهن به وجهها ورقبتها وثدييها ففعلت وفي هذه الاثناء كانت شهوتها قد اتت مرات عديدة لا استطيع عدها فارتخت اعصابنا قليلا ونمت بجانبها واضعا رجلي بين رجليها وركبتي على كسها تماما مع بعض الحركة الخفيفة لمدة عشرة دقائق نهضت بعدها لارتب نفسي وهي كذلك الا اننا بقينا بدون ملابسنا التحتانية على الاقل حيث ان بنطالي كان قد ذهب مع الريح الى ارضية الغرفة خلال هذه المعركة الاولى الرهيبة .
قامت سامية احضرت لي كوبا من الماء ثم صبت لي كاسا من الشراب ولها كذلك التقطنا انفاسنا اخيرا وبدانا باحتساء الشراب ثم تناولت حبة شوكلاته ووضعتها في فمها واشارت لي ان التقطها من الجهة الاخرى . ففعلت وبدانا نقضم الشوكولا كل من جهته حتى التقت الشفتين بقبلة هي الاروع في حياتي استمرت القبلة لعشر دقائق او يزيد عبثت في كسها ونهديها وطيزها بيدي قليلا وهي ذهبت الى زبي تمصة الى ان كبر بفمها وما عاد فمها يتسع لراسة المنتفخ شوقا بعد ذلك عرفت بالفطرة ان هذا الزب لا بد ان يقوم بزيارة الى هذا الكس وهذا الطيز ولو كانت زيارة خاطفة .مارسنا الوضع 69 قليلا ثم قمت من عليها ووجهت زبي الى كسها تفريشا وضغطا خفيفا على بضرها وهي تصيح من اللذة والشهوة انزلته في مرات عديدة الى فتحة طيزها ادغدغها براس زبي وهي ترجوني ان ادخله ولكنني ارفض باصرار طلبت منها ان تجلس على الكنبة بوضع الكلبة ففعلت وبدات بتفريشها من الخلف تفريشا لا اظن ان حصل لاحد قبلي ولا بعدي ابلل زبي واصبعي بريقي ثم اضع زبي على فتحة كسها وامرره على طول الكس ذهابا وايابا وكذلك فتحة طيزها وتحت اصرارها ادخلت اصبعي في طيزها ونكتها باصبعي بسرعة وعنف الى ان اتت شهوتها مرتين ثم فعلت الكثير لكسها حتى اتت شهوتها بقوة لم اشهد لها مثيلا وخلال ذلك اتت شهوتي مرتين قذفت الاولى على باب طيزها اما الثانية فادخرتها لتكون مسك الختام حيث اغرقت لها قباب كسها من الاعلى وفرشتها بزبي ودهنت حليبي على اطراف واشفار كسها الوردي الجميل ولم انسى بضرها من الحليب فهو لا بد يشتهي الحليب الى ان هدأنا كلينا اخذنا حماما مشتركا وفرشتها بالحمام ثم لبست ملابسي وغادرتها الى المدينة وذكرياتي معها لا تنتهي من خاطري في كل ساعة
مضى على هذه الحادثة سنتين مارست مع سامية مثل ذلك عشرات المرات وفي كل مرة كانت تريد المزيد وانا ارفض حفاظا عليها ولكنني علمتها كيف تعامل زوجها ورفيق فراشها اثناء النيك وهي ممنونة لي كثيرا تزوجت سامية وفتح زوجها كس وطيز سامية وهي تتكلم معي لنعيد التجربة ولكن بالنيك الكامل من الكس والطيز هذه المرة . زوج سامية يعمل في شركة وسيسافر الى اوروبا قريبا وعندها سأكتب لكم ما سيحصل عند حصوله . اعدكم بذلك...اتمنى ردودكم المشجعة ودمتم..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
ذكرياتي الجميلة مع سامية اخت زوجتي
الجزء الثاني
قلت لكم في نهاية الجزء الاول ان سامية تزوجت . وقد اتصلت بصديقي صاحب القصة الاصلي لاخبره بانني نشرت القصة في هذا الموقع الرائع وقد كان مسرورا بذلك وبعد ان فتح الموقع وقرا القصة اتصل بي واخبرني بانه سيروي لي باقي القصة على ان انشرها في نفس الموقع وقد رحبت بذلك مسرورا لانه اصبح بامكاني مشاركتكم بهذه القصة المثيرة.
اعلموا ايها الاحبة ان المشاعر بين الرجل والمراة لا يمكن ان تتوقف عند الجنس فقط بل هي اعظم من ذلك واكثر اهمية الا ان الممارسة الجنسية مع ما يرافقها من احاسيس جياشة وصادقة يمكن ان يكون لها فعل السحر على العلاقة بين الطرفين خصوصا اذا وصل الطرفان او احدهما الى مرحلة الضى التام عن رفيقه في الممارسة . ويبدو ان هذا بالضبط هو ما حصل لصديقي في هذه القصة فهو يقول ان ذكرياتي مع هذه الانسانه لا يمكن ان يمحوها الزمن والامر ذاته ينطبق على سامية فهي ما زالت تحمل في جوانح قلبها وعقلها الباطن والظاهر ل مشاعر الحب والشوق لي وللايام والليالي التي قضيناها سويا نمارس الجنس الخارجي دون ايلاج زبي في كسها او طيزها .
استمرت علاقتي السابقة مع سامية لمدة سنتين فرشتها من كسها وطيزها وكافة انحاء جسدها الرائع عشرات بل مئات المرات مارسنا فيها كل انواع الجنس المسموح لنا منتفريش للكس والبظر والطيز ومص للزب والكس ولحس للطيز ونيك الكس بواسطة اللسان ونيك الطيز باللسان والاصابع وكل ذلك كان يترافق مع العاطفة الجياشة والحب الرائع الطاهر المنزه عن الهوى والبحث دائما عن ما يمتعها ويدخلها في جنة المتعة الصاخبة دون ايذائها باي شكل وهي كذلك بدت حريصة كل الحرص على ارضائي بكل الوسائل المتاحة لديها من مص لزبي ومداعبة جميع مكامن الاثارة عندي بلسانها واسنانها ويديها حتى انني كنت امارس معها الجنس من باطن رجليها ال انني بقيت مصرا على عدم الايلاج خوفا عليها وعلى عذريتها الكسية والشرجية ايضا وطلبت منها ان تحتفظ بهذه الكنوز الغالية لزوج المستقبل الذي بدأت اساعدها في البحث عنه . وبالفعل وبعد مرور سنتين على هذه العلاقة الرائعة وجدت لها عريسا وجمعتمها في منزلي بالتنسيق مع اختها التي هي زوجتي طبعا دون علم زوجتي اي شيء عن علاقتي بسامية ولكن اخبرتها انه احد معارفي وانه يرغب بالزواج وقد تكون سامية عروسا مناسبة له وهو قد يناسبها فوافقت ان نجمعهم في منزلنا . ودون الدخول في التفاصيل فقد تم النصيب ووافقا كليهما على الارتباط وفعلا تم ذلك بترتيبات عادية
زوج سامية انسان بسيط في اواسط الاربعينيات من العمر له تجربة زواج فاشلة وهو مطلق ولديه طفل سلمه لوالدته لتعتني به وتربيه وهو يعمل في شركة للامن والحماية الشخصي وحماية المؤسسات بعد ان احيل على التقاعد من الجيش بعد خدمة عشرون عاما في الجيش لذلك فوضعه المادي مناسب يتقاضى راتبين كل شهر وقد ورث عن ابيه شقتان في المدينة واحدة مستأجرة باجرة جيدة والثانية يسكن بها مع سامية . يعني عريس كامل من مجاميعة على راي المثل وهو مناسب في كل شيء . وكم شكرتني سامية على هذا الجهد ومارست معها الجنس مرة واحدة بعد خطبتها وقبل دخلتها كوداع لتجربتنا سويا وقد كانت ليلة حافلة بكل ما لذ وطاب من المتع الجنسية جربنا فيها كل ما علمتها اياه خلال السنتين.
مضى على زواج سامية اربعة اشهروقد التقينا كثيرا لقاءات رسمية او عائلية . وكمدخل للمرحلة الثانية من هذه العلاقة مع سامية اقول انني كنت اشعر دائما عند لقائي بسامية بحكم القرابة بيننا انها مبسوطة بزواجها الا انها لم تنسى ايامنا سويا .هكذا كانت تقول نظراتها وايماءاتها اللفظية او الحركية عندما نشاهد بعضنا باي مناسبة .حتى وصلت بها الامور الى التصريح بذلك بطريقة واضحة جدا وذلك عندما عرضت علي زوجتي ان ندعو سامية وزوجها على العشاء وفعلا اتصلت زوجتي بها ورحبت بذلك واتصلت بدوري بزوجها تمنع قليلا ولكنه وافق وبعد ان تناولنا العشاء وحيث كنت اغسل يدي على المغسلة الواقعة مقابل المطبخ في منزلي وحيث كانت سامية تساعد اختها (زوجتي ) باعادة الاطباق الى المطبخ بعد العشاء اقتربت مني سامية وهمست باذني بكلمتين فقط ولكن وقعهما كان كالصاعقة علي حيث قالت ""زبك واحشني ""
ما هذه الانثى !! هل ما زالت تحن الى زبي حتى بعد زواجها ؟؟ وكيف لها ان تفعل ذلك وانا كنت قد افهمتها ان علاقتي بها مؤقته لحين زواجها ثم يذهب كل في حال سبيله ؟؟؟!! بالضافة الى انني لم انيكها نيكا طبيعيا ابدا كانت مجرد تفريش وقبل حارة ومص ولحس دون ايلاج فكيف يكون لزبي هذا الاثر في نفسها وقد تزوجت وذاقت طعم الزب في كسها وربما طيزه وكل فتحات النيك في جسدها ..فكرت كثيرا في الموضوع حتى انني اكملت باقي السهرة متوترا وهي شعرت بذلك الا انني في النهاية قررت ان اتجاهلها ولا اعيرها اهتماما وذلك لانني لا اريد ان اسبب لها المتاعب خصوصا وانني احبها فعلا حبا رهيبا دخل في كل مشاعري حتى وصل الى نخاعي ولا يمكن لي ان اكون سببا في ايذاء من احب فكيف اذا كان هذا الحبيب هو سامية التي سلمت لي جسدها افعل به ما اشاء ...!!وقلت في نفسي انها مجنونة ولا بد ان تعقل وتدرك معنى هذا الكلام وان تكف عن التفكير بهذه الطريقة .
بعد اسبوعين من دعوة العشاء اتصلت بي سامية وكنت حريصا طيلة الفترة الماضية ان لا اكلمها بالهاتف خوفا من انزلاقنا في الحديث الى امور اخرى ولكنها اتصلت هي وبعد السلام والاطمئنان علي وعلى الاسرة عاتبتني بانني لا اعبرها ولا احدثها بالهاتف ولا ازورها ابدا فقلت لها يا سامية يجب ان تنسي ما كان بيننا وان تلتفتي فقط الى زوجك وبيتك وان تصبي اهتمامك بارضاء زوجك والقيام بواجباتك تجاهه وبعد ان شكرتني على هذا النصح قالت ولكن ذلك لا يتعارض مع ذاك فانا اهتم بزوجي والبركة بما علمتني اياه لكن انا فعلا اشتاق اليك وارغب بسماع صوتك ورؤيتك دائما . قلت لها اهو انتي اسمعتي صوتي واذا عزتي باي وقت تسمعيني ابقي اتصلي واذا احتجتي اي حاجة انا رقبتي سدادة ما تنسيش انك اخت زوجتي وواجبك علي كبير . فقالت انسى اني اخت زوجتك علاقتي معك اكبر من هيك وعلى كل حال هتصل بيك كثيرا بدك تتحملني قلتلها انتي تأمري باي وقت وانتهت المكالمة لانني لم اكن راغب بالخوض باي مواضيع غرامية او جنسية معها خوفا عليها .
في اليوم اتصلت سامية حيث في كانت في البداية طبيعية وتتحدث عن امور عامة مثل العائلة ومصاريف الاولاد ثم انتقلت بسرعة الى سؤالي هو انت فعلا نسيت اللي كان بيننا من عقلك وعن جد وهي دي حاجة تتنسى وانها لا يمكن الها انها تنسى هذه الايام والليالي الجميلة فقلت لها ان الانسان يجب ان يستفيد من تجاره لا انتبقى عالقة في ذهنة وتشكل له كابوسا مزعجا اي اننا نستفيد منها دون نسيانها ولكن ننسى اثرها السلبي علينا ونمارس حياتنا الاعتيادية دون التاثر بها فقالت ان ذلك مستحيل وانها لا تستطيع نسيان المتعة والانبساط التي شعرت بها معي وهذا لا يعني انها تريد تكرارها فورا ولكنها لا تمانع بذلك اذا رغبت انا فقلت لها انا غير راغب وانسي هذا الموضوع كما قلت لك. قال اوكي اوكي بس انا عايزة منك خدمة ممكن؟؟ قلت لها تامري اللي انا اقدر عليه انا جاهز فقالت ان زوجها سيسافر الى فرنسا الاسبوع القادم لكي يتلقى دورة في الامن الشخصي يعني البودي غارد وهي دورة للحراس الشخصيين تعطيها الشركة لموظفيها في فرنسا . فقلت لها بالتوفيق وهذا الشيء ينفعكوا في المستقبل فقالت ايوة لكن هو هيغيب حوالي ثلاثة اسابيع وانا ممكن احتاج اي شي في غيابه فمكن ابقى اتصل فيك لاي خدمة ممكنة خلال هذه الفترة فقلت لها افضل ان تبقي تحكي مع اختك (زوجتي) وهي ممكن تبعثلك اي واحد من الاولاد او انا اذا كان الامر ضروري فقالت سيبك من اختي انا عايزاكانت ومتقولش لاختي هذا الكلام لانك الوحيد اللي ممكن يساعدني بهالظروف هذي وانا ما رح احكي مع حد غيرك فقلت لها مهو يمكن زوجك يزعل واللا حاجة ويكون الموضوع محرج بالنسبة الي وكنت انا احاول التهرب باي طريقة لكنها عاجلتني بالقول ان زوجي يعلم وهو اللي قال لي اني ابقى احكي معك . واذا مش مصدق انا بقول له يحكي معك شخصيا فقلت لها اوكي خليه يحكي معي ونحنا بنرتب الموضوع وما تحمليش هم وتاكدي اني ما رح اقصر معاكي ولا اخليكي تحتاجي اي شيء . وفعلا تكلم زوجها وطلب مني العناية بها طيلة فترة غيابه .
نسيت ان ان اقول ان سامية وزوجها يسكنون في شقتهم الواقعة في نفس المدينة التي اسكنها ولا تبعد عن منزلي سوى عشرة دقائق بالسيارة . وفعلا سافر زوجها وتحدثت معها بانني جاهز لاي مساعدة ولكنني في قرارة نفسي كنت متاكدا ان سامية تريد شيئا آخر غير المساعدة العادية الا انني لم اتمكن من التهرب . في اليوم التالي لسفر زوجها حدثتني في الهاتف بصوت انثوي مغناج بانها مشتاقة لي وانها تتطلع لأن ازورها ولو من باب المجاملة للجلوس معها والتحدث معها كما في السابق وأنا قلت لها ان تبعد هذه الوساوس عن بالها وان تفكر في نفسها وزوجها ثم قالت لي يا حبيبي انا عاوزة انك تطل علي بالبيت وعلى كل حال انا ماخذه اجازة من الشغل لمدة اربعة ايام وممكن تيجيلي باي لحظة حتى لو بالنهار لاني بكون بالبيت دايما قلتلها ماشي الحالي بحاول ارتب اموري وازورك خلال اليومين القادمين وانا بيني وبينكوا بديت احن لايام زمان خصوصا انها زوجتي في هذه الايام كانت مريضة وما قربت عليها لاكثر من اسبوع وسامية عارفة القصة هذي وحاولت انها تستغل الظروف . في اليوم التالي كلمتها الظهر وقلت الها شو عاملة وكيف اوضاعك قالت تعبانه جدا وماليش لا شغلة ولا مشغلة الا التلفزيون والانترنت شي ممل جدا قلتلها طيب ما تعمليش غدا انا بمر لعندك وبجيب معي غداء من السوق وبنتغدى سوى ..وكم كانت فرحتها حين سمعت هذا الكلام وقد حاولت ان تعمل الغداء هي في البيت لكني قلتلها انتي لوحدك وما بدي اغلبك وخلص انا اصلا حاب آكل سمك معاكي ورح اجيب معي وجبة سمك اذا بتحبي رحبت بذلك وقالت هي فرصة انا ما بعرف لطبخ السمك كثير فتكون فرصة للتغيير خصوصا برفقتك اللي بتمناها من زمان وعاجلتها بالقول اوعي تعملي حاجة او تتوقعي اي شي انا جاي بس اطمئن عليكي واسليكي شوي فقالت وانا مش عايزة اكثر من هيك المهم اوعى تكون قلت لحدا انك جاي قلتلها لا ابدا هو هذا معقول ما نحنا اتفقنا وخلاص لكني اكدت عليها اني لو لقيتها لابسة اي لباس مش ولا بد انا برجع وما بدخل فضحكت وقالت خلاص مثل ما بتريد بيصير . المهم اتصلت باحد المطاعم المتخصص في الماكولات البحرية وهو مطعم معروف واتعامل معه كثيرا وطلبت منه تحضير وجبة سمك سلمون لشخصين مع بعض الجمبري وسلطة البقدونس وهي مناسبة لمثل هذا النوع من الماكولات وفعلا بعد نصف ساعة ذهبت الى المطعم واخذت الطعام ثم اشتريت اربع علب بيرة لزوم هيك اكلة وذهبت في طريقي لبيت سامية طبعا بعد ما خبرت الشغيلة عندي اني ممكن ما ارجع للمحل اليوم من باب الاحتياط واني رايح للعاصمة بشغل ضروري وعندما اقتربت من البيت كلمتها في الهاتف باني قريب لتفتح الباب بلا ما ازعج الجيران بالجرس والانتظار في الخارج وفعلا لقيت الباب مفتوح دخلت وسلمت على سامية وحاولت انها تعانقني عناق الاحبة لكني رفضت بحركة بانت عفوية مني وانا كنت قاصدها . كانت سامية تلبس بيجامة بيت عادية تستر جسمها لكنها تجسمه بطريقة مغرية لكنها مقبولة وما استطعت اني اعلق على الموضوع . حضرنا السفرة واستغربت سامية من موضوع البيرة لكني قلتلها انا متعود مع السمك اشرب بيرة لانها احسن مشروب مع السمك وكمان الجو برد شوي والبيرة بتعطي حرارة فقالت انا ما بشربها قلتلها جربي واذا ما عجبتك ممكن تشربي كولا او اي شي . كانت سامية في غاية السرور من حضوري وقد بان ذلك من خلال حركاتها اثناء تحضير السفرة وهي تقفز هنا وهناك وتدندن باغانيها المحببة لكاظم الساهر جلسنا على السفرة وبدانا بتناول الغداء بشكل طبيعي بعد ان اطمأنيت عليها وأن أمورها تسير بشكل جيد الا انها اشارت لي بان هناك كلام كثير سنقوله بعد الغداء شربت كأس من البيرة مع الغداء وكذلك هي عجبتها البيرة وتركت الكاسين الاخرين لبعد الغداء . بعد الغداء ذهبنا الى الصالون حيث جلسنا على كنباية ثلاثية سويا واحضرت لنا فنجاني قهوة وهي ما زالت في قمة انبساطها وانشكاحها بوجودي معها وبدانا باحتساء القهوة عندما قالت انت مش عايز تعرف اخباري قلت لها اكيد اخبارك بتهمني فبدات بالحديث عن زوجها وانه انسان رائع ومحترم ويقدرها كثيرا الا انه وبرغم خبرته السابقة في الزواج لا يعطيها الكثير من الناحية الجنسية وان ايامها معي كانت اكثر متعة رغم انها من الخارج عرفت منها ايضا ان زب زوجها صغير بالنسبة لها على الاقل لانها تقارنه بزبي وهذا هو سبب قولها لي سابقا ان زبي وحشها . ثم ما لبثت سامية ان ارتمت على كتفي كما كانت تفعل سابقا وبدات الاهات والزفرات تخرج منها وهي تكلمني عن تجربة زواجها الناجحة من ناحية والغير موفقة كثيرا في بعض النواحي . حاولت ان اواسيها بان ذلك يحصل بشكل عادي وعليها ان لا تقارن احدا باحد اخر لان لكل شخص ضروفه وطريقته وعليها ان تتاقلم مع الواقع وتحاول ان تستفيد من ايجابياته وان تتلافى سلبياته كما ان حجم الزب ليس هو كل شيء فيمكن بطريقة الممارسة تعويض ذلك واشعارها بالمتعة الحقيقية فقالت مهي هاي هي المشكلة الاكبر فهو سريع القذف وغالبا ما يقذف حليبه ثم يرتمي بجانبي لاهثا قبل ان احصل على ذروتي الجنسية وحكت لي على سبيل الدعابة كيف فتحت نفسها له باصبعها عندما عجز عن فعل ذلك لانه كلما قرب زبه من كسها يقذف بسرعة ويرتخي ثم يعيد الكرة بعن ان توقظ زبه بالمص ويحصل نفس الشيء الى ان فتحت له كسي باصبعي وقلت تعال يا منيل نيك براحتك وخلصني . ضحكت على هذه القصة كثيرا لكنني كنت قد وصلت الى درجة من الاثارة لا يتصورها احد خصوصا بعد كل هذا الحديث السكسي بامتياز وهل لمثلي ان يحتمل هذا الوضع وقد مضى علي عشرة ايام دون نيك؟؟؟ !!!!! ثم اكملت ومن يومها ونحن نمارس بشكل طبيعي لكن مشلته هي سرعة القذف وانا احيانا تاتي شهوتي مرة واحدة او لا تاتي فامل باصابعي على كسي حتى اصل للذروة الجنسية اللذيذة .كانت سامية مازات تضع راسها على كتفي وانا كعادتي اعبث بخصلاتها شعرها الكستنائي المسرح على ظهرها وعلى جبينها الوضاء بمتعة بالغة ويبدو انها ايضا وصلت لمرحلة اللاعودة مثلي تماما وقالت كيف بدك اياني انسى زبك هذا وضربته بيدها بخفة بعد كل اللي جرى .فقلت لها شوفي يا سامية انتي جميلة جدا ورايي فيكي ما تغير وانا بحبك موت لكني بنفس الوقت بخاف عليكي وما بدي اياكي تنحرفي بطريقة تؤذي سمعتك لذلك انا حريص عليكي كثير من خلال علاقتنا وبتمنى انك تقدري هالشي وما تتهوري باي تصرف فقالت ما انا زي ما بتقوللي بعمل هي انا لابس شرعي رغم اني في بيتي وكله عشانك فقلت لها يعني انتي هيك شرعي بضحكة كبيرة فقالت ايوة شرعي انا لو كنت لوحدي بلبس غير هيك وبوخذ راحتي لكن كلشي عشان الحبيب يهون فقلت لها ويدي تداعب نهديها من خارج البيجامة انتي اللي تؤمري وما زال هاي رغبتك خلينا نشوف وين آخرتها معك يا جميل وقبلتها من ثغرها قبلة حرى تخللها اللعب كل بلسان الاخر ومصة حتى نهضت بعد ان تلمست زبي بيديها وقالت ما تاخذ راحتك يا غالي وترمي هالبنطلون اللي مضايقك واللا يصير فيك زي اول مرة وانا خليني ادخل اغير ملابسي واخذلي دش وراجعلك حالا .
نهضت ساميه وغابتفي داخل المنزل وانا بدوري خلعت بنطالي وقميصي واصبحت عاريا الا من البوكسر واللباس الداخلي العلوي الفانيلا القطنية الخفيفة وكان الجو مريحا حيث ان التكييف شغال على الحامي ويبدو كذلك ان مفعول كاس البيرة قد بدا ياخذ مجراه وما هي الا دقائق حيث عادت سامية ويا لسامية كيف عادت عادت بقميص نوم شفاف لونه ذهبي كلون جسدها االرائع وتلبس تحته كيلوت من نفس اللون وبدون سوتيان وهو لا يكاد يصل الى حافة كسها ولكيلوت وما ادراك ما الكيلوت فهو في الحقيقة لا يخفي شيئا الا النصف الاوسط من كسها بل انه يكاد يدخل بين شفريها ومن الخلف خيطط رفيع داخل في حرف طيزها مربوط من الجانبين بخيط بلاستيكي شفاف . ما هذا !!!! هل هذا لباس ام ستربتيز قلت لها فقالت هو هذا اللباس الصح مع اغوالي وحياتك عندي اني اشتريته وجوزي ما بعرف عنه وانا مخبييته عشانك يا جميل . ثم قالت لي والفانيلا دي لزومها ايه مالبوكسر لوحدة وزيادة كمان خذ راحتك يا حبيبي خلينا ننبسط .ثم اومأت علي وخلعت لي الفانيلا الداخلية فبان صدري امامها بشعره الكثيف الذي طالما تغزلت به .وقالت هو ده الشغل الصح . تناولت كاسين وسكبت علبتي البيرة بهما واشرت لها بالجلوس جانبي فقالت لا مش هنا بغرفة النوم احسن فقلت لها خلينا نشرب البيرة هلا وبعدين يحلها ميت حلال . وافقت وجلست بجانبي وبدات تعبث بزبي من تحت البوكسر هذه المرة فقلت لها هو ده اللي مضايقك اهو رميناه وخلعت البوكسر واستمرت سامية تناغي زبي وتدلعة وتتغزل بحجمه واستطالته وانتصابه الشديد وتقول هو دة الزب اللي يفرح القلب . اسقيتها رشفة من البيرة وانا كذلك ولثمت شفتيها بقبلة حارة . وبقينا على هذا الحال نشرب البيرة ونتبادل عبارات الحب والغزل بجسمها وطيزها ونهديها وقلت لها شكله الزواج خلاكي متلالئة جدا يا روحي فقالت لولا توصياتك الصحيحة ما وصلت الى ما انا فيه . رشفنا اخر رشفة من كاسي البيرة وفورا حملتها على راحتي يدي وتوجهت بها الى غرفة نومها ورميتها بعنف على السرير وسحبت ما يسمى بقميص النوم عنها ومزقته شر ممزق وكذلك الكيلوت الفخري الي كان دخل كله بين اشفار كسها بفعل الرطوبة وارتميت فوقها مصا وتقبيلا وعضا في كل انحاء جسدها البض الطري مثل الزبدة ثم قلبتها على بطنها واخذت جولة من العض لكل جسدها من رقبتها حتى اصابع رجليها وهي تنهت وتتاوه وتتحدث بكلام متقطع لم افهم نته الا انه هكذا النيك والا فلا فقلت لها هو انتي شفتي حاجة لسا بدري ثم تحولنا الى الوضع المفضل لنا 69 اكلت كسها اكلا حتى اصبح بظرها احمرا من كثر العض والضغط عليه اتت شهوتها عدة مرات لا اعرف عددها ثم قالت بغلاوتي عندك خليني احس بزبك بكسي لاول مرة وهي تبكي من اللذة والالم وكانها تستعطفني بهذا الطلب الذي طالما كان ممنوعا عنها في السابق الا انه الان اصبح متاحا لا بل لازما لاكتمال المتعة الجنسية الكاملة لي ولها فقلت لها تامري امر اليوم رح يزور كسك وطيزك كمان ما عاد في ما يمنع ما انا كنت بتمنى هذا من زماااااااااان يا سمسم انا هخليه يشبعك اليوم يا روحي ونمت فوقها حيث امسكت به هي وبدأت تفرش به كسها وتفرك بظرها الى ان اتت شهوتها فما كان مني الا ان وضعته على باب كسها وبدات بادخاله ببطء وكم كانت صدمتي عظيمة عندما ارتطم زبي بحاجز وكانها غير مفتوحة بعد وهي تتالم من حجم زبي الذي لا يقارن بزب زوجها فقلت لها هو انتي مش مفتوحة واللا ايش فقالت لا انا مفتوحة لكن مهو فتحت حالي باصبعي وزب جوزي كمان اكبر من اصبعي شوي فقط عشان هيك يمكن مش مفتوحة كويس وبدت فرحة جدا بانني ساتذوق طعم فتحها بشكل جيد فبدات بالضغط البطيء الى ان وصلت الى الحاجز ثم دفعت زبي بقسوة الى الداخل فدخل بصعوبة وصاحت هي صوتا اعتقدت ان كل البناية سوف تاتي الينا مستفسرين عما حصل اخرجت زبي ولاحظت عليه نقاط خفيفة من الدم وكذلك نقاط اخرى سالت على فخذيها تناولت محرمة ورقية من جانبي ومسحت لها كسها وفخذيها وكذلك زبي وكانت هذه الفرصة حتى يخف الالم الناتج عن هذا الاقتحام الرهيب ثم اعدته الى كسها وبدات انيك بها بقسوة احيانا واحيانا بهدوء من اجل المتعة الكاملة وهي تقول نيكني ياحبيبي ..نيك حبيبتك نيك .. هذا هو النيك الصح ... اموت بزبك انا ...حبيبي زبك الكبير هذا .. هذا هو الزب واللا بلاش .. وهي تصيح ولا تستريح من فرط الشهوة والالم وتوحوح وتصدر الاهات العالية والواطيةوكل ما يثير في الغريزة التي تجعلني استمر بكل قوة وقد ساعدني على ذلك انني كنت قد وضعت على زبي مؤخرا للقذف على شكل بخاخ وتناولت حبة فياجرا من النوع الفاخر عندما ذهبت سامية لتغيير ملابسها . استمر هذا الوضع قرابة الساعة والنصف بعدها شعرت انني لا بد ساقذف مخزوني من الحليب فورا حيث اشعرتها بذلك وسالتها اين اقذف فقالت في كسي داخل كسي العطشان دخيل زبك انا اريد لحليبك ان يروي عطشه اححححححححححححح اخخخخخخخخخخخ منه زبك بيجنن هذا زبك يا ويلي من زبك وعمايله ليش حارمني منه كل هالفترة .. ممنوع يغيب زبك عني بعد هيك .......بحب زبك ,,,بموت بزبك ..ثم ثارت حممي غزيرة مثل الشلال بل كانها مياه تقذف من مضخة اطفاء الحريق بقوة هائلة داخل كس سامية العطشان فصاحت بشهوتها العظيمة صوتا اكبر من سابقة حتى انني لثمت فمها بقبلة سريعة خوفا من انتشار صوتها للجيران استمرت القبلة لدقائق حتى هدأنا قليلا ثم ارتميت بجانبها اتصبب عرقا وهي تلهث من فرط ما حل بها من شهوة عظيمة ...استمر هذا الوضع لربع ساعة ثم نهضت سامية واسندت ظهرها على الوسادة وبدات تعبث بزبي وتتغزل به وبقدرته الفائقة على ارضائها وتكرر نفس الكلمات التي كانت تقولها اثناء نيكي لها .
نهضت انا وقلت لها كيف الجميل بعد ما انتاك فقالت انت مش طبيعي اكيد مش طبيعي انت عامل شي لحالك هما كل الرجال هيك واللا بس انتا فقلت لها هذا من خبرتي الطويلة مع زوجتي ولانني احبك كثيرا فعملت على اخراج كل طاقاتي الكامنة معك ولولا جمالك الساحر وتجاوبك معي ما كان لذلك ان يكون بهذه اللذة وهذا هو ما قلته لك ان الممارسة الجنسية هي عملية تفاعلية لا تكتمل الا بتعاون الطرفين وهذا هو التجسيد الواقعي لما حدثتك فيه . نظرت الى الساعة حيث كانت تشير الى ما قبل المغرب بقليل فقالت سامية مالك هو انت مستعجل فقلت لها ايوة لكن لسا فاضل ساعة كمان ممكن اقضيها معك وبعدها لازم ارجع البيت كاني جاي من الشغل فقالت يعني بنلحق واحد حلو بالطيز قلت لها اذا كان هذا طلبك فليكن لكن خليني اخذ دش سريع وانت كمان بعد هذا العرق الذي ملأ جسدينا ولناخذ انا وانت قسطا من الراحة حتى يكون النيك على اصوله وبالتاكيد لي عودة الى هذا الطيز الطري رح اشبعة وافتحه زي ما فتحت كسك الوردي ياسمسم .. حاولت سامية ان ناخذ الدش سويا لكني رفضت واخذت انا الدش اولا وذهبت الى الصالة عاريا حتى اعطيها الفرصة تاخذ الدش براحتها وقلت لها بس تخلصي ناديلي بدي اشم شوية هواء بالصالة واشربلي كاسة كولا ..
عشرة دقائق مضت ونادت سامية باغنية مستنياك يا روحي . ذهبت الى غرفة النوم ,,,,,آآآآآآآآآآآآآآه والف آآآآآآه يبدو ان هذه المخلوقة تريد ان تفجر في كل طاقاتي الجنسية حتى بعدها لا اصبح قادرا على مضاجعة غيرها حتى لو كانت زوجتي كانت سامية قد لبست بدي كامل من كتفيها حتى رجليها وهو الذب يسمونه شمع النحل وهو خيطان باشكال سداسية باللون الاسود ومفتوح من عند الكس والطيز بشكل يتيح النيك بسهولة ولكم ان تتصوروا كيف يكون شكل الانثى بهذا االلباس السكسي حد الثمالة خصوصا اذا كانت بشرتها بيضاء مرمرية مع الاسود الداكن ..انها عبارة عن لوحة فنية مرسومة باتقان من الزمن الجميل ..انها انثى من نوع خاص لا يقدر قيمته الا من نام معها ساعة من نهار او ليل انها انثى تتكلم من كل انحاء جسدها لتقول تعال يا حبيبي نيكني انها انثى تاتيك شهوتك بمجرد مشاهدتها فكيف لو لمستها او ضاجعتها ولولا موخر القذف الذي احتطت ورششته على زبي لكان شلال الحليب قد انطلق وانا بباب الغرفة حتى يصل الى كسها وطيزها ليغرقه بالحليب الطازج ولكن تمالكت نفسي وتنهدت من اعماق الاعماق لدي وقلت لها هو انتي ايه مش بتحسي انا ايش ممكن يصير فيه وانا شايقك بهالشكل وهي تقول مالك يا حبيبي هو انا عملت حاجة غلط فقلت كل اللي بتعمليه غلط هي في واحدة بتعمل هيك مع واحد مولع عليها مهي هيك ناوية تحرقة بنارها وتخليه فحمة سوداء .. ضحكت سامية ضحكة هستيرية جنسية بغنج مخيف ثم قالت طب تعالى بلاش دلع طيزي مستنياك واللا بطلت فقلت لها هو لو بيدي كنت بطلت لكن واحد يشوف الطيزالحلوة هاي ويتركها يبقى مجنون رسمي .. رميت نفسي على بطنها وبدانا رحلة القبلات والمص واللحس لربع ساعة تقريبا ثم لم احتمل ان استمر هكذا فقلبتها بوضع القطة او الكلبة كما يسميها البعض وبدات بتفريش طيزها وكسها بزبي احيانا وبيدي ولساني احيانا اخرى حتى ذابت سامية من شهوتها التي بدات تتدفق في كل لحظة وفي كل مرة اذهب الى كسها لارتشف عسلها السائل منه بغزارة كبيرة ثم بدات بنيكها في طيزها باصبعي ثم اصبعين الا انها قالت حبيبي هات الزيت الموضوع جنب السرير واستخدمة ما انتا عارف انا كاني مش مفتوحة من طيزي .انا بحب منك كل شي حتى الالم بس مع الزيت اسهل لالك . تناولت قنينة الزيت وهو زيت خاص بالمساج وضعت على راحة يدي قليل منه مدهنت زبي به ثم وصعت في فتحت طيزها قليلا بعد ان وسعتها باصبعي وبدات بتوجيه زبي الى الفتحة الى ان ادخلت مقدمته المفلطحة بشكل كبير حتى بانت وكانها متورمة بفعل الهيجان الاسطوري الذي كنت مصابا به ولم يخلو الامر من صيحات سامية من الالم حتى طلبت منها اذا كان الامر يولمها كثيرا ممكن نبطل هالشغلة الا انها بكت بحرقة وقالت هو انتا مش عايز ترضي طيزي ليش هي عملتلك حاجة وحشه يعني فقلت لها انا بمزح معك ياجميل مهو انا مش ممكن اتركها غبر تكون راضية ومش بس هيك بدك ارويها حليب طازج من زبي بلكي طلعلك فيها زب يضل يواسيكي لما اكون مشغول عنك فضحكت ضحكة مايصة جدا بغنج يذوب الحديد فقلت لها ان تضع المخدة في فمها خوفا من الصراخ الزائد عن الحد المسموح به . وبدات بالضغط ببطء حتى دخل زبي الى منتصفه وقلت لها ان تستكين قليلا حتى تتعود طيزها عليه وبعد ذلك بدات بدفعه الى ان ارتطمت بيضاتي بكسها وهنا بدات بالخروج والايلاج ببطء حتى اتسعت فتحة طيزها سمعت سامية تبكي ورايت دموعها على وجنتيها لم ادري امن المتعة ام من الالم وسالتها هو ايه الدموع دي فقالت انت نيك ومالكاش دعوة بدموعي انا ابكي وقت ما انا عايزه فضحكت وبدات بنيكها نيكا مبرحا بقسوة وسرعة وعادت سامية الى التغزل بزبي هو ايه زبكهذا ما بشبعش !!!!انا بحبة زبك اممممممممو اممممممموه اي انها تقبله في الهواء ثم توحوح اححححححححح آآآآآآآآآي يا طيزي اخخخخ منه حبيبي ..يخر عقلة شو لززيييييييز هذا الزب العزيييييييز على كسي وطيزي ياااااااي ارحمني يا زب حبيبي وكانها تدندن باغانيها يبدو ان سامية فقدت عقلها واصبحت مجنونة في هذا الزب الذي طالما اعتبرته عاديا ولكنه اليوم هو وحده الملك المتوج على كس وطيز سامية كله في حبك يهون يا زب حبيبي اخخخخخ دخيله زبك شو لزييييز اموت واحسة بطيزيانشنق بس ينيكني مرة بكسي اححححححححححح يححححححح يححححوووو استمرينا على هذا الوضع لنصف ساعة كان لا بد بعدها ان ينهمر شلال زبي في طيزها وقد حاولت ان اخرجه واقذف في اي مكان الا ان سامية كانت مشتاقة كثيرا لتشعر بحليبي الطازخ المغلي على نار بيضاتي وزبي يكوي احشائها ويروي ضمأ طيزها العطشى ففعلت مسرورا حتى بدا زبي يقذف حممه في اعماق اعماق طيزها حتى لكانه ملا امعائها ولا ابالغ اذا قلت ان سامية قد اتتها شهوتها الكبرى عشر مرات خلال هذه الفترة حتى انها قالت انت اليوم نشفت كسي خالص . ارتميت بجانب سامية لدقائق قليلة بعد ان ارتمت هي على بطنها دون حراك ثم نهضت الى الحمام اخذت شورا ساخنا بعد هذه المعركة الحامية الوطيس رجعت من الحمام عاريا وسامية ما زالت بدون حراك حتى لكانني شعرت بها كالمغمى عليها ناديتها فاجابت وقالت هو انتا رايح فين قلت لها انا هلبس ملابسي واروح زمان الاولاد مستنيين فقالت هتعيدها قلتلها خليها للظروف فانتفضت من نومها وقالت مهي الظروف اهي مرتبة وجاهزة بس انتا اللي بتدلع واللا انا مش عاجبتك فقلت لها انتي احسن واحدة نكتها بحياتي ولا اظن في يوم هنيك واحدة مثلك فقالت **** لا يحرمني هالزب وابقى طل علينا معانا كمان اسبوعين وبعدها خليها للظروف اومأت لها بالموافقة قبلتها قبلة الوداع وقلت لها قومي استحمي يا روحي واتعشي كويس عشان ترجعي عسل كسك اللي سال منك وهي قالتلي متقول لحالك ابقى تغذى كويس انا عايزة كمان حليب طازج من زبك هذا وقبلته على راسه قبلة حرى وعدتها بالاطاعة لبست ملابسي وغادرت بعد ان اغلقت الباب خلفي وانا غير نادم على كل ما حصل متوعدا نفسي وزبي بمزيد من الجولات الساخنة مع سامية ****لوبة في الايام القادمة .
اتصلت سامية في اليوم التالي لتطمئن علي واخبرتها بانني تمام التمام ووعدتها بزيارة قريبة مع وجبة سمك لذيذة ونيك الذ وفعلا تكرر ذللك كل يومين او ثلاثة ايام الى ان عاد زوج سامية وما زال البحث جاريا عن فرصة مع سامية نفعل فيها الاعاجيب وهي دائما تقول لي معاي مش حتقدر تغمض عينيك ومش حتقدر تحرمني من اللي بين رجليك والى حلقات قادمة اذا سمح لي صديقي بان انشرها
تعليقاتكم مصدر الهامي لا تنسوا ان تتحفونني بها ودمتم..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
ذكرياتي الجميلة انا وسامية اخت زوجتي
الجزء الثالث
هذا الجزء هو الجزء الاكثر اثارة وهو مليء بالاحداث المثيرة والمفاجئة
يبدو ان عملية انزلاق اي واحد الى هاوية الخيانة الزوجية ليست بالامرالذي يمكن التحكم به بسهولة . وان الموضوع ما هو الا الخطوة الاولى ثم تتوالى الخطوات شئنا ام ابينا وما على من يرغب بذلك الا الدخول في التجربة الاولى ثم تسير الامور الى تجارب اخرى كثيرة ومتعددة . يبدو ان هذا بالضبط ما حصل مع صديقي الذي كتبت لكم قصته تحت عنوان( ذكرياتي الجميلة انا وسامية اخت زوجتي) . ورغبة مني في عدم قطع الموضوع عن بعضه فقد اعطيت لهذه القصة نفس العنوان رغم ان موضوعها مختلف قليلا فقد دخل اليها ابطال جدد رغم ان سامية وصديقي الذي لن اسميه ما زالوا هم محور هذه الاحداث المتلاحقة .وكذلك ارجو ان اعتذر بشدة من القراء الاعزاء بسبب طول القصة التي ما كانت لتكون بهذا الحجم لولا رغبتي بان اسردها مع بعض التفصيل الضروري بعيدا قليلا عن الاثارة الجنسية المبالغ بها الا في بعض المواقع اللازمة وليس المصطنعة كما يحصل عادة ... ولكون القصة تتحدث عن قضية طالما ارقت المقبلين على الزواج او الشباب والشابات الذين ينوون الزواج الا وهي فض عذرية الزوجة في الليلة الاولى او الثانية لدخلة العرسان ولكون القصة تتحدث بشكل او ىآخر حول هذا الموضوع فقد رأيت ان اسرد الاحداث ببعض التفصيل لتكون الاحداث وما رافقها من الاساليب والظروف التي تتظمنها القصة هاديا ومرشدا للمقبلين على الزواج .
يقول صديقي :
لست ادري ما الذي جرى لي فانا رجل في بداية الخمسينيات من العمر وقد مضى على زواجي ما يربو على العشرين عاما ولم افكر ولو للحظة ان اخون زوجتي وقد كانت قصتي مع اختها سامية بكل تطوراتها هي المرة الاولى التي سمحت لنفسي ان انيك واحدة غير زوجتي بل انني اؤكد للجميع بانني لم اكشف جسدي كاملا لاي انثى غير زوجتي وربما امي عندما كانت تحممتي وانا صغير... وهذا الامر كان مصدر فخري واعتزازي دائما بانني انسان احب الاستقامة وعدم الانجراف الى المجهول. برغم انني سافرت الى العديد من الدول من ضروريات عملي الا انني كذلك بقيت محافظا على هذا المبدأ الراسخ في وجداني دون ان انزلق الى اي خطأ . وقد كانت قصتي مع سامية هي تجربتي الاولى خارج نطاق الزوجية. و كنت قد اعلمت سامية بذلك مرارا وتكرارا لذلك فهي تثق بذلك جيدا بل انها كانت تفتخر بانها الانثى الوحيدة التي جعلتني اعشقها واعشق جسدها البض الطري وطيزها الرجراجة الجميلة وكسها الوردي المثير للنيك وصدرها الناهد صاحب اجمل صاروخي توماهوك في الدنيا . وتقول لي دائما : انت لما بتحب وحدة بتعبدها بصح وانا فخورة فيك وبعلاقتي معك وبانك متعتني المتعة اللي ما كنتش ممكن احصلها من غيرك ورغم انني وسامية لسنا نادمين على ما نفعل الا اننا نعتبر ذلك تجربة ممتعة ولم يكن لدينا اي نوايا للتوسع في هذا الموضوع ونحن مكتفين ببعضنا ولا نحلم باكثر من ذلك
...استمرت علاقتي بسامية اكثر من سنة ونصف بعد زواجها نكتها كثيرا وكلما سنحت لي ولها الفرصة بذلك.. وقد جربنا كل الاوضاع وجربنا فيها كل فنون الجنس حتى بدات اشعر بانني اصبحت اعشق النوم في حضنها وسريرها الدافيء اكثر من زوجتي وقد بقيت مكتفيا بعلاقتي مع سامية بشكل متقطع حسب ظروفها وظروفي الا انني نكتها كثيرا . وقد بقيت سامية مخلصة لزبي تعشقه وتمنحه من الدلال مالا يملك زبي الملعون امام هذا الدلال الا ان يشبعها نيكا وقد استخدمت سامية كل ما تملك من طاقاتها الانثوية المتفجرة لارضائي انا وحبيبها والملك على عرش كسها وطيزها وهو زبي . وبرغم عمرها الذي قارب الخمسة والثلاثين الا انها كلما كبرت كلما زادت حلاوة وشقاوة وخبرة جنسية وتالقا ملفتا على سرسر العشق والغرام.وكم كانت هذه الانثى ممنونة لي لانني علمتها كل الاوضاع الجنسية (اوضاع النيك ) حتى ان زوجها بدأ يشكرني كثيرا دون ان يعلم ويقول لي ابقى خليك زورنا كثير اصل سامية بتفرح لما بتيجيلنا وانا اللي بفرح سامية بفرحني ( ايه الغبي ده معقول هو ما فهمش حاجة من اللي بيحصل ).. وتبدأ سامية بغمزي وهي تقول لي ما بقالكيش حجة يا سيدي اهو الراجل بيطلب منك بعظمة لسانه ومش زي ما بتقول انك خايف يزعل واللا حاجة ... وانا اقول انه زوجك مثل اخوي وهذا البيت بيتي لكن حسب الظروف .. ومن هالكلام يعني الموضوع صار طبيعي وحتى زوجتي تعلم اني بروح عند سامية لكن حتى اقضي لها حاجة او اقدم لها خدمة ضرورية..
مطولش عليكوا .لندخل في التفاصيل الجديدة للقادم من هذه القصة ففي يوم من الايام اعلمتني زوجتي ان اختها الهام جالها عريس وهما مش عارفين يوافقوا واللا لا على اساس انها الهام مسكينة شوي وساذجة ومش ممكن يتركوها تتحمل المسؤولية بالموافقة من عدمها ( وكنت قد اتيت على ذكر الهام في الجزء الاول بانها الفتاة الساذجة التي تمضي وقتها كله في خدمة زوجات اخوتها واولادهن). ..قلت لزوجتي : يعني اذا كان الرجل مناسب الها ولظروفها لازم يوافقوا لانها الهام صار عمرها بالثلاثين حوالي 32 سنة وما عادت تنتظر كثير ولازم تتجوز باسرع ما يمكن . المهم الجماعة وافقوا وتمت الخطوبة وكتب الكتاب والدخلة بعد شهرين .
خطيب الهام رجل بسيط مثلها ومن عائلة متوسطة ويرغب باستئجار شقة في المدينة على اساس انه هو بشتغل في البلدية بوظيفة مراقب عمال ولم يسبق له الزواج رغم انه عمر 35 سنة على اساس انه كان بكون بنفسه بسبب ظروف اهلة وظروفه هو شخصيا . الموضوع لغاية الان طبيعي وانا ما الي علاقة بالموضوع الا بالنصيحة بان يتم الامر حفاظا على مستقبل الهام اخت زوجتي الثانية.
قبل الدخلة باسبوع ولما كانوا بجهزوا للفرح واثاث الشقة والذي منه تحدثت معي سامية بالتلفون وقالت انها عايزاني ضروري في بيتها دون ما اخبر اي واحد . وانا قلت لها اني مشغول اعتقادا مني انها مشتاقة لزبي واللا بدها نيكة على السريع . قالتلي لا ضروري ومش رح تتاخر لانها الهام عندي ومحتاجينك بموضوع خاص بالهام . كنت مضطرا للموافقة خصوصا عندما تاكدت ان الموضوع مختلف عما افكر فيه ......ركبت سيارتي وذهبت لبيت سامية وعند وصولي فتحت لي سامية الباب ولاحظت ان الجو متوتر قليلا بين الهام وسامية وان الهام مثل الخجلانه شوي وواضعة يديها حول راسها وسارحة شوي وبعد السلام والكلام سالتهم هو ايش فيه؟؟ مالكوا مبوزين هيك في شي صار بين الهام وخطيبها ؟؟ قالت سامية لا ما تخافش ما في شي لكن.... وسكتت . قلتلها شو في ما تحكي ؟؟ قالت سامية شوف ..انت زوج اختنا وانت ستر وغطا علينا ونحنا اخوتنا مالهمش دعوة بشي زي ما انتا عارف وبالنهاية كاننا مقطوعين من شجرة لولاك بتطل علينا كل فترة وما احنا ملاقيين حدا نبوحلة باسرارنا الا الك وانت اكيد رح تحافظ على اسرارنا .. قلتلها بالتاكيد هذا شي ما فيه اي نقاش لكن شو المشكلة بالاصل حتى اقدر اساعد بحلها(طبعا الهام لا تعلم اي شي عن علاقتي بسامية سوى انني زوج اختهن وصديق مقرب لسامية وزوجها ) قالت سامية : انت عارف انها الهام بنت بسيطة وانها لا تملك اي خبرة في الحياة وانها مقبلة على الزواج والمشكلة الاكبر انه خطيبها كمان ما عنده اي خبرة في الزواج وبينت لي انها سالت الهام عن شو رح تعمل بليلة الدخلة ( يعني زي الستات ما بعملوا مع كل العرايس ) لقتها صفحة بيضاء ومش بس هيك قالت لالهام انها تسال خطيبها كمان طلع خيخة ومش عارف اي حاجة وكا قالت سامية ""المهم عندهم انهم يتجوزوا ويصيروا يناموا ببيت واحد دون ان يعرفوا كيف ولماذا واين ومتى الى غير ذلك"" . قلت لها ان هذه الامور لا تحتاج الى تعليم او فتاكة هي بتيجي لحالها بشكل طبيعي .قالت الهام بخجل وحياء كبير وصوتها يتهدج ودمعتها تتلجلج في عينيها:: سامية انا قلتلك انه انا بدبر اموري وما حدا الو دخل وخليها للظروف وانا مش خايفة والوضع اكيد رح يمشي مثل كل الناس والسلام ...وبعدين مين قاللك اني بدي منه شي ولا هو بده مني شي نحنا متفقين ورايحين ندبر حالنا بدون مساعدة اي احد . فتدخلت انا وقلت لسامية يا سامية انا من رايي انكوا تتركوا الامور تسير بشكلها الطبيعي وبعد الدخلة باكمن يوم بتشوفي انتي شو صار ( اقصد اها تسأل الهام ) وعلى اساسه بتتصرفي انت واختك بلا ما نستعجل الامور لانها الامور هاي حساسة زي ما بتعرفوا ولازم نحافظ على خصوصيات بعضنا من غير اساءة . قالت الهام : مش قلتلك يا سامية انتي دايما مستعجلة وعاملة حالك ام العريف وانتي ما بتعرفي شي . ضحكت انا وقلت لسامية انها الهام مش صغيرة وهي بتدبر امرها وبعدين زوجها اكيد رايح يلاقي حد من اصدقائه يساعده بالموضوع وكفى المومنين شر القتال .اتفقنا على ذلك على ان يبقى الموضوع سرا بيننا نحن الثلاثة .وقد لا حظت من تفاصيل الحديث وطبيعة جلسة الهام انها انسانة بسيطة ولكنها ليست ساذجة الى هذا الحد وانها تملك من المعرفة بالدنيا ما يؤهلها للزواج بشكل طبيعي ولكن خوف سامية عليها هو اللي خلاها تعمل هذا . وعند مغادرتي قلت لسامية هذا الكلام وقلت لها دون ان تسمع الهام وذلك عندما اوصلتني سامية الى الباب ان توضح لاختها ما تستطيع يعني كيف تعامل عريسها وان تشتري لها قمصان نوم مغرية وسكسية وبعض الالبسة الداخلية التي تساعد زوجها على القيام بمهامه فاومأت بالموافقة واكدت على سرية ما حصل وما سيحصل وغادرت الى منزلي .
بالنسبة لخطيب سامية يبدو انه ساذج اكثر منها كثيرا .... التقيته بعدها وقبل الدخلة بايام فمازحته قليلا بخصوص ما سيفعل ليلة الدخلة وكنت قاصدا ان اتفحص امره او كما يقال اقيس ميته بقولي::: نيالك يا عم بكره بتاكل العسل كله.... صارلك خمسة وثلاثين سنة صايم وبدك تفطر على عسل... بس عايزينك راجل صح يا معلم مش تصير تعمل خرابيط .. وكان ذلك في متجري بالسوق بوجود بعض الزبائن الذين بدأوا يمازحونه عندما علموا انه عريس الا انه خجل كثيرا ولم نسمع منه كلمة او جملة مفيدة ...... تمت الدخلة وانا شخصيا تجاهلت الموضوع ...وعند مضي الاسبوع الاول دعونا الهام وزوجها الى منزلنا ولم يحصل شيء غير طبيعي كما لم الاحظ شيئا غير اعتيادي في علاقتهما فاعتقدت ان الامور سارت على ما يرام حيث كانت الهام تلبس ملابس جديدة وراقية نسبيا تبين مفاتنها وهي التي لا ينقصها الجمال كاخواتها وكم كنت مسرورا لذلك ومر الاسبوع الثاني كذلك دون اي حس او خبر وبما انني كنت قد ذهبت الى سامية في هذه الفترة ونكتها مرتين ولكن بسرعة قليلا بسبب ضيق الوقت دون ان تتطرق لهذا الموضوع البته فقد نسيت الموضوع نهائيا واعتبرته كأن لم يكن .
بعد حوالي عشرين يوما من زواج الهام حدثتني سامية بالهاتف وطلبت مني الحظور اليها لان الهام عندها وهي بحاجتي وطلبت مني السرية . عادت بي الذاكرة فورا الى ما حصل في المرة الفائتة ولكني لست متاكدا بسبب مرور العشرين يوم كما اسلفت ....ولم يكن بوسعي الا ان البي النداء فذهبت مسرعا الى منزل سامية . طرقت الجرس وفتحت سامية الباب ووجدت الهام تجلس على الاريكة وهي تبكي وتضع يديها على وجهها وصوت بكائها ظاهرا وسامية واجمة بدون اي كلمة . سلمت وجلست ثم قلت لهن ان يخبرنني بما حصل واعتقدت للوهلة الاولى ان هناك خلاف حاد بين الهام وزوجها او شيء من هذا القبيل . الا ان سامية عاجلتني بالقول بانه هو الموضوع اياه الذي كنا قد تحدثنا به سابقا وان الهام ما زالت بكرا وان زوجها غير قادر لهذه اللحظة على فض بكارتها ...قالتها سامية بكلمات تميل الى اللغة الرسمية دون استخدام الكلمات الشعبية حتى تظهر بمظهر الملتزمة امامي و خوفا من ان تلاحظ الهام اي شيء بيني وبين سامة على ما يبدو . فقلت لهن رجاء اجلسن ولنتحدث في الموضوع دون بكاء او عويل فهذه المواضيع تحتاج الى الحكمة اكثر من البكاء والعويل . وان هذا الوضع طبيعي وهو يحصل في العديد من الحالات ولا ينبغي التعامل معه الا بالحكمة والروية وطولة البال وكنت رسميا جدا وجادا جدا ومثلت دور ولي الامر الذي يبحث عن مصلحة ابنائه اومن هو مسؤول عنهم .
(( لست ادري ما الذي رماني في جوف هذا البئر المليء بالمفاجآت المرعبة احيانا والمفرحة احيانا اخرى )). ولكن هذا هو القدر . هذا هو لسان حالي في تلك اللحظات الكارثية ))قالت سامية هذا هو الكلام الصحيح وافهمت الهام انها لا بد ان تتماسك كما انه لا يمكن الصبر على هكذا حاله بل يجب حلها فورا هذا هو الامر الطبيعي وان اي زوجة تحتاج من زوجها ان ينام بفراشها ويعاملها كزوجة كاملة بما في ذلك العملية الجنسية الكاملة ..هكذا قالت سامية وختمت مش هيك يا زوج اختي واللا لا ....فقلت لها طبعا يجب ان تكتمل شروط الزواج وظروفه بالكامل ..مش هيك يا الهام فاومت بالموافقة فقلت لها اذا كوني صريحة معي وقولي لي ماذا حصل بالتفصيل حتى اتمكن من المساعدة .,,,فسكتت,,,, فقلت لها اقدر موقفك واعلم انك خجولة جدا وان الوضع محرج للغاية ولكن لا بد مما ليس منه بد .هذا اذا كنت تبحثين عن الحل عندي او تعتقدين ان بامكاني مساعدتك انت وزوجك طبعا ...اما اذا كان يمكن لكم ان تبحثوا عن الحل عند غيري فاعتبروني لم اسمع شيئا ولانصرف الى عملي .,,نهضت سامية من مكانها وخاطبت الهام ببعض العصبية قائلة:: مهو يا بتحكيله انتي يا انا بحكيله اللي حكيتيلي اياه لانه هو زوج اختنا وقريبنا وما في حدا غيره يمكن يساعدنا ويستر علينا بنفس الوقت... واللا عندك حد غيره ؟؟؟؟ فقالت الهام لا احكيله انتي بس رجاءا هذا الكلام ما حد يعرف فية حتى اختي اللي هي زوجتك . وعدتها بذلك ثم طلبت من سامية بعصبية ان تتحدث ما زالت تعرف الحقيقة.
المهم... ما علمته ان الرجل ليس عنده مشكله سوى انه لا يعرف عن الجنس شيئا وانه سريع القذف ايضا ولانه ياتي الى عروسه يريد ان يفتحها دون ان يداعبها ويهيئها فانه يجد كسها ناشفا الامر الذي يصعب عليه الايلاج ولانه سريع القذف فانه لا يستطيع ان ينهي مهمته . علمت ايضا انه في هذه الفترة ذهب الى الطبيب مرتين في المرة الاولى اعطاه دواء مؤخر للقذف ( هكذا فهمتها دون ان تدري اي منهما عن ذلك بحكم خبرتي لان الهام قالت انه بعد ماراح عالدكتور صار يتاخر لما يكب ميته لكنه كمان ما عرف يفوته ) ولم ينفع ثم يبدو انه اعطاه حبوب مهيجة وتساعد على قوة الانتصاب الا ان ذلك ايضا لم يجدي لسبب بسيط هو ان هذا الرجل لا يعرف كيف يهيء زوجته لمثل هذا الوضع او اي ممارسة جنسية على الاطلاق..... لانه وكما تعلمون الجنس ليس نيكا للزب في الكس فقط ولكن يجب ان يسبقه اشياء كثيرة تتوج بدخول الزب في الكس وربما الطيز لاحقا... تدخلت الهام وشرحت الموضوع باسهاب وقالت انه يمضي طول الليل محاولات وبرجع بكب ميته وبطلب مني امصلله اياه وبرجع يحاول يفوته وما بعرف حتى هلكني وهو مش عامللي شي . سالتها ان كانت خلال هذه الفترة قد شعرت ببلل مهبلها فاجابت بالنفي وهذا مؤكد بسبب ما يرافق العملية من توتر نفسي وخوف .
بذمتكم ماذا افعل ؟؟ شو انا صاير حلال العقد .. !!؟؟؟حتى لو كنت حلال العقد ..شو ممكن اسوي لواحد مش عارف يفتح مرته ..؟؟؟؟ واللا حضرتي صاير طبيب امراض جنسية ونفسية ..!!!؟؟؟؟؟ كل هذه الهواجس راودتني في تلك اللحظات وانا في غاية الاحراج من هذا الموقف الرهيب الذي وضعني به هذا القدر االذي لا اعرف الى اين سيذهب بي.........
تداركت امري سريعا وقلت ان هذا الموضوع لا يمكن حله الا بوجود زوج الهام واعترافه صراحة بوجود المشكلة وان يوافق على الحل الذي يمكن لي ان اقترحه عليه بكل رضا وقبول مع الوعد القاطع من الجميع بالحفاظ على اسرار الجميع ... قالت سامية يعني شو ممكن يكون الحل ؟؟ فقلت لها انت ليش مستعجلة ؟؟؟ الصورة غير واضحة عندي وان اي حل يبدأ بالاعتراف بوجود المشكله . ثم تشخيص المشكلة ومن ثم يتم اقتراح الحلول وانني لغاية الان لم اسمع من الطرف الاخر حتى اشخص المشكلة بعد ذلك ساحاول جهدي المساعدة وكما قلت بشرط السرية من الجميع وعلى الجميع ... وطلبت من الهام ان تعطيني رقم هاتف زوجها وفعلا تحدثت اليه وطلبت منه اللقاء في منزله بوجود زوجته لامر هام دون ان افصح له عن شيء ( وبدون وجود سامية طبعا حيث انني لم آتي على سيرة سامية اصلا . منعا للاحراج وخوفا من ان يشك بعلاقتي بسامية رغم انه خيخة ولكن الاحتياط واجب ولكني قلت لسامية ان تكون مستعدة فيمكن ان تاتي الينا في منزل اختها عند الحاجة ووافقت سامية على ذلك ويبدو انها صارت تفهمني عالطاير)) ووافق زوج الهام او ما يسمى عريسها واتفقنا على ذلك في اليوم التالي عند الرابعة عصرا بعلم سامية طبعا .
في اليوم التالي وحسب الموعد ذهبت الى منزل الهام وجلست مع زوجها بوجودها وبعد ان شربنا القهوة لزوم الضيافة التقليدية قلت لاحمد زوج الهام انني علمت ان هناك مشكلة في طريق حياتكم الزوجية وان هذه المشكلة تؤرق زوجتك ولا بد انها تزعجك انت ايضا وانه لا بد من حلها . فالممارسة الجنسية جزء اساسي من الحياة الزوجية ولا بد ان تتم بالشكل الصحيح ولا بد انه انت بتعرف الباقي ...كانت الهام محرجة كثيرا في هذا الوقت وقد جلست ساهمة لا تتحدث بل انها تنظر جانبا تارة وتارة تضع يدها على خدها وتنظر في الارض . بعد ان سمع مني هذا.... انتفض احمد وقال ليست هناك مشكلة هي مجرد غيمة وبتعدي والايام الجاية بتكون احسن . فقلت له.... بدون احراج سيد احمد: انا ما الي حق اتدخل بخصوصياتك لكن زوجتك هي اللي خبرتني هي واختها سامية وانا جاي اساعدكوا مش اكشف سركوا باي شكل . واذا انت غير راغب انك تصارحني وتتقبل مساعدتي انا بعتذر وبنسحب بكل احترام واعتبر اني ما سمعت شي ولا شفت شي وهممت بالقيام . ....وقف احمد وطلب مني الجلوس والتحدث في الموضوع بدون اي ممانعة منه ولكن بشرط السرية ..وعدته بذلك . وبدأ احمد يشرح ما حصل له وهو ايضا يحاول ان يتجنب البكاء رغم ان عينية مليئة بالدموع الحرى على ما آل اليه وضعه العائلي . حاولت التخفيف عنه بان هذه الامور متكررة وهو ليس الحالة الاولى ولن تكون الاخيرة طبعا ولكن العاقل من لا يتركها تتفاقم لتصل الى الطلاق او الخلاف الحاد وان هذا الامر عادي جدا وجميعنا نواجه مشاكل ونستنجد باحد المقربين للمساعدة في حلها شرط الرضى التام وحفظ اسرار البيوت لانهم كما يقولون البيوت اسرار . شعرت بان الرجل تائه لا يعرف الى اين يتوجه خصوصا بعد تطابق روايته مع رواية الهام حول قصة الطبيب وانه لم يتمكن من مساعدته . حتى قال احمد يا اخي انا يدي بحزامك على راي المثل واللي بدك اياه بعمله بس تنتهي هالمشكلة ونمارس حياتنا الطبيعية . وايضا اكد على موضوع حفظ السر ... ثم بادرني بالقول"" ما زال سامية معها خبر الموضوع ليش ما جبتها معك فقلت له انها محرجة منك ومثل هكذا حديث تخاف ان تنزعج حضرتك من وجودها او تسببلك احراج ..فقال : لا احراج ولا شي احكي معها خلها تيجي وهي كمان ست وبتفهم بهالامور ولا بد في عندها ما تقدمه لنا ما زالت على علم بالموضوع . قلت لالهام ان تتصل بسامية وتدعوها للحضور خصوصا ان منزل سامية قريب هي ربع ساعة باي تكسي بتكون وصلت . قال احمد ايش ممكن نعمل فقلت له من الافضل ان يكون الحديث امام سامية لاننا نحتاج لمساعدتها خصوصا ما يتعلق بالهام واكملت ضاحكا مهما ستات بفهموا على بعض . شعرت ببعض الارتياح على محيا الهام وموافقة كاملة من احمد .
حضرت سامية بثوب رسمي وهو جلباب طويل مع غطاء للراس سلمت وجلست مدعية الحياء . وفور حضورها كان لا بد لي ان اضع لهم جميعا خارطة طريق للوصول بهم الى جنة السعادة الزوجية وبدأت حديثي بالتاكيد ان هذه الحالات متكررة بكثرة وان سببها نفسي وليس فسيولوجي او مرضي ولكنها الحالة النفسية للعروسين وما يرافق ذلك الامر من التوتر والخوف من المجهول وهذا هو سبب هذه الحاله وما دام الحال كذلك فان العلاج او الحل لا بد ان يكون بعكس المرض وذلك بتوفير الجو المناسب للارتخاء النفسي وعدم التشنج او الخوف وان تكون الاعصاب مرتاحة وهذا يكون من الطرفين وللطرفين اولا ومن ثم الظروف المحيطة او المكان الذي يسكنون به او يمارسون به هذه العملية السهلة بالاصل ولكنها تصبح في غاية الصعوبة عند تعقد الامور وتاخرها عن وقتها الاصلي . كانت سامية تجلس منتبهة كثيرا لكل ما اقول وكانت هي اول المعلقين حيث قالت يا سلام على الدكاترة هما هيك الدكاترة والا فلا.... واثنى على كلامها احمد الذي اكد انه في كل مرة كان متوترا وخائفا وقال :: يعني شو ممكن اعمل حتى ابطل الخوف وينتهي التوتر فقلت له ان تسمع كلامي وتنفذه بالحرف الواحد اذا كان ذلك يناسبك فقال :: انا مستعد انفذ كل اللي تطلبه فقلت له اول حاجة لازم تعرف انه انا واحد من العيلة وما في شي ممنوع علي....فقال نعم ... ثانيا ممكن اضطر اني اكون معكوا بهذيك اللحظة حتى اشرف على تنفيذكوا للتعليمات بنفسي !!!!!!ساد الوجوم للحظات ...........وكل من الثلاثة لا يدري ماذا يقول بل جميعهم وضع راسه في الارض واجما مصدوما مما قلت .. وكنت قاصدا ذلك انني اعالجه بالصدمة القوية احسن ما يغلبني بالاسئلة الكثيرة .....نظرت الي سامية فاشرت لها بان تسكت ولا تعلق على الموضوع وان تترك الامر لهم ..نظر الي احمد وقال كله الا هذا ثم قالت الهام انت صحيح زوج اختي لكن مش لهالدرجة ..واللا شو رايك سامية فقالت سامية : الموضوع برجع الكوا ثم وجهت كلامها لي وقالت هو يعني ما في حل غير تكون موجود . فقلت انا قلت اللي انا رايته مناسب وانتم احرار ممكن توافقوا وممكن لا وبالحالتين انا ما عندي مشكلة وزي ما قلت بالبداية انا بنسحب ويا دار ما دخلك شر وتاكدوا بانه سركوا في بير . ..............ساد السكون مجددا ........ثم جاء الفرج عندما قلت لاحمد ان يختلي بالهام في غرفة اخرى ويعطونا قرارهم بعد التشاور . فلم يعترضوا وغادروا الى غرفة اخرى في المنزل وبقيت انا وسامية في مواقعنا ... قالت لي سامية::: هو انتا ناوي على ايش فقلت لها كما ساعدتك رح اساعد اختك وتاكدي اني ما بريدلها الا كل خير فقالت انا عارفة بس طلبك صعب شوي فقلت لها مش صعب وهو الحل الوحيد وتاكدي انه عندي القدرة اجعلهم يحلقوا في سماء المتعة الى ابعد الحدود لو سمعوا كلامي .. فابتسمت سامية وقالت ما انا عارفتك !!!دقائق قليلة وحضرت الهام واحمد من خلوتهم وفور جلوسهم سالتهم سامية عن ما استقر عليه رايهم فقالت الهام احمد موافق وما في اي مشكلة عنده .. لكن انا الي شرط.... فقلت لها : وما هو فقالت : ان تكون سامية كمان معنا لانها بنت مثلي وبتساعدني ما استحي لاني بين رجال اثنين !!!!!(ماذا جرى يا هلترى .. شو هالورطة اللي وضعت نفسي فيها) شعرت بتردد سامية وخوفها من المجهول حيث نظرت الي فقلت لها انتي حرة انا ما في مشكلة عندي اذا بتوافقي او لا ولكن يجب ان يكون ذلك برضا تام وبدون احراج ...قالت سامية :: يعني شلون انا بدي اشارك بهيك موضوع دون علم زوجي ( بتتعزز يعني وانا متاكد انها راغبة ) فقلت لها زي ما انا جاي معاكوا ومخبي على مرتي . فقالت هو انت كل سؤال اله عندك جواب فقلت لها يعني بعض مما عندكم يا سامية وانا وانتي لازم نكون سباقين لفعل الخير ما زال الجماعة وثقوا فينا حتى لو تطلب الامر بعض التضحيات .. فقالت يعني هي اذا كنت انا المشكلة بالموضوع انا بوافق لكن لازم تكون الشغلة بيوم يكون زوجي مناوب بالليل للصبح حتى ما يحس بالموضوع اذا غبت عن البيت . فقلت لها هو متى بناوب ليلي ؟؟ فقالت"" بعد غد هو بكون بايت بالشغل وبيرجع الساعة الثامنة والنصف صباحا يعني ممكن نعملها بعد غد بالليل .. فسالت اذا الموعد بناسب الجميع اجاب الكل بالايجاب واتفقنا على ذلك . وقلت بشرط انهم احمد والهام كل واحد بنام بغرفة من اليوم لغاية الموعد وما يفكروا بهالموضوع بتاتا واتركوا الباقي علي . انا بعد بكرة بمر على سامية عالبيت وبجيبها معي وبنكون مجهزين كل شي . وطلبت من سامية ان اوصلها بطريقي . قامت سامية وغادرناهم بعد ان اكدت عليهم ان ينسوا هذا الموضوع الليلتين القادمتين لحين الموعد المنتظر . ونحن في الطريق سألت سامية اذا كانت الهام لديها قمصان نوم من اياهم والبسة داخلية من اللي بالي بالك فقالت هي عروسة وانا ساعدتها باختيار جهازها زي ما انتا عارف ما انتا قلتلي شو اختار الها وهي عندها حاجات جنان . وسالتني سامية عما انوي فعله فقلت لها انني سوف اجعل احمد خصوصا يتخلص من عامل الخوف والتوتر الذي يصيبه ثم اساعدهم باخذ الوضع المناسب بعد ان يقوم احمد بمداعبة الهام واثارتها بقوة حتى تفرز سائلها اللزج الذي يساعد احمد على الدخول وساعطي احمد دواء مؤخر حتى يستحمل هذا الوضع ولا باس من حبة فياجرا من النوع الفاخر لقوة الانتصاب واشياء اخرى رح اخليها مفاجأه لحينها . صفرت سامية وقالت هو انتا ما بتنساش حاجة فقلت لها ضاحكا هاي مسؤولية ولازم نقوم فيها بشكل كويس ..سألتني سامية سؤالا خبيثا .. بس لحدة هون؟؟؟؟ فقلت لها حسب الظروف بنشوف كيف تفاعلهم مع الموضوع وبنتصرف بس يمكن احتاج مساعدتك مع الهام او اي مساعدة ثانية اذا لزم الامر . ففهمت سامية ما ارمي اليه وقالت انا جاهزة كلي الك حبيبي طب هات بوسة وكنت قد توقفت عند باب العمارة قبلتها قبلة لثلاث دقائق ثم نزلت الى منزلها .
في اليوم المحدد اتصلت مع سامية لتجهز نفسها واتصلت باحمد مستفسرا عن جاهزيتهم فقال نحن بالانتظار وبقالنا ثلث ايام بنبات كل واحد لحاله ... وطلبت منه تجهيز بعض المرطبات والمكسرات لزوم السهرة وقلت له انني ساحضر معي العشاء للجميع وعلى حسابي اعتذر كثيرا عن هذا الموضوع الا انني قلت له ان العشاء جزء من الموضوع وهو محضر من الانواع المناسبة لمثل هكذا مناسبات وهو من النوع الذي يساعد على عدم التوتر واراحة الاعصاب. وافق وكنت قد اخبرت زوجتي بان لي عملا في العاصمة وسوف ابيت في الخارج هذه الليلة وساعدني على ذلك ان زوجتي كانت في دورتها الشهرية فلم تعترض ....اتصلت مع المطعم وطلبت العشاء المعروف من الاسماك والجمبري والاستاكوزا واشتريت عشرة علب من البيرة الالمانية اللذيذة ولم انسى السلطات البحرية المنشطة وذهبت بعد المغرب الى دار سامية التي كانت جاهزة اخذتها وذهبنا في طريقنا الى دار احمد والهام وفي الطريق قلت لسامية: انا متاكد اننا رح نلاقيهم مثل العسكر الجدد فلو سمحتي اول ما نوصل بتاخذي الهام لغرفة النوم وبتلبسيها اللبس اللي هو وانا ساتدبر امري مع احمد .
وصلنا وكان الاثنان في حالة انتظار حيث فتحوا الباب وهم بملابسهم العادية كما توقعت فقلت لهم :: ايش هذا اللي انا شايفة هذا منظر عرسان بليلة دخلتهم يخرب بيتكوا من جوز هبايل ..سامية خذي الهام وروحي ظبطيها على كيفك وخليلي هذا المحترم اظبطله اوضاعه .. ضحك الجميع وتوجهت سامية والهام الى غرفة النوم وقمت انا باخذ احمد جانبا وطلبت من الهام ان تناولني شورت (0 بوكسر) قصير لاحمد ..ناولتني اياه ثم قلت له اذهب واخلع ملابسك والبس هذا مع التي شيرت فقط وبالمناسبة خذلك حبة هالدواء قبل العشاء وناولته حبة الفياجرا التي اخذها مع شربة ماء ثم قلت له خذ هذا البخاخ بخ منه على زبك لما تغرقة وخليه ينشف بعدين البس وتعال .. ذهب الرجل بكل اطاعة ,,,وانا بدأت بوضع الاكل على السفرة بما في ذلك البيرة والاسماك والسلطات والمشروبات الى ان حظر احمد وكان قد لبس الشورت من غير سليب كما قلت له وتي شيرت قطني ناعم وخفيف في جزءه العلوي وبعده ظهرت العروس الهام بشكل لا ولم ولن يخطر ببالي ان تكون في هذا المنظر ....قميص نوم قصير فوق الركبة بقليل مفتوح من الجانبين لونه احمر وكيلوت من نفس الطقم وبدون سوتيان ...ما هذا الذي امامي حورية من حوريات الجنة ام ماذا ..صدر ناهد وحلمتان متورمتان نافرتان الى الامام وفخذان مبرومان كانهن المرمر او المرجان وطيز مدورة ظاهرة الى الخلف بوضوح كبيرة نوع ما ليست كثيرا ولكنها متوسطة الا انها مغرية والبشرة الناعمة كانها زجاج مصقول بيضاء مرمرية ..جمال ساخن الى درجة انها يمكن ان تثير شهوة الحجر فينطق جنسا ساخنا ..حاولت وحاولت ان لا ابدي اهتماما بها ولكني في النهاية قلت لاحمد::: بذمتك يا راجل حد يشوف الجمال هذا ويرتبك والا يخاف انتا ايه يا اخي ما عندكش دم شوف الحلاوة والجمال ......وبدأت اعدد بمزايا جمال وجاذبية وانوثة الهام مع استخدام الكلمات السكسية من كس وطيز وزب وبزاز وحلمات وغيرها ..والهام المسكينة لا تدري ماذا تفعل تتوارى مرة خلف سامية ومرة خلف زوجها تحاول ان تخفي خجلها الذي دب في جميع اوصالها الا انني عاجلتها بالقول احنا اتفقنا ما في كسوف ولا خجل نحنا عيلة واحدة بنحكي بدون حرج وخليكوا ريلاكس ..وتفضلوا على العشاء جميعا...... جلست بجانب سامية واحمد بجانب الهام متقابلين وبدأنا تناول العشاء ثم طلبت من سامية ان تسكب البيرة .اعترض احمد فقلت له خلاص تسمع الكلام وتشرب وكذلك الهام المسكينة المصدومة مما يجري ....حاولت ان استغل فترة العشاء لازالة الحرج من الجميع وطلبت من الهام ان تقطع الطعام وتطعم زوجها بيدها فقالت انها لا تتقن ذلك فقلت لسامية هاتي طعميني انا وانتي يا الهام اعملي زي ما تعمل سامية وهكذا كان ثم بدأت انا اطعم سامية واحمد يطعم الهام وفي هذه الاثناء لم يكن بوسعي الا ان اداعب كس سامية من فوق الملابس .وبدأ الجميع يخرج من حالة الاحراج الى الانبساط والسرور بالجلسة وطبيعيتها التي سارت بشكل طبيعي ويبدو ان البيرة بدأت تعطي مفعولها وسادت حالة من السرور على الجميع ...... بعد ان تناولنا العشاء طلبت من سامية ان تحظر الصالون بالمكسرات والبيرة وبعض المشروبات وفعلا تم ذلك بسرعة وذهبنا الى الصالون جميعا ....الهام واحمد يجلسون على كنباية مخصصة لشخصين اي انهما متلاصقان تقريبا وانا وسامية جلسنا على الكنبة الثلاثية وهما متجاورتان حيث جلست انا مجاورا لاحمد وسامية في الجهة البعيدة ... سكبت البيرة للجميع وشربنا منها القليل ثم طلبت من سامية ان تعد لنا القهوة حتى نشربها بعد البيرة ..ذهبت سامية الى المطبخ وانا تناولت يد احمد وهمست له ان يضع يده حول رقبة الهام ويداعب نهدها من الجهة الاخرى وفي اليد الثانية يداعب لها بطنها ونهديها ..وقلت له اشعرها برومانسيتك يا اخي وريح نفسك وعروستك عيشوا جوكوا بطريقة طبيعية ..فعل ذلك احمد وبدات ارى في الهام الشبق الذي لم اره فيها مسبقا ..غمزته ان ينزل بيده الى حيث مكن عفتها كسها وان يداعبه بيده بلطف وحنان ..بدأ احمد يتطور وبدأت ارى زبه ينفخ الشورت الى الخارج والهام ذهبت في عالم آخر ... حضرت سامية تحمل بيديها صينية القهوة وما ان شاهدت ما يجري حتى قالت يا عيني عالعرسان الصح هو هذا الشغل واللا بلاش ..طلبت منهم ان يشربو قهوتهم وكاس البيرة لكل واحد وكنت اقصد ان استمر معهم في مسلسل الاثارة الى ابعد الحدود كان زب احمد قد وصل الى درجة خفت عليه من الانفجار وكذلك سامية اعتقد ان كسها كان نهرا من العسل اللزج فاعتقدت ان الاستراحة سوف تزيد الجو اثارة وانتظارا للقادم الاجمل .. جلست سامية بجانبي ولكن ملتصقي الفخذين وبدانا باحتساء القهوة اولا ثم البيرة مع بعض النكات والمزاح .. الى ان قالت الهام .. اشمعنى يعني احنا من غير هدوم وانتو قاعدين رسمي انا بستحي هيك ,, فقلت لها ضاحكا مهو انتوا محور الموضوع واحنا اطباء ..فقالت ولو... المساواة احسن او على الاقل اشعرونا انها جلستنا عائلية وطبيعية ..... غمزت لسامية فوافقت على الفور بحركة مفهومة من قبلي..... فنهضت وخلعت قميصي وبنطلوني وبقيت بالبوكسر والتي شيرت واشرت الى سامية التي خلعت جلبابها وغطاء الراس وبقيت بالبنطلون الفيزون والتي شيرت الحفر بصدر مفتوح وقالت كده كفاية انا ممعيش قميص نوم فقلت لها هذا يكفي اشرت الى احمد ان يعود الى الهام بالمداعبة واللحمسة على فخذيها وكسها وطلبت منه ان يخلع التي شيرت فما كان من الهام الا ان بدات بمداعبة صدره هبوطا وصعودا ببطء احيانا وبطريقة هستيرية احيانا اخري الامر الذي يدل على ما حل بها حتى وصلت الى زبه من فوق البوكسر وانا من جانبي فقد ادخلت سامية ببعض الحركات السكسية مثل قرصها من فخذها او الضغط على طيزها الملتصقة بي ....حتى بدا لي وللجميع ان الطبخة قد نضجت فقلت موجها حديثي لاحمد والهام :: هو انتو ما بتعرفوش البوس يعني واللا انا لازم اقوللكوا ؟؟نظر لي احمد وحاول ان يقبل الهام الا انه بدا واضحا لي انهم مش ولا بد فقد قبلها قبلة سريعة فقلت له بووووووووسه عالشفايف يعني مص الشفة يا احمد !!!!! فحاول المسكين ان يقبلها وهي كذلك ولم تكن تلك القبلة الجنسية الساخنة فقد بدت مصطنعة وسريعة دون ان يمصوا السنة بعضهم او يعضوا الشفتين ... فقلت لهم هي هاي بوسة العرسان عندكوا لا انا عايز اسخن من هيك ...فقال احمد بدك الصحيح هذا اللي نحنا بنعرفة .. علمنا يا اخي ونحنا مستعدين ثم قالت الهام التي بدت انها اكتسبت جرأة كبيرة خصوصا من الحالة التي تعانيها من بعبصته لكسها حيث قالت ممكن تعلمونا ؟؟؟!!! بصيغة الجمع....و تعني انا وسامية !!!نظرت لسامية وقلت لها ممكن سامية من غير احراج ( قال احراج قال مهي مولعة الاخرى على اكثر من بوسة ) ولم امهلها للاجابة حيث امسكت برأسها واقتربت من شفتيها بقبلة حارة لدقيقتين مع مص الالسنة وانهيتها بان عضضت شفتها السفلى وسحبتها خارجا وتركتها مع اصدار الصوت المعروف ... حيث راحت المسكينة في غيبوبة قسرية وقلت لهم هو هيك بس عايزكوا تضلوا شي عشر دقايق وتضل كمان ايديكوا شغالة باللي بتطولة كل واحد من الثاني ....ففعلوا وكانت قبلة رهيبة سمعت بعدها الاهات العالية من الطرفين . همست لسامية ان تهمس لالهام بان تخرج زب احمد وتمصه له حالا فالرجل في حالة يرثى لها ولولا المؤخر كان قد انتهى منذ فترة .. وكنت اقصد ان اشاهد زب احمد للمرة الاولى لتقدير الوضع القادم...ذهبت سامية الى الهام وهمست لها بما قلت لها وعادت فورا ولكنها هذه المرة جلست بحجري تقريبا تريد ان تتحس زبي بطيزها فكان لها ذلك اما الهام فقد مدت يدها واخرجت زب احمد وبدأت معه رحلة المص . كان زب احمد صغير قليلا ولكنه متوسط يعني طبيعي طوله حوالي 13-14 سم وقطره مناسب يعني معقول وبشبع اي بنت بس يشتغل صح... في هذه الاثناء كنت انا وسامية نراقب ونمارس بعض الحركات الممكنة حسب وضعنا الصعب للغاية ...المهم بالموضوع انها الهام طلعت فنانة بنت اللذين واحمد بدأ يتجرأ ويبعبص الهام بكسها وطيزها حتى قامت سامية وسحبت كيلوت الهام حتى تريح احمد ... ورجعت تلعبلي بزبي من فوق البوكسر .... دقائق قليلة بدأ احمد انه سيأتي بشهوته فقلت له هامسا استمر ولا يهمك والهام بدأت بالشخير حتى اتت شهوتهما سويا ....قذف احمد في فم الهام التي قرفت منه في البداية لكننا طلبنا منها ان تتذوقه فتذوقته وعجبها والهام على يدي احمد الذي ايضا طلبنا منه ان يتذوقه ففعل بارتياح .. سال قسم من حليب احمد على وجه الهام وصدرها حيث ذهبت اليها سامية واخذت منه قليلا ودهنت وجهها وهي تقول لالهام الحليب مغذي لكل شي للوجه والبزاز وملين ومطري للبشرة وللكس كمان يا هبلا وارتخوا الاثنين بعرقهم ولهاثهم المتقطع ......وعادت ساميةالي بكل ما فيها من اثارة الا انني تعمدت تجاهلها للحظات حتى استكمل مهمتي العسيرة ..
كم كنت مسرورا بنجاح الجزء الاول من خطتي !!!!!!!
ولن اتحدث في هذه المرحلة عما فعلته بسامية في هذه الاثناء الا انني فورا قلت لهم خمسة دقائق استراحة ثم نتوجه الى غرفة النوم وساجهزها لكم انا وسامية ..... اخذت بيد سامية وتوجهنا الى غرفة النوم برفقتها حيث اضانا شمعتين وانرنا الضوء الاحمر الخافت فقط ورششنا العطر الرجالي والنسائي سويا في كل ارجاء الغرفة ولا يخلو الامر من قبلة وكمش لنهد سامية او ضغط قوي على طيزها وكمش لكسها من خارج الفيزون حتى ان سامية سحبت البوكسر عني وقبلت زبي قبلة سريعة اثناء التجهيز وبغياب الاخرين .... توجهت الى الصالون حيث احمد والهام هناك فوجدتهم غارقين في قبلة نارية ...همست لاحمد ان يقوم فقاموا وقلت لالهام ان تسبقنا الى غرفة النوم وبقيت متاخرا مع احمد حيث قلت له بقي عليك الخطوة قبل الاخيرة وهي لحس كس الهام ...تفاجأ الرجل لكنه قال انه لا يتقن ذلك فقلت له سوف تتعلم الان لا عليك طلبت منه ان يتوجه الى الحمام لغسل زبه ورشه بالمؤخر مرة اخرى ثم ذهبت الى سامية وطلبت منها ان تجعل الهام تغير لباسها بلباس جديد اكثر اثارة حتى ان الهام قالت ما حدا بيختارلي لبسي المخصص لفتح كسي غيرك ( شو هالجرأه القوية هاي يا الهام قلتها في نفسي ...ولكن الاثارة الجنسية تفعل الاعاجيب وتخرج البنت الجوعانه للجنس عن طورها ) ...فتحت الخزانه واخترت لها قميص نوم بيبي دول قصير جدا يعني لفوق كسها وقلت لها ان تلبسه بدون كيلوت وبدون سوتيان يعني حاجة كده لتوليع الراجل وبس من غير ما تستر حاجه وهو بالاصل شفاف لونه اصفر وظهره مفتوح يعني من غير هدوم كل وزنه 2 غرام او اقل ...ولبسته وكانت قمة في الانوثة والجمال والاثارة ...نظرت الى سامية فوجدت الاثارة والشبق تلمع في عينيها فقلت لها شو رايك تلبسيلك طقم من بتوع الهام وتريحي نفسك من اللي انتي فيه انا شايفك تعبانه شوي فضربتني على يدي بدلع وقالت تعبانه شوي بس ؟؟؟وفتحت الخزانة وقالت تعال اخترلي شي فاخترت لها قميص نوم طويل بنفسجي شفاف مفتوح من الجانبين الى ما فوق ىالطيز وسوتيان وكيلوت من نفس الطقم يعني كمان شفاف فلبسته وكانت ايضا في قمة تالقها وانوثتها الطاغية كالعادة ( مهو الحلو حلو شو ما لبس حتى لو ما لبس شي ههههههههه)...كانت الساعة تشير الى العاشرة ليلا عندما خرج احمد من الحمام ..فقلت لسامية عايزين كرسيين صغار نقعد عليهم انا وانتي وخلي السرير للعرسان فاحضرتهم وجلست بجانب سامية على الكرسي وجلس احمد والهام على السرير.... فقلت لهم ...ايوه ......كيف احوال العرسان صارت فقال احمد: انا شخصيا مولع وقالت الهام انا سايحة ومنتهية دخيلك يا احمد افتحلي كسي!! كسي جوعان نيك .. انا بحب زبك .. زبك حلو بيجنن ياي شو حلو هالزب هذا ( يبو ان سامية لم تقصر معها اثناء ما كنت انا واحمد في الصالون وهما منفردتان ببعضهما )عطى هذا الكلام الحافزالاضافي لاحمد فارتمى على الهام تقبيلا لشفتيها وفعصا لكسها ونهديها ..ونامت الهام على السرير وهو اصبح فوقها فهمست له ان ينزل الى نهديها تقبيلا ومصا ففعل وهوما زال يداعب كسها بيديه ثم همست له ان ينزل رويدا رويدا حتى يصل كسها الا انه عندما وصل شعرت بانه يقرف قليلا .. ازحت راسه واقتربت انا من كس الهام لحسا ومصا لشفريها وبظرها قليلا ثم اشرت له بان يقلدني نظرت الى سامية فوجدت الغيرة سوف تاكلها من مصي لكس اختها الا انني تجاهلت ذلك وغمزتها بعيني ....وفعلا نزل الرجل وبدأ مهمته بمنتهى الاتقان كانت الهام في عالم آخر وكذلك احمد اما سامية فقد ارضيتها بقبلة حارة عند انشغال العرسان بما هم فيه ولم يسلم صدرها وكسها من العبث ...وهمست لها ان تسامحني حيث كنت مضطرا لتشجيع احمد على ذلك ... يبدو انني الوحيد الذي ما زلت اتمالك نفسي .طلبت من احمد تطبيق الوضع 69 مع الهام.... ففعلا نفذه فورا بمساعدتها حيث اصبحت هي من تحته وهو من فوقها يمص كسها ويعض بظرها حتى صار كسها شلالا من اللزوجة والعسل واظن ان شهوتها اتت اكثر من مرة في هذه المرحلة ...واظنها كذلك اصبحت جاهزة وهو كذلك فغمزت لسامية ان تستعد للمرحلة النهائية حيث سحبت احمد الى الوراء حتى صار زبه موازيا لكس الهام وقلت له حاول ان تضعة في الباب يعني فتحة الكس وان تدفعه ببطء ففعل وانزلق زبه في كسها حتى المنتصف الا انه ارتطم بالغشاء وشعرت الهام بالالم وبان ذلك من صوت آآهاتها..... فطلبت من سامية ان ترفع رجلي الهام الى اعلى ...وطلبت من احمد ان يدفع قضيبة بقوة ليست عنيفة ولكن بقوة متوسطة الى الامام....ففعل ودخل زبه الى البيضات ......وصاحت الهام صيحتها القوية وضحكت سامية ببرود فرحة بما جرى ... ولكن الاثارة التي اصابتها جعلتها تهذي ..قطلبت منه الاستمرار في النيك ببطء حتى تاكد الجميع ان الموضوع اصبح منتهيا.... ولكن ليس نهائيا بالتاكيد فما زال للموضوع بقية .... اخرج احمد زبه وكان مغمورا بالدم وسال بعض الدم على فخذي الهام ...... قاموا الاثنين حيث مسحت الهام الدم من على كسها وفخذيها ....وكذلك احمد ......وقالت الهام يعني هيك خلصنا ؟؟ فقلت لها لا لم ينتهي الامر بعد فللموضوع بقية فعدم انتهاء النيك عند الفتح يسبب الامراض للمرأة وهذا مش من صالحك ارتاحوا لعشر دقائق حتى لا يستمر الدم بالنزول ثم اكملوا نيكتكم امامي وامام سامية حتى نطمئن عليكم ... وبامكانكم الاستمرار بالمداعبة بعيدا عن الكس اذا رغبتم .
كانت سامية في عالم آخر وانا كذلك فقد وصلت بنا الامور حدا لا يطاق .. وكانت سامية قد عادت وجلست جانبي على الكرسي عندما كان احمد والهام يلهثون .. لم اتمكن انا او سامية من تمالك انفسنا فبدأت بالضغط على فخذي سامية وعلى طيزها ومددت يدي من فتحة قميص النوم حتى وصلت الى كسها وبدات بمداعبته باصابعي بهدوء بينما كان العرسان مغمضان لعينيها من فرط للذة بعد قليل قام احمد وبدأ بمداعبة الهام وبدأت الهام بالتأوه عندها وجدت الوقت مناسبا للدخول في عالمي الخاص مع سامية.. .فاخذت سامية من يدها ويدي الاخرى على طيزها وقلت لالهام واحمد بعتذر منكوا تنايكوا و خذو راحتكوا لحالكوا ما انتو عرفتوا الطريق وخليني انا و سامية نرتاح شوي بالصالون ... فاجأتني الهام التي بادرت بالقول نيكها كويس اصل احنا تعبناها كثير اليوم ...وانتا كمان ريح حالك قصدي زبك احسن ما يطقله عرق هلا ..بعد كل اللي صار قدامك وقدام سامية .. وضحك احمد مزهوا بانجازه العظيم وموافقا على ما قالت زوجته المفتوحة لتوها ... فقالت لها سامية يعني انتي اخذتي اللي في بالك وارتحتي و اللا انتي بنت الغالية و انا بنت الضرة يعني بعدين هذا الرجل اله ثلاث ساعات استوى المسكين شوفي زبه كيف صار ما انتو حرقتونا حرق وهينا منشان ترضوا بدنا تعمل اللي ما كنا نفكر نعمله عشان ترضي يا ست الهام بس برضه ما عليش الزلمة منا وفينا وما رح ينشر غسيلنا للغريب . ضحكت الهام واحمد وقالوا خذوا راحتكوا البيت بيتكوا .....تركناهم وتوجهنا للصالون حيث قلت لسامية خذيلك زب عالسرع وبنكمل بالبيت خليني ارجع للشرموطة اختك اشوف شو ممكن اعمللها كمان . قالت هو انتا بايت عندي الليلة ؟؟؟؟ قلتلها طبعا يا حبيبتي معقول اروح والجميل زعلان مني خصوصا بعد كل اللي صار ... اصل انا لي مين غير كسك وطيزك يا احلى شرموطة مخصوصة لزبي ما بتركك غير شبعانه ومعاكي للصبح يا روحي ....قفزت الشرموطة فرحا واخذت البوكسر تاعي الى الارض ونزلت على زبي تمصة بمنتهى الشبق ..... كنا قد وصلنا الى الكنبة حيث جلست انا وهي جلست على ركبتيها واستمرت في مص زبي الذى انتفخ راسه واصبح مثل الحجر البازلتي بل ان لونه اصبح مائلا الى الحمرة من كثر المص... فقلبتها على الكنبة وشلحتها كيلوتها وفككت سوتيانها بينما كان قميص النوم في ارض الصالون وبدانا الوضع 69 المفضل لدينا لدقائق...... درت خلالها على كسها وبظرها وشفريها وفتحة طيزها مصا وعضا قويا تارة وخفيفا اخرى الى ان طلبت منها ان تترك زبي قليلا وارتفعت الى نهديها مصا وفعصا وتقبيلا وعضا خفيفا ويدي تعبث بطيزها وادخلت اصبعي الاوسط بطيزها بينما كنت اعض على حلمتيها ونهديها الى ان اصبح زبي بموازاة كسها فدفعته بقوة في كسها حيث صاحت صوتا قويا كتمته فورا بقبلة حارة ....استمر هذا الوضع لدقائق اظنها عشرا ثم قمت وجلست على الكنبه واتت ساميه ركبت على زبي بوضع الفارسة وامسكته بيدها ووجهته الى حيث يهوى ويحب والى حيث باب كسها الذي اصبح مثل العجينة الطرية المليئة بالزيت من شد الاثارة ومن كثر ما سال منه من العسل ناكت نفسها بزبي الى ان قذف حممه في اعماق كسها ارتحنا قليلا ثم نهضنا...... لبست انا وسامية مثل ما كنا قبل المعركة الاخيرة وتوجهنا الى حيث غرفة النوم ..فوجدنا الهام واحمد يلهثون وعرفنا انهم اكملوا لتوهم نيكتهم الاولى الكاملة في الكس وان احمد قذف حليبه في كس الهام التي بدت في منتهى السعادة والهدوء ...
لم يكن احمد قد شبع من الهام فحبة الفياجرا ما زالت تعمل والهام العطشانه للزب ما زالت تغنج بكلمات الدلال بشكل يحيي العظام وهي رميم .. نظرت الهام الى سامية وقالت ..لو كنت اعرف النيك حلو لهالدرجة كنت طلعت بالشارع ودورتلي على عريس من زمااااااان فقالت لها سامية مش مهم النيك يا حبيبتي المهم مين هو اللي بنيك وكيف يعرف يرضيكي والبركة باحمد هيو تعلم وصار معلم ..فقالت الهام بصراحة بصراحة يا سامية مين الذ نيك جوزك واللا جوز اختك اللي ناكك هلا ...قالت سامية بلا احراج يا الهام كل واحد فيهم اله طريقته بس جوز اختي استاذ بالنيك زي ما شفتي وما اظن انه في حد بيتقن النيك مثله رغم انها كانت سريعة ...( بنت الكلب شلون بتعرف تظلل الناس ..ضيعتها لالهام ) فقالت لها الهام مهو باين يا اختي مهو صوت غناجك وصياحك خرم طبلت اذني واللا بتنكري ؟؟ فقالت لها سامية لا ما تفهميش غلط بس هو كان يقرص في ويوجعني .. تاوهت الهام ..وساد بعض الهدوء
كانت الساعة حوالي الحادية عشرة والنصف ففكرت ان انهي مهمتي بنصف ساعة حتى اغادر انا وسامية لنكمل ليلتنا عندها المهم فقلت لهم هو انتو شو عملتوا قالوا كملنا النيكة زي ما قلتلنا لما اجى ظهرنا سوى مع بعض ...قلتلهم هذا عظيم ولكن لمصلحتكوا للمستقبل لازم تبقوا تغيروا الاوضاع عشان تزيد المتعة لانه لكل وضع طعم مختلف وبكون احسن اتجربوا اكثر من وضع بكل نيكة ...وانت يا احمد ظل استخدم المؤخر عشان تطول وانتا تنيك وهيك بتمتع الهام وبتتمتع انت كمان .. قالت الهام طب بترجاك تعلمه الاوضاع خلينا نتمتع يا احمد واللا شو رايك فقال احمد ما عندي مانع لكن كيف ؟؟ نظرت الى سامية وقلت لها سامية برايك شو احسن وضع ممكن نعلمهم عليه عالسريع.. قالت مش عارف لكن وضع الكلبة كثير زاكي وممتع ..فبدات اشرح لهم وضع الكلبة المعروف الا انهم في كل حركة يسالون كيف فقلت لسامية ممكن تساعديني سامية مهو كل شي صار طبيعي ويمكن ببالك شي مني وهي فرصة نعلم الجماعة ونريحلك كسك ...فقالت ماشي الحال وخلعت ملابسها واصبحت عارية وكذلك فعلنا جميعنا واخذت سامية وضع الكلبة وبدات انا بلحس كسها وطيزها من الخلف واحمد يفعل بالهام مثلي حتى اصبح كس سامية مثل العجينة وبدأت سوائلها تنهمر فوضعت زبي وبدات بتفريشها من الخلف واحمد يقلدني في كل شيء عينيه جهتي وزبه على طيز وكس الهام حتى دفعت زبي بكس سامية وبدات بالضغط عليها بطيئا ثم سريعا وعنيفا . الا ان احمد لم يتقن الوضع كثيرا بسبب قصر زبه وعدم خبرته ويمكن وضع الهام لم يكن يساعده كثيرا . اخرجت زبي من سامية وكان قصدي ان اجعله يزور طيزها دون ان يعلم احد لانني كنت قد حضرتها باصبعي خلال الفترة وفعلا دفعت زبي في طيز سامية التي صاحت صوتا قويا جعل الهام تنظر اليها وماذا جرى فقالت لها خليكي بحالك جنني جوز اختك ..ما زال احمد يحاول ان يقلدني لكنه لا يعلم مستقر زبي اين هو ..حتى اتت شهوة احمد ويبدو ان الهام لم تاتي شهوتها بعد .. صاحت سامية واتت شهوتها وارتخت عضلاتها وانا ما زلت اضرب بطيزها فقالت سامية خلص عاد هو انتا ما بتشبعش .. كانت بتمثل قصدها تقول انها بتحبش النيك وانها او مرة تعرفني فقالت لها الهام بترجاكي سامية بترجاك احمد خلييه يشبعني انا ما زال انتي شبعتي ..كانت سامية قد ارتمت على السرير وهي نائمة على ظهرها وقالت لي بايماءة فقط المره هاي بس ...غمزت احمد فقال المهم ترضى الهام ...توجهت الى الهام واعطيتها زبي تمصة فقالت كل هذا زب عشان هيك بتصيح سامية وبدات بمصة بينما انا اداعب كسها باصابعي لدقيقتين ثم سجدت في وضع الكلبة وضربتها في كسها اللزج بزبي العريض حتى صاحت صيحة قوية لم تثنيني عن الرهز والدفع بزبي الغليظ الى اعماق كسها حتى شعرت بها تتشنج وان شهوتها في الطريق فزدتها دفعا حتى اتت شهوتها وشهوتي سويا حيث اخرجت زبي ورميت حليبي على طيزها وظهرها خوفا من ان تحمل مني ...
انتهى الدرس الجنسي السكسي الاول بنجاح .. بل قولوا انتهت المعركة ولكن غبارها ما زال يعمر المكان . فصاحب البيت احمد انهى المهمة بنجاح واصبح الطريق امامه معبدا للمتعة مع زوجته واصبحت طريقه سالكه . والهام ساهمة بل قل شبه غائبة عن الوعي بعد كل الذي جرى لها من احمد ومسك الختام من زبي ذو الحجم العائلي الذي لا اظنها كانت تصدق ان كسها الصغير سوف يستوعبه بهذه السهولة ولكنها استوعبته وتمتعت به لدقائق لا اظنها تعود . والوعد قائم بان يشبعها احمد نيكا في الايام القادمة .....وسامية حبيبتي وعشيقة زبي جالسة بجانبي عيونها تقطر شررا غاضبة بل قل مقهورة اشد القهر لاني وضعت زبي في مكان لم تكن ترغب ان اضعه فيه فمكانه الصحيح بالنسبة لها هو اي مكان في جسدها!!! اما خارجه فلا والف لا فكيف اذا تم هذا الامر امام ناظريها الا انها تعلم علم اليقين بانني سوف ارضيها ولن ترضيها الا نيكة صاخبة في بيتها وقبل طلوع الفجر . وانا في قمة سعادتي فقد اتممت مهمتي بنجاح وزبي المحترم ناك كس سامية مرتين وطيزها مرة وكس الهام مرة فكيف له ان لا يكون مسرورا خصوصا وان الوعد بالنيكة القادمة هذه الليلة سيكون هو مسك ختام الليلة المشهودة شكرت احمد والهام على تعاونهم معي ومع سامية كما شكرت سامية على مساعدتها وثقتها بي وطلبت من الجميع ان نشرب نخب هذه الليلة الجميلة .. نخب فتح كس الهام .. سكبنا البيرة شربنا سويا وسكبت جزءا من كاسي على صدر سامية ثم عدت لاشربه من صدرها الطري وكاني ارضعه حليبا من حلمتيها النافرتين .. مبديا ان ذلك جاء لتعليم العرسان وليس شبقا مني ومن سامية ثم طلبت منها اتمام هندامها الرسمي وكذلك فعلت انا .. ودعنا الهام واحمد ..وتمنينا لهما حياة زوجية سعيدة واكدت عليهما موضوع السرية والكتمان لما جرى نظرت الى ساعتي حيث كانت الثانية عشرة والنصف ليلا وغادرنا انا وسامية الى سرير سامية الدافيء وحضنها المشتاق ..
في الطريق عاتبتني سامية على فعلتي فقلت لها غصب عني الرجل مش عارف ينيك والهام دايخة من المحن فكان لازم اخلصلها الموضوع لكن احلفلك انها اول واخر مرة بعملها وهاي مش خيانه لانها قدام عينيكي فتحمليني ..وطلبت منها ان تعامل احمد بشكل رسمي حتى ما يفكر انها شرموطة بعد اللي شافه منها ومني . الا انها قالتلي طيب وانتا والهام ؟؟؟ قلتلها اذا بدك بقاطع الهام نهائا وما بشوفها ابدا حتى تلفونها مش معي ولا تلفوني معها وما رح يكون بيني وبينها شي .. بعدين شو جاب لجاب انتي الجمال والبهاء كله انتي الاثارة والمحن انتي الست اللي عشقتها وما رح اعشق غيرك اكيد .. اصلا لو اعملها زبي ما بطاوعني لانه بعزك كثير والهام انسانه ما بتناسبني لانها غبية وما بتتعلم بسرعة .. اطمئني وسيبي الموضوع من دماغك خالص و قالت ايوه مهو زبك ما صدق تقول انه حنفية وفتحت على طيز الهام .. ضحكت وقلت لها مهي اختك بعدين انتي اللي صرتي تصيحي وما تحملتيه .. تعززتي عليه حب انه يعطيكي درس قاسي شوي بس ...وختمت النقاش هذا ببعصة لكسها ونحن بالسيارة وقرصة لحلمتها القريبة مني اسكتتها الى ان وصلنا .....
كانت ليلة مشهودة مع سامية نكتها مرتين جربنا فيها كل الاوضاع حيث كانت في قمة محنها مما حصل وارادت ان تنتقم مني ومن زبي المسكين فكان لها ما ارادت . نمنا الساعة الرابعة والنصف حيث ضبطت المنبه على السادسة والنصف ...صحوت من نومي فوجدت افطاري جاهزا على السرير ..تناولت فطوري مع سامية الساعة السابعة صباحا وغادرت الى عملي منهكا .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
الجزء الرابع وهو بعنوان
سامية وزوجة شقيقها تغريد
اهداء خاص الى الزميل مشرف قسم القصص الغالي على قلبي السيد عصر يوم
اصر عادة على بدء كل جزء بمقدمة بهدف وضع القاريء في الظروف والملابسات السابقة او المحيطة باحداث القصة وهو امر ضروري برايي لتوفير مزيدا من التشويق والاثارة واعطاء القصة حقها كقصة وليس وسيلة اثارة جنسية مجردة فقط.والجديد في هذه القصة هو انني ساعطي لصديقي اسما بعكس الاجزاء السابقة وهو بالتاكيد اسم غير حقيقي وساسمية ابو هاني.
يقول صديقي ابو هاني:
اصبح واضحا بعد كل ما جرى بيني وبين سامية انني قد انزلقت ووقعت في بئر الخيانة الزوجية. وما عاد بامكاني التراجع.ولكنها خيانة من نوع خاص . فانا لا اخون زوجتي الا مع اختها سامية فقط , وقد كانت قصة مشاركتي انا وسامية في ليلة فض بكارة او عذرية اختها الاخرى الهام وما جرى يومها هي المرة الوحيدة التي امارس فيها الجنس مع انثى غير سامية وزوجتي طبعا . وبما ان ما حصل كان قد تم بوجود سامية ورضاها فقد انتهى الامر عند هذا الحد واعتبرناها قصة او نزوة عابرة وانتهت... كنت حريصا وكما وعدتها وقتها ان لا اخونها مع اي انثى اخرى لانها ببساطة تعطيني كل ما اريد وفوق ما اريد. وتاكيدا على ذلك فانني لم اتصل بالهام او زوجها بعد ذلك رغم انني كنت حريصا على ان اطمئن عليهم وما يتعلق بحياتهم الجنسية من خلال سامية وما تقوله لها الهام وقد علمت ان امورهم جيدة ويمارسون الجنس بشكل عادي ومرضي للطرفين .
وبالنسبة لي فقد اصبح فراش وحضن سامية هو الملاذ المفضل لي لقضاء شهوتي الحنسية . حتى انها استطاعت بما تملك من قدرات رهيبة على اثارتي ان تقضي معي اوقاتا لا يمكن لي ولها ان ننساها حتى وصل الامر الى انني بدأت بالتخفيف من زياراتي لكس زوجتي وتوفير معظم امكانياتي لارضاء كس وطيز سامية واستخدمت لذلك العديد من الحيل والحجج للتهرب من زوجتي . وساعدني على ذلك انها اصبحت في ال 45 من العمر وقد بدات بمرحلة سن الياس ولم تعد تلك الزوجة السكسية كما كانت سابقا بعكسي تماما. حيث ان سامية فجرت لدي جميع طاقاتي الجنسية الكامنة واعادتني الى صباي مكرها .وبدات اشعر بانني عدت الى مرحلة المراهقة او على الاقل اصبح هناك بونا شاسعا بين حاجاتي وما تستطيع زوجتي تقديمه لي .اما سامية فهي انثى من نوع خاص يناسبني جدا . و كنت اقول واؤكد لها انها عبارة عن انثى مخلوقة للجنس فقط ,حتى انها بدات تتقن فن المعاشرة الجنسية بشكل يفاجئني دائما في كل كل مرة ازورها لقضاء وطري معها . وهي بذلك صدقت مقولتها السابقة لي (( معاي مش هتقدر تغمض عينيك ومش هتقدر تحرمني من اللي بين رجليك)) ولا ادري من اين تاتي بافكارها وخبراتها العجيبة والمدهشة دائما ولكن يبدو انه الانترنت وما تشاهده اوتقرأه في القصص الجنسية المنشورة او الافلام والصور .فهي محترفة في كل شيء حتى فيما يتعلق بتجديد ملابسها وبالعناية بنفسها بالشكل الذي يجعلها تحافظ على قوامها الممشوق . وذلك بسبب التمارين الرياضية التي تمارسها يوميا .بالاضافة الى ما اكتسبته من الخبرة معي . بمعنى انها اصبحت ماكنة جنسية تعمل بشكل رائع كلما اشبعت كسها وطيزها من حليبي الذي اصبحت مدمنة علية .فما اسكبه في باطن كسها وطيزها ما هو زيت وقود يعطيها قوة اكبر وديمومة شبق وهياج اطول ، وهو بذات الوقت الذي الامرالذي يفجر عندي كل ما املك او لا املك من الطاقة الجنسية رغم ان عمري تجاوز الخمسون عاما الا انني ما زلت قادرا على اشباعها وجعلها تترنح من فرط اللذة والشبق ويساعدني على ذلك انني دائم العناية بنفسي من حيث التغذية المناسبة وبانتظام وكذلك ممارسة الرياضة وخصوصا رياضة المشي صباحا التي تعمل على ابقاء الجسم في كامل حيويته. كما انني ايضا لا اعاني من الامراض المزمنة او غيرها كما يحصل عادة في هذا السن .بسبب التغذية الصحيحة وممارسة الرياضة .او لنقل هذا هو نصيبي ونتاج جهدي على مر السنين.
لذلك فان علاقتي بسامية لم تنقطع البتة وبقينا كما بدأنا نمارس الجنس الرومانسي الرائع سويا كلما اتيحت لنا الفرصة وكان ذلك بمعدل مرتين اسبوعيا. وكل منا يسعى لاشباع نهم الاخر من جسده.. وكنا وما زلنا نسعى الى تجديد علاقتنا بشكل مستمر ولتحقيق ذلك فان كلينا يبحث عن كل ما هو مثير للشهوة وممتع للطرف الاخر .مارست مع سامية ما لم امارسه مع زوجتي ومارست معي كل انواع الاثارة والتشويق الذي لم تعطيه لزوجها بالتاكيد نظرا لان زوجها لم يشبعها ولم تعجبها ممارسته يوما بسبب صغر زبه .وانا من جانبي اعطيتها من الحب والحنان ما لم اعطيه لغيرها وكنت حريصا دائما ان اكثر من مداعبتها بكل الوسائل اللفظية والحركيه وبطريقة تعجبها دائما بالاضافة الى النيك العنيف احيانا والهاديء احيانا حتى اصبحت لا تستطيع البعد عن زبي اكثر من يومين او ثلاثة بالكثير . وقد كنا وما زلنا نعتبر ان علاقتنا ما هي الا مكملا لحياتنا الاخرى انا مع زوجتي وهي مع زوجها .بحيث لم نشعرهم بانه ينقضهم اي شيء حتى انه وفيما يتعلق بزوج سامية فقد بدأ يعرف ان حضوري الى بيتهم بحضوره او غيابه سوف يعطيه ليلة رائعة مع سامية بعد مغادرتي لانه كان يقول لي دائما ابقى خليك تعال لعندنا وما يهمكش حضوري او غيابي فانت من العيلة . لاني بشعر انها سامية بتكون رايقة وهادية بحضورك وبتضل هيك رايقة ومبسوطة حتى بعد ما تغادرنا واننا انا وسامية بننبسط لما بتزورنا . وما الى غير ذلك من حديث يشير فيه تلميحا الى انه يريد حضوري اليها لاسعاده هو.. وقد اعلمتني سامية انها تحاول انها ترضيه كل لما انا بنيكها وانها تخبره دائما اني كنت عندها بدون تفاصيل طبعا عشان هيك هو مبسوط مني . وبدأ يربط بين زيارتي وما تعطيه اياه زوجته بعد مغادرتي. حتى انها ذهبت الى انه لو عرف علاقتنا بتفاصيلها فانه لن يغضب لانه مش مخلييته يحس انه ناقصة شي ابدا.الا انني قلت لها ان هذه مغامرة غير محسوبة واحنا مش ناقصنا وجع راس خلينا هيك احسن وهكذا كان الى هذا اليوم .
في احد الايام الصيفية وبينما كنت انا في القرية يوم الجمعة لتفقد منزلي هناك وزيارة الاقارب واصدقاء الطفولة والصبى برفقة عائلتي طبعا . وكانت سامية تعلم بوجودي في القرية ..رن هاتفي وكان المتصل هو سامية ففصلت الخط لوجودي في وضع لا يمكني من اخذ راحتي بالحديث معها انتظارا لتوفر الفرصة المناسبة لاكلمها. وبعد ربع ساعة خرجت الى السيارة لوحدي لاذهب الى بيت احد الاصدقاء فاتصلت بها وانا بالسيارة وكلمتها حيث اعلمتني انها ايضا في القرية لتزور بيوت اشقائها وانها سوف تبيت الليلة في بيتها في القرية لوحدها على اساس انها مشتاقة لايامها في البيت القديم رغم انه مهجور من سكانه منذ زواجها وزواج اختها الهام . لكن البيت ما زال بكامل محتوياته ويتم تهويته والعناية به من زوجة شقيقها تغريد التي تسكن الطابق الثاني ..وانها في اجازة من العمل لمدة ثلاث ايام تريد ان تقضيها في بيتها القديم .وطلبت مني ان ازورها عند منتصف الليل اذا سمحت الظروف لنقضي ليلة خاصة مع ذكرياتنا الاولى في هذا المنزل . قلت لها ان برنامجي ليس واضحا ولكنني جئت الى هنا مع جميع افراد العائلة كالعادةوانهم سوف يبيتون في بيتي الريفي هنا واعود انا الى المدينة حتى اباشر عملي صباحا وانه اذا اتيحت لي الفرصة فلن اتركها تمرابدا لقضاء ليلة خاصة معها لنعيد الذكريات الاولى وانتهت المكالمة على ان اكلمها اذا اتيحت لي الفرصة بالحضور اليها .
قضيت اعمالي وزياراتي في القرية وكانت الساعة تشيرالى الثانية عشرة والنصف ليلا .وكنا انا وزوجتي قد رتبنا منزلنا بشكل مناسب ليناموا فيه بعد الغيبة الطويلة عنه. وقررت ان اعود الى المدينة فاخبرت زوجتي انني عائد الى المدينة وسامر بطريقي على سامية في بيتها القديم اذا كانت بعدها صاحية لا يكون بدها شي احضره لها من المدينة غدا او اي خدمة اخرى ..تفاجأت زوجتي بوجود اختها سامية في القرية .الا انها قالت انا تعبانه واللا كنت رافقتك على كل حال سلملي عليها كثيرا وخليها تمر لعندي هنا فقلت لها اتصلي بها انت من طرفك احسن ...
خرجت واتصلت بسامية فورا اخبرتها بحضوري واخبرتها بالحديث الذي تم مع زوجتي . فقالت انا مستنياك على نار . وبالنسبة لاختي انا هلا بحكي معها وبرتب الموضوع ....وصلت الى حيث منزل سامية وهو بالمناسبة قريب يعني حوالي 2 كم فقط فوجدت حبيبتي سامية في ابهى حللها وبمنظر لم اشاهدها فيه من قبل .يبدو ان هذه الملعونة قد استعدت لهذا االيوم جيدا وكانت تخطط له دون علمي او انها ارادت ان تفاجئني .لم تكن سامية تلبس قميص نوم كما كانت تفعل ولكن يا ليتها فعلت !!!!!. فقد كنت معتادا على ذلك . كانت سامية تلبس روبا حريريا كان حينها مفتوحا وتحته شورت قصير جدا يعني من النوع اللي يسمى هوت شورت يعني لعند كسها فقط وهو من الستريتش الناعم جدا ويكاد لا يغطي كسها بطريقة كاملة حيث ان حواف كسها من الجانبين ظاهرة بوضوح بفعل حركة فخذيها عندما تمشي حيث ينحسر الشورت قليلا ويجسم طيزها بطريقة تذيب الحجر الصلب وتيشيرت ستريتش ايضا وبدون اكمام واطراف نهديها ظاهرة من جانبيه من ناحية الابط و منظر الخط الفاصل بين نهديها يذيب الفولاذ ففتحته الامامية واسعة تظهر النصف العلوي لنهديها على الاقل . وطوله لا يكاد يصل الى ما تحت نهديها بقليل فهو الى فوق السرة بعدة سنتمترات . والشورت والتيشيرت طقم واحد بلون ازرق بين السماوي والازرق الغامق عليه بعض التموجات من نفس اللون ...!!!!!!!!!!!!!!ما هذا الذي اشاهده انها ليست سامية بالتاكيد انها ماكنة الجنس التي تحدثت عنها ولكنها اليوم عاملة لنفسها صيانة كاملة .كما يبدو انها كانت قد نظفت جسمها من الشعر كما هو ظاهر من نعومة جسدها وخصوصا فخذيها اللامعين حتى ركبتيها يبدو انها اهتمت بتطريتهما بالكريمات الخاصة لازالة اللون الداكن الذي يظهر عادة .......انها بالتاكيد انثى من نوع خاص فهي تعطي عشيقها بلا حدود هذا ما شعرت به عند مشاهدتي لها بهذا المنظر المبهر الذي اخذني الى جنة السعادة الرائعة مع حبيبتي سامية وهو ما اشعرني ايضا بالفخر لانني استطعت ان اعطي لسامية الحافز لان تقدم لي نفسها بهذه الصورة وان تبهرني دائما بكل ما هو جديد.
خرجت مني عبارات الاعجاب بل الانبهار بسامية بحيث انني لم اكن قادرا على التحكم بتلك الكلمات فكانت متقطعة وغير مترابطة لكنها عبارات كانت تشير كلها الى انني في غاية السعادة والانبهار بما اشاهد مثل يخرب بيت اهلك شو عاملة بحالك ؟؟ انت مجنونة يا بنت انتي .. شو هذا لبس واللا ستربتيز ؟؟ بشكل اشعرها بالاعجاب بنفسها جدا وهذا الاسلوب مناسب جدا لزيادة جرعة ثقة الانثى بنفسها عندما تكون مع عشيقها او حتى زوجها ....حتى انني قلت لها انتي اليوم تبدين ساخنة كثير كانك واحدة من ممثلات السكس من قدر ما انتي مثيرة وسكسية ولو شاهدك احد من مجلة البلاي بوي كان وضعوا صورتك على الغلاف ....وقلت لها انتي عملتي في اية الليلة اشعر بان زبي بدأ يرتجف خوفا من هذا الجسم الذي قد لا يكون زبي كافيا لارضائه واشباع جوعة .. قالت ساميةآآآآآآآآآآه يا حبيبي يا زبك هو معقول ما يرضينيش ما انت وهو بتعرفوا كويس ان غايتي ومنى عيني بس اني المسة واتحسس راسه المنفوخ هذا ولمست راس زبي وهيك انا بكون دخلت جنة السعادة معه فكيف اذا كان مسموحلي امصمصة واعضة ويا عيني يا عيني اذا سمحتله حضرتك انه يخترق كسي العطشان لحليبة وطيزي الولهانة شوقا لدخلة حبيبها ؟؟؟ فقلت لها هو لكي افعلي به ما تشائين يا روحي بس بالاول خليني اعملي زيارة خاطفة لزوج الرمان الناضج هذا اعني نهديها وطيزك وحبيب قلبي كسك وكل جسمك المربرب هذا احسن ما يعتبوا علي لاني الي اكثر من اسبوع ما زرتهم بلكي يرضوا عني ويسامحوني على طول الهجران. كل هذا الحوار و انا احضن سامية واضغغط جسمي بجسمها بطريقة جعلتني احلق بعيدا في اجواء الاثارة والمتعة اللامحدودة ولم يخل الامر من القبل الملتهبة لشفتها ورقبتها خصوصا منطقة اسفل الاذن .....كنت في قمة اثارتي مما شاهدت والظاهر ان سامية مثلي ايضا حيث كانت قد انتهت من دورتها الشهرية لتوها وقد مضى على آخر لقاء بيننا حوالي ثمانية ايام .
المهم .. لن ادخل في تفاصيل ما جرى في اللحظات اللاحقة فقد كانت لحظات وصل كلينا فيها الى قمة الهيحان وبدانا ناكل بعضنا اكلا وكاننا محرومون من سنين وليس لاسبوع فقط ..وما دعاني لذلك ايضا انني لا املك الكثير من الوقت فانا مضطر للذهاب الى المدينة بعد غزوتي هذه .وفي غمرة اندفاعنا غير المنضبط هذا وبينما انا آكل بكسها اكلا وهي تمصمص بزبي بشكل هستيري بوضع 69 حيث كنت قد سدحتها على كنبة طويلة في الصالون فوجئنا بصوت باب الغرفة يفتح وعندما التفتنا الى مصدر الصوت وجدنا تغريد زوجة اخ سامية وهي تسكن في الدور الثاني من نفس البيت واقفة تبدو عليها آثار الدهشة بل لنقل الصدمة مما رات . وجهها ممتقعا محمرا بشكل عجيب تبدو عليها علامات الغضب حيث كانت الى تلك اللحظة صامتة من قوة الصدمة الا ان تعابير وجهها تنبيء بما هو قادم.. (الظاهر اننا تسرعنا من لهفتنا على بعضنا ونسينا اغلاق الباب من الداخل) ......بسرعة فائقة كنت قد حملت ملابسي وذهبت الى غرفة مجاورة وسامية ارتدت روبها على اللحم كما يقولون وربطت حزامه لتستر نفسها قليلا .. لبست ملابسي بسرعة قياسية وعدت بسرعة على انغام صوت تغريد واصبح كلينا انا وسامية لا يملك جوابا لاسئلة تغريد التي انهمرت علينا مثل المطر.....!!!!..معقول اللي انا بشوفة ؟؟؟ معقول هذا يا ناس ؟؟؟ انت ابو هاني الرجل الكبير المحترم ؟؟؟؟؟..وين القيم والمثل اللي بتحكي فيها دائما ؟؟ ووين زوجتك واولادك عنك ؟؟ وشو منظرك قدامهم وانت بهالصورة ؟؟؟ وانتي يا ست سامية ؟؟ مش مكفيكي زوجك يا قحبة قمتي اغويتي زوج اختك ..يا عيب العيب ..على هيك ناس الى غير ذلك من كلمات لم نملك امامها ومن شدة صدمتنا مما جرى الا ان نرجوها الستر وان لا تفضح امرنا وان تخفض صوتها خوفا من قدوم احد الجيران ... الا انها لم تعطي جوابا سوى توبيخنا ولم تترك مسبة وسخة الا الصقتها بنا رغم ان نبرة صوتها بدات بالانخفاض قليلا الامر الذي اعطاني الفرصة للحديث معها حيث قلت لها انت يا تغريد منا وفينا واللي جرى كان لاول مرة وحتكون الاخيرة اكيد وما في داعي للفضايح وخلينا نتفاهم .فقالت اي تفاهم هذا اللي بتحكي عنه .اناعشانك بس يا ابو هاني ما رح احكي لزوجتك او حد من اولادك لانها بالاصل علاقتي بزوجتك مش ولا بد .. لكن انا مضطرة لما يرجع اخوكي من السفر يا شرموطة اني احكيله خليه يشوفلة صرفة معاكي ومع صهرة هذا .. اللي بخون زوجته مع اختها .قلت في نفسي بما انها لن تخبر زوجتي الان وان الموضوع كله على شاني فان هناك تقدما ملحوظا...... استمرت محاولاتي معها وسامية تبكي بحرقة وترجوها ان تسامحها وان تستر على الموضوع وبدات تشكو لها اوضاعها مع زوجها وانه لا يعاملها جنسيا بالشكل المناسب وانها وقعت في هذه الزلة بسبب حرمانها. ومعي بالتحديد لكونها متاكدة مني انني لن افضحها في المستقبل اذا غضبت منها لاي سبب وقالت لانه ابو هاني زوج اختي وبضل منا وفينا وستر وغطاء علينا واللا بدك اياني اروح اشرمط مع اي واحد ؟؟فرجاءا لا تكون الفضيحة منك يا تغريد "هكذا قالت سامية ببعض الحزم الممزوج بالرجاء " وما تنسي انك زوجة اخي وهذا موضوع كثير سيء بالنسبة اله ورح يزعله كثير فلا تكوني سببا في تعاسته وبوعدك انه الموضوع ما يتكرر ....
هدأت تغريد وبدأ النقاش ياخذ منحى الجدية والهدوء حتى استطعنا اقناعها بالجلوس واستمر الحديث بين مد وجزر حتى اسخلصنا منها وعدا بان تستر على ما رأت . وقمت انا لاغادر الى المدينة . في تلك اللحظة فقط لاحظت ان تغريد تلبس روبا فوق قميص نومها الاحمر حيث انفتح الروب قليلا عندما قامت لتودعني وبشكل مفاجيء وقد يكون مصطنعا لا ادري لهذه اللحظة . وبان لي جسد تغريد الرائع يتلألأ تحت ضوء الغرفة الواقع فوقها تماما . لست ادري لماذا لم انتبه لتغريد وما تلبس او اي شيء يتعلق بجمالها قبل ذلك فقد كانت الصدمة اكبر من ان تتيح لي التفكير بهذه الطريقة .الا انني شاهدت ما شاهدت وطرأ على بالي فكرة جهنمية استطيع من خلالها اسكات تغريد الى الابد وان لا تبوح بما شاهدت لمخلوق . فقلت لها يعني يا تغريد لو كنتي انتي مكان سامية وعندك هذا الجمال المبهر زي ما هو ظاهر امامي هلا . وكان زوجك مهملك ولفترة طويلة هل بتكوني غلطانه انك تدوريلك على واحد يشبع رغبتك واللا هو اللي بكون غلطان ؟؟؟؟؟اللي سايب هيك جمال ومتلهي بشغله واللا اي شي ثاني ؟؟؟؟؟ثارت تغريد من جديد وقالت بتعرف انك مش مؤدب انا كنت ماخذه عنك فكرة غير هيك .!!!......فقلت لها يا تغريد انا بحكي وقائع مش نظريات لابتودي ولا بتجيب ..فقالت : انا زوجي مسافر اله شهر وما فكرت اخونه ..فقلت لها بكون جوزك حمار وانتي قديسة ..اما انا وسامية لا انا حمار ولا هي قديسة .فهذا امر ممكن الحدوث والسبب معروف .فقالت تغريد بصوت بان عليه التاثر بما حصل ويبدو انني اثرت عندها مكامن شهوتها وذكرتها بنفسها حيث قالت صحيح مشتاقيتله كثير بس مش لهالدرجة ..فقلت لها بتودد ظاهر بالمناسبة هو متى سيرجع ؟؟ فقالت باقيله شهر كمان حيث سبقت جملتها بآآآآآآآآآه طويلة تنم عما حل بها .. قلت ذلك لتغريد بهدف اشعارها انني معجب بجمالها وانوثتها فقط وحتى امهد الجو للخطوة القادمة وختمت حديثي معها بقولي . يرجعلك بالسلامة ويفرحك برجوعة قريبا يا رب
ركبت سيارتي وانطلقت مسرعا بعد ان ذهب حلمي وحلم سامية بالنيكة المميزة ادراج الرياح..... ولم استفد لا من الشورت الازرق ولا من التيشيرت الكت ولكنني نويت امرا ...وفي الطريق كلمتني سامية بالهاتف فقلت لها انا متوتر شوي وسائق السيارة اتركيني الان ورح اكلمك لما اوصل ..اوعي تنامي حتى اكلمك ..وفور وصولي وبعد ان غسلت وجهي وغيرت ملابسي كلمت سامية بالهاتف لاسألها ماذا تريد مني اولا ؟؟ فقالت انه يجب ان تبحث لنا عن حل جذري لهذا الموضوع فتغريد ليست مصدرا للثقة وهي لسانها طويل وممكن تنفس لاي حد باللذي راته . قلت لها هذا رايي ايضا ولكن ما العمل ..فقالت انا مش عارفة لكن لازم تلاقيلنا حل لهالمصيبة يكون مضمون .فقلت لها ان الحل بنظري هو اني انيكها ......!!!! وهيك بتسكت للابد... انصدمت سامية وقالت مش ممكن وسكرت الخط بسرعة وعصبية ... طلبتها بعد شوي ما ردت لمرتين ..بعدها قلت خليني انام ..عشرة دقائق ..اتصلت سامية ..فقلت لها بعصبية ظاهرة شو في ؟؟؟؟انا مش فاضيلك ...الظاهر انه انتي قبل ما احكي معك بموضوع مهم لازم انيكك بالاول...شكلك بتفكري من كسك مش بعقلك ومن هالكلام ......لن ادخل في تفاصيل الحديث مع سامية حول الموضوع ولكني بذلت جهدا مضاعفا حتى استطعت ان اقنعها بان الحل هو ان انيك تغريد حتى نظمن استمرار علاقتنا بدون اي منغصات حتى انها وافقت على ان تساعدني وتسهل مهمتي وكانت حجتي الاساسية انني لا اريد ان نخسر بعضنا وان هذه هي الطريقة الوحيدة لاستمرار علاقتنا كما هي ...
تغريد هذه هي زوجة اخ زوجتي وزوجة اخ سامية طبعا عمرها من عمر سامية تقريبا يعني حوالي 35 سنة وهي تعمل مدرسة للغات الاجنبية في احدى مدارس القطاع الخاص في المدينة . تحمل شهادة جامعية عليا وزوجها مهندس الكترونيات ويعمل ضابط في الجيش وعمره حوالي 40 سنة . وهي معروفة بانها شايفة حالها شوي الا انها وللحقيقة جميلة جدا لون بشرتها قمحية لكن جسمها رائع ومتناسق مع طولها البالغ حوالي 165 سم . تملك سيارتها الخاصة ووضعها المادي جيد ولها طفلين في الرابعة والثانية من العمر . وبما انه زوجها مهندس وبالجيش فهو كثير السفر للدورات الخارجية او بعثات التدريب في دول اخرى .وهي متحررة قليلا اي انها تلبس الملابس العادية بدون غطاء راس يعني بنطلون جينز عادة وبلوزة او قميص كم كامل طويل شوي يعني لفوق الركبة .
في اليوم التالي وبعد ان اقنعت سامية بضرورة العمل على ان نصطاد تغريد وانها تساعدني وتسهلي المهمة.. اتصلت بسامية وطلبت منها انها تبقى تطلع عند تغريد في الدور الثاني وتتقرب منها وتحاول انها تراضيها وتكسب ودها . وانها تركزفي حديثها معها على الحرمان والشهوة الجنسية وغياب الازواج او عدم قيامهم بما يكفي لارضاء زوجاتهم جنسيا . وكنت اقصد انها تشعلل النار اللي موجودة جواها اصلا .وذلك كخطوة اولى.وانها تعتذر منها عن اللي صار وتتودد ليها بكلام يعجبها من باب التغزل بجمالها وانوثتها وما الى ذلك .....
كلمتني سامية بالليل وقالت انها فعلت كما قلت لها وطلعت بنتيجة انها تغريد ليست تلك الست الصعبة جدا وانه يمكن اصطيادها ونيكها بسهولة خصوصا انه زوجها مسافر وهيغيب كمان شهر ثاني . فقلت لسامية ان تدعوها لعندها في المدينة قريبا يعني بعد يوم او يومين مش اكثر . وفعلا تم ذلك ووافقت تغريد على تلبية الدعوة يعني على اساس انهم بدهم يتصالحوا وينسوا الماضي . وتغريد عندها سيارة يعني مفيش مشكلة . وفي موعد زيارة تغريد لسامية كلمتني سامية بوجود تغريد وحكت معي وكانه انا ما عندي اي خبر انها تغريد عندها وقالتلي معك خبر انها تغريد عندي؟؟ وقالت انها ست محترمة ومتبقاش تاخذ في بالك اي شي ابدا وما تشلش هم من ناحيتها هي وعدتني بكدة وانا بحكي معك وهي نتسمع . فقلت لها اذا سمحتي انتي وهي ممكن امر لعندكوا اشارككوا بالجلسة الحلوة هذه لانه لازم اني اعتذر من تغريد شخصيا ومينفعش في التلفون هذا اذا سمحتوا طبعا ....وانا كنت بعرف انه زوج سامية بالشغل في هذا الوقت . وبعد ان استشارت تغريد قالتلي تفضل هي فرصة نشرب القهوة مع بعض وانت مش غريب اهلا وسهلا .
كان الوقت مساءا اي بعد العصر بقليل فتوجهت فورا الى منزل سامية وفور وصولي واجهتني سامية بعبارات الترحاب الرسمية سلمت عليهما وجلست بطريقة عادية ثم بدات احاول ان اقدم اعتذاري من تغريد على اللي حصل وانه شيء غصب عننا . اعتذرت سامية وقالت انا هعمل القهوة وراجعة حالا واستمريت انا على نفس المنوال لكنني انتقلت لاجلس بجانب تغريد بحجة انني ساكلمها بصوت منخفض قليلا وقلت لها مهو انتم الستات لما بتخلفولكوا عيلين بتنسوا انه عندكم زوج له حاجات جنسية زي العادة وكنت اغمز الى ان زوجتي لا ترضيني لاستغل الخلاف بينهما لمصلحتي هذه المرة . فقالت مش كل الستات بس هي زوجتك متخلفة وبتفكر حالها ما زالت في العصر الحجري . فقلت لها يا تغريد نحنا الاثنين متعلمين ومثقفين وبنفهم على بعض لكن زوجتي شو اعمللها حاولت معها كثير وما فيش فايدة ...... وكنت طول هذه الفترة اقترب منها واحدثها بهمس وتركت كوعي يضرب في طرف نهدها القريب مني وكانها حركة عفوية ومرات كانت يدي تضرب بفخذها ايضا بشكل ظاهره عفوي ايضا . حتى حضرت سامية بالقهوة وبعد ان قدمت القهوة لنا جلست بجانبي من الجهة الاخرى فاصبحت انا بدون ترتيب مسبق اقع بين انثيين شبقتين كل ما تفكران به حاليا هو ارضاء رغباتهما .لاحظت ان تغريد بدأ صوتها يتغير واصبح وجهها يميل الى اللون الاحمر بسبب ما بدات المسكينة تعانية من الشبق وتذكرها لزوجها ولياليها معه حيث عاجلتها بالقول : يعني انت وزوجك ولانكوا اثنينكوا مثقفين اكيد بتكون ممارستكوا للجنس بطريقة ترضيكوا الطرفين .مش مثلي انا زوجتي ما بتعرف غير الجنس بالطريقة التقليدية المملة او سامية اللي بتشكي دائما من زوجها انه قضيبه مثل الاصبع هذا كيف ممكن يرضي واحدة عمرها 35 سنة وبتحب الجنس مثل كل الستات واللا لا يا سامية ؟؟؟. فقالت ساميةاكيد لو كان زوجي مشبعني كان ما فكرت باي حد غيره ..علقت تغريد بالقول ما انا مثلكوا هو فين زوجي اصلا مهو معظم وقته مسافر وتاركني لوحدي مع الاولاد وهمومي وبس ... وبيجيلة بالشهر اجازتين لمدة يومين او ثلاث ايام وبرجع لشغلة ولما يسافر حدث ولا حرج . فعرفت انها اصبحت شبه جاهزة فعاجلتها بان بدات بالتحسيس على فخذها بيدي التي من جهتها دون ان تلاحظ سامية ذلك .حاولت في المرة الاولى اعادة يدي الا انني لم ايأس فاعدت يدي تحسس على فخذها وعندما شعرت بقبولها بدأت ازيد من جرعات قوة التحسيس حتى اصبح فعصا لطرف طيزها القريب مني وبدأت تغريد تصدر اصواتا تدل على وصولها الى قمة الاثارة الجنسية . عندها لاحظت سامية وهي الخبيرة في هذه الامور ما يجري فدقرتني برجلي من جهتها فاشرت لها بالسكوت وكانت تغريد وقتها تشرب قهوتها ثم تعود لتغمض عينيها لتدخل في عالم الاثارة .اشرت لسامية ان تغادر باي حجة .. فقالت سامية تسمحولي احضرلكوا كاسين عصير اصل الدنيا حر شوي وشكلكوا تعبانين مع بعض وذهبت .فاستغليت الفرصة لاتوجه بيدي الى مكمن عفة تغريد (كسها) لابدأ معه رحلة التحسيس والفعص من فوق البنطلون الجينز الضيق وتجاسرت اكثر مع بعض الحركات الارادية واللاارادية على نهديها وما زالت تغريد شبه غائبة عن الوعي .الا انها عندما حاولت ان افتح سحاب بنطالها انتفضت وحاولت منعي دون ان تصدر صوتا خوفا من ملاحظة سامية لذلك فهمست لها ان لا تقيد نفسها وان تعطيني المجال لان اعوضها عما فقدته بغياب زوجها . فقالت بس المشكلة انها سامية ممكن تحس فينا . فقلت لها سيبك من سامية هلا وخليكي في حالك.. وانا مستمر بعملي دون توقف . فقالت ياااااااااااه منك ومن عمايلك انت شو يا اخي ..انت فعلا مرعب فحملت يدها ووجهتها الى حيث زبي من فوق البنطلون فارتعشت واصدرت صوتا ممحونا جعل سامية تنظر الينا من المطبخ مبتسمة وفرحة بما يجري . كنت قد اوصلت تغريد الى مرحلة اللا عودة عندما عادت سامية بثلاث اكواب عصير اناناس طازج .قدمت العصير وجلست هذه المرة بجانب تغريد ووضعت يدها على فخذها ونظرت في وجهها وقالت ياااااااااااااااه انتي شكلك تعبانة كثير يا تغريد ثم وضعت يدها على صدر تغريد من فتحة البلوزة وقالت لا لا لا انتي محتاجة دواء واللا حاجة انتي سخنة كثير حبيبتي ..فقلت انا : اصلا كل اللي بغيبوا عنهم ازواجهم بصير فيهم نفس الحالة وضحكت .وقلت لسامية ما انتي عارفة يا سامية البير وغطاه . فقالت سامية البير انا عرفاه اما الغطاء مش عارفة وين ممكن نحصله ,,قالت تغريد اسمعي يا سامية ما زال الموضوع كده خلينا نلعب عالمكشوف شكلكوا مرتبين كل حاجة ,وانا ما عندي مشكلة قالت لها سامية لا ترتيب ولا حاجة لكن هي الامور بتيجي لوحدها . قالت تغريد ما علينا ...
بالنسبة لي فلا يمكن لي ان اضيع الفرصة فامسكت بوجه تغريد بيدي الاثنتين وتوجهت الى شفتيها بقبلة حارة استمرت لدقائق ويدي لا زالت تعمل بالتحسيس على كل ما تطوله من جسد تغريد الذي اصبح كالعجينة في يدي اشكله كما اريد .فقالت سامية اسمعي يا تغريد ابو هاني هذا فنان جنس وهو الوحيد القادر على انه يعجبك ويطفيلك نار شهوتك .اساليني انا مش حد غيري انا عارفاه كويس جدا . وبنفس الوقت يستر عليكي ويعاملك بطريقة محترمة بشرط انك تعطيه كل الي عندك . انا داخلة احضرلكوا العشاء وانتوا اهي غرفة النوم قدامكوا خذوا راحتكوا . قالت لها تغريد هو انتي بتقولي فيها ما انا يا شرموطة من يوم صدفتكوا قبل يومين وانا نفسي بزبه اصل شكله يجنن وحجمة الكبير وراسه المنفوخ من النوع اللي انا بشتهي ينيكني يعني انتي مالكيش دعوة واذا حبيتي تشاركينا انا ما عنديش مانع ..قالت لها سامية مبروك عليكي زبه النهارده انا مستغنية عنه اليوم لزوجة اخي وحبيبة قلبي تغريد اصل انا ما بحبش الجنس الجماعي وبحب لما اتناك يكون زب حبيبي لي لوحدي وما حدش يشاركة بجسمي وكسي . وانا داخلة احضرلكوا العشاء .
اخذت بيد تغريد الى حيث غرفة النوم التي اعرف كل زواياها والتي طالما شهدت لي ولسامية احلى اوقات المتعة والنيك اللذيذ . حيث بادأتها بالقبل على شفتيها ورقبتها والتحسيس على طيزها في نفس الوقت,,, ثم سدحتها على السرير وبدات بالتقبيل ومساعدتها على خلع ثيابها البطلون الجينز ثم البلوزة فوجدتها تلبس كيلوتا اسود شفاف على مقدمته فوق كسها شكل شفتين باللون الاحمر ... والرطوبة ظاهرة عليه بشكل يدل على ما وصلت اليه تغريد من الاثارة . وسوتيانا من نفس اللون . وكما قلت وتوقعت سابقا فان جسد تغريد وقوامها العام متناسق بدرجة كبيرة فخذان ملفوفان بشكل يوحي ان صاحبتهما ما هي الا ملكة للاغراء.. وصدر متوسط الحجم ولكن صلب وبارز الى الامام بشكل مغري جدا . وطيز مرفوعة الى الخلف وبحجم اكبر من طيز سامية يبدو ان ذلك بسبب انها ولدت مرتين . فككت السوتيان فوجدت تحتها نهدين كما قلت عنهما متصلبين وحلماتها نافرة الى الامام وكانها في حالة التاهب القصوى . فلم اتمالك نفسي الا ان اتيت على نهديها وحلمتيها فعصا ولحسا وعضا خفيفا لحلمتها اليمنى ثم اليسرى ثم اعود الى اليمنى وبعدها اليسرى وهكذا بينما يدي تلعب في كسها من فوق الكيلوت وكنت اضعة في قبضتي واضغطة بقوة حتى بدات تشخر وتصدر اصوات آآآهاتها العذبة .ثم نزلت الى سرتها نزولا الى حيث كسها الذي بدأت الثمة بفمي من فوق الكيلوت حتى شعرت بانها اصبحت في خبر كان ...سحبت كيلوتها الى ان اخرجته من رجليها وبشكل بطيء وانا قبل فخذيها تدريجيا ثم بدات بالتهام كسها الرطب المليء بعصائر شهوتها التي اتتها عدة مرات .حاولت تغريد مرارا ان تطال زبي فلم اسمح لها الا من فوق البنطلون الذي ما زلت ارتديه وكنت قاصدا ان اعذبها واجعلها تعيش لحظات خاصة لم تعشها من قبل .قلبتها على بطنها وابتدات بمص ولحس اصابع رجليها المطلية باللون الاحمر بصعود تدريجي الى حيث طيزها ثم عدت الى الرجل الاخرى كسابقتها ,بعد ذلك ارتفعت الى حيث كتفيها وظهرها حتى عدت مرة اخرى الى حيث طيزها وكسها ولكن من الخلف ولم يسلم مليمترا واحدا من جسدها البض الطري الناعم من العض او اللحس او المص او التقبيل باصوات ظاهرة لغايات الاثارة والمتعة .استمرت هذه العملية اكثر من نصف ساعة كانت تغريد قد تشنجت فيها اربع مرات بفعل شهوتها القوية وفي كل مرة كنت اذهب فورا لاشرب هذا العسل المنهمر من كسها واتذوق طعمه اللذيذ بنشوة فائقة .
كانت تغريد ما زالت على بطنها عندما خلعت ملابسي بالكامل وذهبت بزبي الى حيث فمها وناولتها اياه فانقلبت فورا وهي تعاتبني وتقول كنت حابة انه انا اللي اشلحك ملابسك زي انتا ما عملت معي لكن معليش وامسكت بزبي وكانها لم تشاهد الزب قبل ذلك كانت تمصه بنهم شديد حتى انها كانت تعضه باسنانها احيانا حتى اصيح بها من فرط الالم والشهوة .اخذنا الوضع 69 لدقائق كانت تغريد بعدها قد اصبحت تهذي بكلمات لم افهم منها الا انها معجبة كثيرا بالزب الذي بين شفتيها وبالطريقة التي تعاملت بها معها وتقول انت مش طبيعي .. انت نييك من نوع آخر ......انت فنان....وتسأل .انت كاين بزمانك شغال بافلام جنس واللا حاجة ؟؟؟ياااااااااااه من زبك وطعامته ....لا يحرمني هالزب ...شو زاكي زبك يا حبيبي ...الى غير ذلك من عبارات حتى ختمتها بالطلب مني ان انيكها بكسها فورا لانها لم تعد تحتمل .وقالت نيكني بزبك يا حبيبي نيك شرموطتك تغريد ...بترجاك تنيكني .. انت نيكك زاكي مثل زبك ......نزلت بزبي الى حيث كسها وبدأ زبي معه رحلة التفريش البطيْ وهي ترجوني ان ادخله وانا كانني لا اسمع وما علي الا ان اضع راس زبي على بظرها وافركه به فركا قويا وبحركة دائرية حتى بدأت تصيح بعالي صوتها ان ادخله . فوضعته في باب كسها ودفعته ببطء حتى اتطمت بيضاتي بطيزها وبدأت معها رحلة النيك البطيء وانا ازيد بسرعتي تدريجيا ثم اعود الى الوضع البطيء . قلبتها الى الوضع الفرنسي او الكلابي من كسها لدقائق ضربت كسها ضربا مبرحا بزبي الحديدي في هذه اللحظات ولم تسلم طيزها من نيكة سريعة باصبعي بعد ان نكتها بلساني . لم يكن هذا كافيا بالنسبة لي فنمت على ظهري ورفعت زبي لاعلى في حركة مفهومة فاخذت فوقه وضع الفارسة حيث ناكته بكسها العذب لدقائق قبل ان اقلبها الى الوضع الاول اي انها نائمة على ظهرها وانا فوقها بهدف ان اسقيها حليبي بطريقةلا تسمح له بالخروج من كسها وادكها دكا قويا في محاولة مني لان تاتي شهوتنا سويا حتى شعرت بذلك من تسارع انفاسها وحركة خصرها فضربتها على طيزها بيدي وبقوة واسرعت من دفعي لزبي في كسها حتى افرغت شهوتها كنت حينها قد وصلت الى مرحلة لا احسد عليها فبدأت بالارتجاف فقالت لي خليه جوات كسي اوعى تخرجة برا اروي كسي من حليبك الدافي كسي عطشاااااااان كثييييير يا روحي فانطلقت دفعات حليبي كشلال هادر في كس تغريد ملات كسها حليبا ذكوريا طازجا اختلط سريعا بعسل شهوتها الشهي فكونا سويا مزيجا رائعا من اللذة والسرور والانبساط الاسطوري . بقيت نائما على بطن تغريد وزبي ما زال بكسها و كانت تغريد قد وصلت الى نهايتها عند ذلك وانا كذلك فالعرق يتصبب من كلينا ونحن في وضع اشبه ما يكون بالاغماء ورويدا رويدا بدأ زبي بالانكماش والخروج من مخباه وسال بعده سيلا دافقا من مزيج اللذة الاسطورية التي حصلنا عليها سويا انا وتغريد .... ارتمينا بجانب بعضنا عاريين لم يفيقنا من غيبوبتنا الا صوت سامية وهي تقول مبرووووووك يا عرسان ..فضحتونا يخرب بيتكوا صوتكوا وصل لكل العمارة وهي تضحك ..فقالت لها تغريد ..هو انا الاولى يعني واللا انتي سبقتيني ..فقالت لها سامية لا يا حبيبتي سبقتك ومش رح استغني عن زب حبيبي الى الابد ..هذا زب ما بتعوض حبيبتي ..ضحكنا كثيرا وقمنا لاخذ شور ولكن كل على حده واثناء ما كانت تغريد في الحمام جاءت سامية جلست بحانبي وانا ما زلت عاريا ..لعبت بزبي قليلا ولعبت لها بكسها ولحسته لها حتى اتت شهوتها فقد كانت في هذه الفترة قد لبست قميص نوم بدون ملابس داخليه وقلت لها كفاية اليوم غدا في نفس الموعد لنا لقاء حافل قبلتها على خدها وقمت الى الحمام
تناولنا عشاءنا عند سامية. ولم يخلو العشاء من المزاح والغنج الانثوي الرائع .حيث قالت لي تغريد انت لو تنيك اي واحدة مش ممكن تنساك . ولو حبيت ترجع لها تاني باي وقت حتطولها... انت مش طبيعي يا احلى ابو هاني .. انا عمري ما تمتعت مثل ما متعتني اليوم برغم انه زوجي مش مقصر لكن مش مثلك ابدا ..قالت لها سامية اوعي تكوني عايزة تعيديها هذا لي وحدي يا روحي وانتي شهر وبرجع زوجك وبتنتهي مشكلتك اما انا مشكلتي ابدية ومش هستغني عنه لاي مخلوقة ..قالت تغريد انا مش ممكن احرمك منه ابدا انتو لايقين لبعض كل واحد حسب ظروفة وانا اسفة اللي دخلت عليكوا بهالطريقة لكنه القدر يعني الي نصيب بهالزب اذوقة واتذكره .فقلت لهما . انا بالاصل مش لاي واحدة فيكوا لكن سامية هي حبي الاول وتغريد اكيد لذيذة وجميلة جدا وسكسية وكل حاجة وبتقدر الزب لكن قدري يا تغريد اني ما اشاركك الفراش الا هالمرة عسى تكوني ارتحتيلها وانبسطتي وانسي الموضوع لو سمحتي لكن صدقيني كمان اني ما رح انسى الساعة الي قضيناها سوى كانت ساعة رائعة والبركة بسامية اللي استضافتنا واعطتنا هالفرصة الذهبية . ورجاءا حافظي على زوجك وبيتك وانا ممكن احكي معه بطريقة غير مباشرة واقنعه انه ياخذك معه وتسكنوا قريب من شغله ويصير كل يوم في البيت . قالت تغريد يا ريت يا ابوهاني قلتلها اوعدك اني غير اقنعه .
غادرت تغريد الى القرية وطلبت مني سامية التاخر على اساس انها عيزاني بكلمة . ولما طلعت تغريد لقيت سامية بتعطيني تلفونها النقال وبتقوللي شوف الصور والفلم الاخير ..مش معقولة بنت اللذين هذه . فعلا انها صارت محترفة وجدت ان سامية قد التقطت العديد من الصور لتغريد بالفراش بالاضافة لفيلم فيديو لمدة اربع دقائق لما كانت تغريد ماخذه وضع الفارسة على زبي بحيث انها الصورة ما فيهاش وجهي انا لكن وجه تغريد وجسمها وهي راكبة على زبي وبتهز عليه ظاهرة بشكل واضح والصور كلها كذلك يعني انها لو حبت تفضح تغريد انا مش هيطولني حاجة لان وجهي غير ظاهر نهائيا . ((هذا هو الحب الحقيقي .الانثى لما تحب بتعطي بلا حدود))وقالتلي خذلك منهم نسخة على البلوتوث وخليهم معك . وهكذا حصل
في اليوم التالي كان يوم سامية وقد عدت اليها ولبست لي نفس الملابس التي كانت تلبسها يوم ان دخلت علينا تغريد ولكن بطقم آخر من لون مختلف كان باللون البنفسجي الذي كان مثيرا جدا على سامية وزادت على ذلك بانها ذهبت في النهار الى كوافيرة نسائية عملتلها كل اللازم كانها عروس بليلة دخلتها .... وقد كانت ليلة ليلاء نكت فيها سامية ثلاث مرات متتالية وقدمت لي سامية ما لم تقدمه لي في اي مرة سابقة..... والى لقاء آخر من تطورات قصتي مع سامية اخت زوجتي التي كانت صادقة في وعدها لي عندما قالت ((معي مش هتقدر تغمض عينيك ومش هتقدر تحرمني من اللي بين رجليك ))
انتهت والى اللقاء في قصة اخرى هذا اذا تكرم علي صديقي ابو هاني باحداث جديدة من قصته المشوقة .
ذكرياتي الجميلة مع سامية اخت زوجتي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
مقدمة لا بد منها
بداية ، وبالنظر لمرور فترة طويلة بين كتابة هذا الجزء والاجزاء التي سبقته ارجو التأكيد على الحقائق التالية
اولا : اذا كنتم من الباحثين عن الجنس المثير بغض النظر عن القصة والسيناريو والاحداث والاسباب وما الى ذلك فهذا الموضوع لا يناسبكم ، في موضوعي لا اتكلم عن الزب ابو 38 سم ، ولا عن واحد ينيك واحدة عشر مرات في اليوم , وليس لدي شخصية تنيك خمس نساء مختلفات في نفس الليلة ...الخ ،مما اشاهده واقرأه في قصص اخرى ، هذا الموضوع هو قصة واحداث وشخصيات تتفاعل الاحداث لتؤدي بالشخصيات الى ممارسة الجنس اللذيذ المترافق مع المشاعر والرغبة
ثانيا : كل ما ستقرأونه هو من محض خيالي القصصي ولا يتعلق بالحقيقة باي شكل من الاشكال ، ولكنها احداث حاولت جاهدا أن اجعلها تلامس الواقع ، وشخصيات رسمت ملامحها لتكون مشابهة لنا تحس كما نحس وتشعر كما نشعر وتتصرف كما نتصرف ، فإذا صادف احدكم ان التقى بسامية او ابو هاني او غيرهم ممن سيرد اسمه في هذه القصة ، في اي مكان فليكن بعلمكم انني لم اكن اقصدهم عندما كتبت هذه القصة وان ذلك ما هو الا محض صدفة
ثالثا : أعتذر ، فهذا الجزء لن يحتوي على الكثير من مشاهد الاثارة الجنسية ، ولكن القادم سيحمل الكثير منها فلا تستعجلوا .
الجزء الخامس
مضت ثلاث سنوات او ازيد من ذلك باشهر على آخر مغامرة حدثني بها صديقي ابوهاني من ذكرياته الجميلة مع شقيقة زوجته سامية وذلك عندما اكتشفت زوجة شقيقها تغريد تلك العلاقة بينهما وما تبع ذلك من استدراجهما لتغريد ليقوم ابو هاني بمضاجعتها في منزل سامية وامام ناظريها ، وبذلك تخلصوا من تهديد تغريد لهم بكشف سرهم ، ثم عادت العلاقة بين سامية وابوهاني الى سابق عهدها منذ اليوم التالي حيث زارها ابو هاني وناكها نيكة مميزة ، كل ذلك كنت قد رؤيته لكم في الجزء الرابع قبل اكثر من ثلاث سنوات ، وتعلمون أن صديقي ابو هاني يعلم انني سمعت قصته ونشرتها في موقع نسونجي وهو من طلب مني ذلك منذ البداية ، الا ان ابو هاني ما عاد يروي لي شيئا عن علاقته بسامية ولا اعرف أن كانت ما زالت مستمرة ام أن شيئا حدث لهم وقطعوا علاقتهم ؟؟ واحتراما لخصوصيته لم ابادر بسؤاله ولا هو بادر وتكلم معي في الموضوع حتى كدت أن انسى الموضوع من اساسه ، الا أن الغالي عصر يوم مشرف قسم القصص في موقع ومنتدى نسونجي احب أن يعيد الحياة لهذه القصة فتواصل معي بعد أن تم تجميع القصة هنا ثم اقترح علي أن استكمل فصول هذه القصة . ولأنني لا املك شيئا لاقوله حول الاحداث اللاحقة فقد بدأت رحلة التفكير في طريقة لاستدراج صديقي ابو هاني ليروي لي آخر المستجدات بينه وبين سامية .
ابو هاني هو صديقي منذ الطفوله ، وعلاقتنا جيدة جدا الا أن انشغالنا بالحياة ومشاكلها جعلنا نبتعد قليلا عن بعضنا فهو يعمل بالتجارة واوضاعة المالية جيدة نسبيا وانا اعمل بوظيفة مريحة ومجزية ماديا ولكنها تأخذ من وقتي الكثير فليس لدي الكثير من الفراغ للقاء الاصدقاء . التزامات الاولاد ومصاريفهم الكثيرة اثقلت كاهلي ، فكنت محتاجا لبعض المال لتسديد رسوم الجامعة لاحدى بناتي فلم يخطر ببالي غير ابو هاني ليساعدني في ذلك ، اتصلت به بالهاتف وبعد التحية والسلام طلبت لقاءه على انفراد فاجابني بانه سينتظرني في منزله اليوم مساءا ، وطلب مني مرافقة زوجتي لان ام هاني ايضا مشتاقة لمشاهدتها والمسامرة معها ، وقال انه لن نعدم الوسيلة للانفراد اذا احببت وبعدين ما نحنا صحاب واهل وما بيننا شيء لنخفيه ، وافقته الرأي وعتبرتها فرصة لاعادة الللحمة للعلاقة بيننا كعائلتين ، وفي المساء كنت انا وزوجتي في منزل ابو هاني .
كان لقاءا حميميا بعد طول غياب بيننا ، قابلنا فيه ابو هاني وزوجته ام هاني بوجهيهما البشوش ، وطيبتهما المعلومة ، ومان انهينا السلام واخذنا مجلسنا في صالون المنزل حتى دخلت علينا سيدة اخرى جاءت من داخل المنزل ، سلمت على زوجتي ، ثم جاءت الي فسلمت عليها مصافحة . فبادر ابو هاني بالتعريف بها قائلا :
الست سامية اخت ام هاني . فقلت اهلا وسهلا تشرفنا يا ست سامية . فاردف ابو هاني قائلا هذا هو الاستاذ شوفوني صديقي ورفيق عمري اللي كنا تكلمنا عنه يا سامية . تكلمتوا عني بشو يا ابو هاني ؟ اوعى تكون فضحتني مع جماعتك يا رجل هههههههه : فقال ابو هاني ما تخافش ام هاني واختها الست سامية بيعرفوا انك صاحبي الحبيب وعشان هيك اهي فرصة تعرفك الست سامية اصل ام هاني تعرفك من زمان ، فقالت سامية : بالعكس يا استاز شوفوني اللي نعرفة عنك انك صاحب ابو هاني وانك راجل كبارة واصيل ، والصحيح انني تشرفت لمعرفة حضرتك .
كما وصفها ابو هاني لي في السابق ،سيدة من الطراز الرفيع ، اناقة ، وهيئة مميزة وجمال ساحر ، بشرة مائلة للبياض ، طولها حوالي 175 سم ، ليست سمينة ولا رفيعة وزنها حوالي السبعين او اقل قليلا ،صدر ناهد مرتفع ، طيز عريضة ، خصر ضامر نسبيا يمنحها مزيدا من جمال القوام ، كانت تلبس لباسا طويلا وحجابا الرأس ولكن ذلك لم يستطع اخفاء فتنة جسدها ، عيناها السوداوان تخفيان الكثير من السحر المغطى بغطاء الخجل والحياء الانثوي المثير . صوتها الحالم وهي ترد لي التحية ذكرني بكل ما قاله لي ابو هاني عنها ، فرصة سعيدة استاز شوفوني ، انا اللي تشرفت بمقابلة حضرتك بعد اللي كان ابو هاني يحكيه عنك وعن صداقتكوا الطويلة ، رددت عليها بانني سعيد للتعرف على عيلة ابو هاني كلهم وانتي كمان يا ست سامية ما انتي من العيلة برضه ، ضحكت بحياء وقالت . ابو هاني بالنسبالنا كلنا هو كبير العيلة وكل اللي يقوله يمشي عالكبير والصغير . وما دمت صديقه المقرب فانتا كمان صديق العائلة ونتشرف فيك ، رحبت بها مرة اخرى واخذت مجلسها بجانب زوجتي من الجهة الاخرى فأصبحت هي واختها تحيطان بزوجتي يتسامرن بود ظاهر بائن . جلست انا وابو هاني نقلب دفاتر الذكريات ، نعيد الدخول الى عالم الماضي الجميل ، احضرت لنا ام هاني كؤوسا من العصير شربناها وسط اجواء السعادة التي شاهدتها على محيا الجميع ، لم استطع الابتعاد كثيرا عن سامية بنظرات عيني ، اراقب حركاتها وكلامها ، استمع لحركات جسدها واشاهد نبرات صوتها المخملي وضحكاتها الخجولة وابتسامتها الساحرة ، كان لزاما علي اجراء مقارنة بين ما قاله لي عنها وما اشاهده واقعا امام ناظري ، انها اجمل من كل وصف ، وارقى واكمل مما قال لي عنها ، انها تصلح لن تكون رمزا الانوثة ، وعنوانا بارزا للاناقة الشكلية والشخصية ، اجواء الصيف الحارة زادت من حرارة لقائي بابو هاني وسط حجم هائل من الإحراج في كيفية مفاتحة ابو هاني بحاجتي للمال ، الامر الذي إكتشفه صديقي فورا حيث طلب مني أن نكمل جلستنا في البلكونه ونترك النساء ياخذن حريتهن في الحديث وناخذ نحن بعضا من حريتنا المسلوبة بوجودهم ، طالبا من سامية هذه المرة أن تتبعنا بفنجانين من القهوة بلا سكر ، فابو هاني يقول أن سامية اشطر من اختها في تحظير القهوة .
جاءتنا لنا سامية بالقهوة تتمختر في مشيتها ، تهتز باردافها ، تناظرنا بعينها الساحرتان ، تناولت فنجاني شاكرا لها على حسن ضيافتها فقالت : هذا من زوقك استاز ، ارجو انها قهوتي تعجبك فقلت لها وما تعجبنيش ليه انتي كلك تعجبي انتي وقهوتك ، فتدخل ابو هاني قائلا : اعقل يا شوفوني الست سامية متجوزة فقلت له ربنا يهديها . لم اجد صعوبة في موضوع النقود فقد حصلت عليها بكل يسر ، وخلال هذا للقاء قلت لابو هاني :
مش هاي هي سامية صاحبتك وعشيقتك ؟؟
ابو هاني : ايوة هي ما غيرها ، كيف عجبتك ؟؟
انا : ما انتا عارف رأيي ومن شويه حكتهولها بنفسي لكن مش مهم تعجبني او ما تعجبني المهم تعجبك انتا .
ابو هاني : انا قصدي شو رأيك فيها ؟ جميلة ؟
انا : اكيد انتا ما حد يقدر يعلق على زوقك واختياراتك
بالمناسبة كيف امورك انتا واياها ، ما زلت على علاقة فيها واللا عقلت وبطلت هالعلاقة منشان زوجتك واولادك ؟؟
ابو هاني : مش قادر اتركها يا صاحبي , واذا انا بعدت عنها لفترة من هون او من هون ، هيا ما بتقدر تصبر وبترجعني لالها غصب عني خصوصا اني فعلا بحبها من جد من جد بحبها
انا : على كل حال انا رح اطلب منك تحكيلي بالتفصيل عن بقية حكايتك معها ولكن مش هلا خليها مرة ثانية بشوفك فك وبنحكي ، هذا اذا ما عندك مانع طبعا
ابو هاني : انت عارف يا شوفوني اني مقدرش اخبي عنك حاجة أبدا وان كنت عاوز تكتب القصة وبقيتها باسلوبك انا ما عندي مانع بس ابقى احكيلي لما تنشر القصة على نسونجي حتى أقرأها واحكم على اسلوبك
انا : ههههه مو على عيني ابو هاني !! ما انتا عارف الجماعة في منتدى نسونجي محرجين عليا وعاوزين بقية قصتك مع سامية او اي واحدة ثانية مثل ما صار مع زوجة أخوها هههه ما هيك ؟؟
ابو هاني : هاي الملعونة سامية مستعدة تعمل اي شيء المهم عندها ما تستغني عن ليالينا مع بعض ، على كل حال مش وقته لا حد منهم يسمعنا هلا ، بعدين برجع بحكيلك كل التفاصيل .
مضت يومان اتصلت بعدها بابو هاني واتفقنا أن نلتقي على القهوة ، اخترنا أن تكون جلستنا على التراس في قهوتنا التي كنا نرتادها قبل سنين ، في تلك الاجواء الرائعة وبينما كانت نسمات الصيف تتخلل جلستنا المنزوية في ركن التراس ، و على وقع اصوات قرقرة الشيشة ، وفي غمرة استمتاعنا بهذه الاجواء الرائعة في القهوة ، وبينما كان ابو هاني يرتشف قهوته السادة ، قال :
مثلما قلت لك سابقا عن سامية ، هي انثى من نوع خاص ، قلما تجد لها مثيلا ، والانثى من هذا النوع يا صديقي اذا احبت الرجل حبا حقيقيا فانها تتحول الى برج ارسال شاهق العلو مهمته بث امواج الاتصال الحسي والشعوري مع حبيبها ، انها البرج الذي يربط الحبيب بالسعادة ، بل انها هي ذاتها السعادة بعينها ، تتحول فيضا متدفقا من المشاعر ، نسيما عليلا يمنحك الراحة والهدوء ، ماءا عذبا رقراقا يروي ضمأك ، ، تلك هي الانثى التي تعرف معنى الحب وقيمته في حياتها ، وتلك هي تماما سامية في علاقتها معي ، فهي لا تتخلى عن شيء تعرف انه يسعدني الا وتفعله ، هذا هو سبب تعلقي بها واستمرار علاقتي بها ، هذه العلاقة يا صديقي ليست علاقة عشق جنسي كما هو متعارف عليها نقصي من خلالها وطرنا وينصرف كل الى حال سبيله بل هي علاقة حب حقيقي ، لا سبيل لإطفاء جذوة ناره الملتهبة بين حنايانا ،الا بالتقاء جسدينا ، وان كانت العلاقة الجنسية بيني و بينها تتويجا لذلك الحب فانها لو كانت وحدها ما يربط بيننا كانت قد انتهت وتوقفت منذ زمن ، ولكن هيهات هيهات ، فان الارواح قد تزاوجت ، والمشاعر قد اختلطت ، والاحاسيس قد نمت وترعرعت في كنف حبنا الغريب الاطوار ، وما اجسادنا التي تعودت على اللقاء بفترات تتباعد احيانا وتتقارب اخرى الا لغة نعبر من خلالها عن حبنا ونطفيء من خلال احتكاكها جذوة حب وهيام قد اضطرمت نيرانه في حجرات قلبينا فلا نجد لنا من سبيل لإطفاء نيران الشوق هذه الا بلقاء جنسي تتلاقى فيه الاجساد ، لتتوحد للحظات او ساعات في كتلة واحدة ، تنصهر المشاعر من حرارة احتكاكات اللحم باللحم ، وتتوحد الغايات والرغبات لتعطي كلينا فيضا دافقا من مشاعر السعادة والمتعة التي لا سبيل للوصول اليها الا مع سامية ،وبرغم حبي لاختها التي هي زوجتي والتزامي بواجبات منزلي واولادي فان سامية بما منحتني اياه من صادق مشاعرها وحسن تصرفها وجميل مظهرها وسحر جسدها وطهارة روحها . قد اصبحت بالنسبة لي هي الهواء الذي اتنفس وهي قطرات الماء التي ترويني ولا يرويني غيرها ، هي غذاء روحي وزاد جسدي الذي أنهكته مشاكل السنين واثقال العمل ومتطلبات الاسرة ، انها باختصار مفيد الكائن الوحيد في هذا الكون الذي ليس لي منه فكاكا ولا استطيع الاستغناء عنه لحظة واحدة ، انها حياتي كلها وما حياتي بدونها الا سراب كنت احسبه ماءا الى أن جمعني القدر بسامية في قصتي التي رويت لك فصولا منها وما زالت مستمرة بل انها تزداد تعقيدا وتشابكا ومع تعقيدها وتشابكها يزداد قلبي ووجداني تعلقا بها ، غريبة وملتبسة هي علاقتي بسامية وهذا اعرفه جيدا ولكني لا استطيع التغيير ، غرابة والتباس هذه العلاقة لا ترتبط بي وحدي بل ترتبط بها ايضا ، فبينما هي تحب اختها التي هي زوجتي وتتمنى لها كل خير وسعادة الا انها تحاول أن تحرمها مني جنسيا وتستأثر بي لوحدها ، وبينما هي تحبني كل هذا الحب الجارف فانها لا ترضى ان ابتعد عنها ولو لعدة ايام حتى لو كان ذلك من اجل زوجتي واولادي فهي أنانية جدا في حبها ولا تريد شريكا معها في اي شيء يخصني ، فزبي كما تقول وجد ليسعدها ويسعدها هي فقط ، ومع ذلك فانني اصر أن اجعل لزوجتي من زبي نصيبا وان كان قليلا ولكنه كافيا لارضاءها بعد أن تعودت على ذلك . انا لا يهمني ان ناكها زوجها ام لا او عدد نيكاته لها اسبوعيا او شهريا ولكنني لا اكون سعيدا اذا علمت انها قدمت له شيئا خاصا لم يسبق لها أن خصتني به قبله .
اصبحت سامية لا تستغني عن اللقاء بي مرتين او ثلاث اسبوعيا ، وليس بالضرورة أن يكون اللقاء جنسيا فقد يكون لقاءا عاديا نتبادل فيه الحديث ونعبر عن مشاعرنا لبعضنا ، نتبادل الهموم والافراح ، نتبادل القبلات واللمسات ، ثم نفترق على امل موعد قريب جديد ، حتى بحضور زوجها او زوجتي فلا باس لدينا من تبادل بعض النظرات وربما الهمسات والعبارات المعبرة ، زوجتي اصبحت على يقين بان علاقتي باختها قد تجاوزت مرحلة العطف والشفقة او التقارب الفكري ، ولكنها ايضا لا تمانع في ذلك دون أن تشغل نفسها في التفكير طويلا بالمستوى الذي وصلت اليه هذه العلاقة ، ولا ادري ما هو رد فعلها لو علمت ، في الجهة المقابلة زوج سامية ذلك الرجل البسيط ما زال يجد سعادته في قربي من سامية وهو ايضا ما زال يعتقد أن تلك العلاقة ما هي الا تقارب فكري او حب اخوي . ومن جانبه فانه لا يترك مناسبة الا ويثني ويشكر بي لوجودي الدائم في منزله بحضوره وغيابه ، وان الوحيد الذي يسد فراغ غيابه عن منزله ولا يدري ذلك المسكين أن الفراغ لا يكون الا اذا غبت انا عن منزله حتى لو كان هو حاضرا ، تلك يا صديقي هي ملامح علاقتي بسامية ، اما تفاصيل أحداثها فلا اعتقد انك ستسالني عن كم من المرات نكتها ، فانا في الحقيقة لا اعلم ولا يهمني ان اعلم ، ولن تسالني ماذا كانت تلبس عندما اقابلها في كل مرة فانني في الحقيقة قد اصابني عمى الالوان من كثر ما تبدلت ملابس سامية الخاصة بغرفة النوم او المخصصة للقاءات الحميمية ، ولن تسالني في اي الاماكن في دارها قد نكتها بها فهذا ما عاد يهمني فلا توجد زاوية من بيتها الا وشهدت لنا جولات وجولات و لنار شبقي ولهيب رغبتها صولات وصولات ، ولكنني ساحدثك عن بعض المواقف والاحداث الغريبة او غير المتسقة مع الواقع المفترض لمثل هذه العلاقة .
ساعنون حكايتي القادمة مع سامية بعنوان المكان ليبقى شاهدا على ما ستستمع اليه من احداث
جونية ،بيروت
كما قلت لك عزيزي شوفوني وليغلم جميع اعضاء منتدى (نسونجي) ذلك أن علاقتي مع هذه الانثى بلغت مستوى من الاندماج الروحي والعاطفي درجة غريبة جدا ، فهي اذا فكرت بلحظات سعادة تخصها فانها لا تعني نفسها فقط بل تعني انني معها ، وذلك ما جرى في هذه الحكاية الغريبة ، فزوجها الذي قلت لك سابقا انه يعمل في شركة للامن والحماية الخاصة بالشركات والهيئات الدولية قد تقدم في وظيفته وأصبح مسؤولا عن مجموعة حماية خاصة ، الشركة التي يعمل بها لها شركة رديفة تمارس عملها في لبنان وفي بيروت تحديدا ، تقوم الشركة بتنظيم رحلات عائلية لموظفيها المتميزين الى لبنان للترفيه والالتقاء مع زملائهم هناك وتبادل الخبرات وعقد ورش عمل فيما يتعلق بطبيعة عملهم ،
انتظر الرجل كثيرا فرصة كهذه ليدخل السعادة الى قلب سامية ويرافقها الى بيروت في رحلة كهذه ، حتى جاء أخيرا ليزف لها البشرى ، وانه يرجوها مرافقته في هذه الرحلة لمدة ثمانية ايام في لبنان ، لم تكن سامية تفكر في الرفض لولا طول المدة نسبيا كما أن هناك شيئا آخر وهو انه لن يكون مرافقا لها طول الوقت ولكن هناك وقت مخصص للترفيه ووقت آخر مخصص للعمل واقترح عليها أن تقضي اوقات العمل في الفندق او في التسوق منفردة ، كما هي عادتها التي خبرتها فيها ، برزت انا على الفور كعنصر مهم في هذا الموضوع ، وبعد تفكير عميق لم تجد سامية في جعبتها جوابا شافيا ومحددا لزوجها فطلبت منه مهلة ليومين لتفكر وتقرر بإمكانية مرافقتها له من عدمها . اليوم التالي كان الخميس ، كان دوامها في العمل ينتهي مبكرا ( الثانية عشرة ظهرا ) اتصلت منذ العاشرة لتخبرني انها بانتظاري لاتناول معها طعام الغداء في الواحدة والنصف ، حاولت التملص بحجة العمل ولكنها قالت انها تحتاجني لامر هام لا يحتمل التأجيل ، هذه عادتها عندما تحتاج لزبري ولكن لهجة حديثها هذه المرة مختلفة ، سألتها عما اعدت لي من طعام فكان جوابها غريبا ، انها لم تعد شيء وستشتري لنا طعاما جاهزا ، على آية حال هي تعرف ماذا احب وما لا احب من اصناف الطعام فلن اسألها ماذا ستشتري لنا من طعام ، لن يكون ساندويشات على كل حال ، ما زال لدي بعض الوقت ، انهيت ما تبقى لدي من اعمال ثم اوصيت العاملين في المتجر مخبرا لهم انني لن اعود هذا اليوم وذهبت الى سامية .
اللقاء كما هي العادة قبلات حارة واحضان ملتهبة ثم جلست متساءلا عن ذلك الامر الهام الذي تريدني من اجله
انا : خير اللللهم اجعله خير ، سو هالموضوع الهام اللي خلاكي تمنعيني اكمل شغلي واجيلك على جناح السرعة ؟؟
سامية : انا مش عارفة هو خير واللا شي تاني ، بس موضوع لازم آخذ رأيك فيه
انا : شو هو هالموضوع الحساس هذا
سامية : زوجي عاوزني اسافر معاه لبيروت ، هو عنده شغل هناك والشركة عامليتله عرض اسافر معه على حساب الشركة ويخصصولنا رحلات ترفيهية وحاجات مثل هيك في لبنان
انا : طيب شو المشكلة ، ما تسافري معه ! اهي فرصة ليكوا تنبسطوا شوي مع بعض
سامية : انتا بتمزح واللا بتحكي جد ؟
انا : لا اكيد ما بمزح ، عن جد شو المشكلة يعني ؟ بالعكس انا فرحان على شانك ومنشان جوزك المحترم ، ربنا يوفقكوا
سامية : وانتا متخيل اني ممكن انبسط بهيك رحلة وانتا مو معي
انا : مهو مش معقول اكون معك بهيك رحلة ، وكمان مش معقول انك تخسري هيك فرصة جاية لحد عندك
سامية : انا ما عندي استعداد اروح هالرحلة الا اذا حضرتك شرفت ورافقتنا
انا : شو انتي مجنونة !! شلون بدي ارافقكم ؟؟ باي صفة ؟ وباي حجة ؟ وشو الهدف ؟
حبيبتي هذا الكلام ما بصير تفكري فيه ، انتي لازم تسافري مع زوجك تنبسطوا مع بعض وتعملي اي شي يريح زوجك بهالرحلة وتنسيني اكم يوم تخصصيهم لزوجك وانا ما يهمك مني ،لان سعادتي اني اشوفك مبسوطة مع زوجك وهالشي انتي بتعرفيه كثير منيح وما في داعي كل يوم اكررلك اياه ، مفهوم ؟
كنت جادا جدا وحدثتها بنبرة حاسمة حتى قلت لها :
من غير دلع بنات صغار ، اطلعي انتي وزوجك ،فكي عن نفسك شوية وابسطي جوزك خليه يشوف حياته يومين ثلاثة معاكي وقومي هاتيلي غدا واللا انتي عازمتني على جلسة ناشفة هيك
تنهدت سامية والدموع تترقرق في عينيها ثم نهضت قائلة
يبقى انتا مش عاوزني اكون سعيدة ، على كل حال بلا من هالسفرة وخلينا نتغدى هلا
احضرت الغداء الذي تناولناه سويا بوجوم وصمت مطبق وعلامات الغضب والتوتر بادية عليها بكل وضوح ، عدت الى الصالون جلست على الكنبة التي نجلس عليها في العادة ، احضرت لنا كوبين من الشاي وجلست بجانبي تعبث بقميصي وتتمتم بكلمات لم افهم منها شيئا غير انها متضايقة الى ابعد الحدود ، سألتها:
انا : هو انتي بجد عاوزاني اسافر معكم ، ؟ طب كيف بتريديها تيجي هاي الشغلة ؟ هو معقول واحد مسافر هو ومرته يروح ماخذ معه واحد ثاني يعطله وياخذ منه مرته ؟ شلون بدها تصير هاي ؟
سامية : انتا مالكاش شغل بزوجي يوافق او لا يوافق ، انتا عارف انه حيوافق وبكل سهوله ، المهم انك انت تكون نقتنع وحابب انك تسافر معي وتبسطني معك ، وسيب الباقي عليا
انا : ما انتي عارفة يا سامية انه شغلي صعب ، وانتي احسن الك تسافري مع زوجك لوحدكم وتنبسطوا مع بعض ، اعتبريها شهر عسل متاخر يا ستي
سامية : باختصار مفيد يا روحي اذا انتا ما سافرت انا مش حسافر وحبقى هنا وحتبقى تيجي كل يوم تنيكني وتبسطني وترجع شغلك ، او انك بتسافر معنا واللي هتعمله هنا هنعملة هناك ، تبقى انتا اختار اللي يريحك
انا : مهو مش معقول يا حبي هذا الحكي ، يعني انتي ماخذيتني معك نييك وبس !! معنى هالشيء خذي زبي معك وانا خليني هنا اتابع شغلي هههههههه
سامية : نييك !! شو هالحكي يا حبي ، هيك طلعت معك ؟؟
الظاهر انك انتا مش عاوزني اغير جو واسافر بيروت
انتهى النقاش بهزيمتي هزيمة نكراء وانتهى موعدي مع سامية في غرفة النوم بعد أن اشبعت زبي لعقا ومصا واشبعتها نيكا من كل ما طاله زبي منها ( كسها ، فمها ، طيزها ، حتى بين بزازها )
في المساء اتصل بي زوجها يرجوني أن ارتب مواعيدي بان اسافر معهم بحجة انه سيكون مشغولا في البرنامج الذي اعدته الشركة ليترك مهمة تفسيح سامية وتعريفها على المنطقة ومعالمها السياحية والطبيعية علي انا وهو يرجوني أن اوافق من اجل سامية وختم حديثه بالقول : انا عارف معزة سامية عندك كبيرة وعلى شان هي ما تكون لوحدها بترجاك تكون معنا حتى انه عرض علي المساهمة في نفقات الرحلة فرفضت رفضا قاطعا لكنني قلت له : حيث ذلك انا هسافر بسيارتي وليس بالطائرة على أن نلتقي في الفندق بعد أن يعطيني اسم الفندق الذي حجزت لهم الشركة به وانني ساحجز لنفسي غرفة في نفس الفندق بطريقتي الخاصة ونلتقي هناك . سامية من جانبها كلمت ام هاني طالبة منها كذبا أن ترافقها وانا معها وعندما تحججت ام هاني بالمشاغل والاولاد اللي في المدارس والجامعة ، قالت لها اذا بدي اياكي تقنعي ابو هاني يرافقنا لاننا هنحتاجه هناك نظرا لمعرفته ببيروت ومعالمها ، وبعدين زوجي هيكون مشغول مع الشركة وانا ما بعرف بيروت ولا شي ، فجاءت ام هاني لترجوني مرافقة اختها ومكسرش خاطرها ،
هكذا تم الاتفاق مع سامية وزوجها الذين سيسافرون بالطائرة مساء الخميس ليكونوا في الفندق ليلا ، اما انا فساسبقهم لاصل بحدود المغرب ، المفاجأة كانت باسم الفندق الذي زودني به زوج سامية ، انه نفس الفندق الذي انزل به عادة في زياراتي السابقة لبيروت وهو فندق من فئة الاربع نجوم يقع على شاطيء البحر مباشرة في منطقة جونية القريبة جدا من بيروت العاصمة اي انه في ضواحيها ، وله شاطيء خاص على البحر ، وهذه المنطقة معروفة بشاطئها الجميل واجواءها المميزة صيفا ، لم اجد صعوبة في حجز غرفتي في الطابق الثالث المفضل لي وعلى الجهة الغربية المطلة على البحر وهو الطابق الخاص باسعاره المختلفة لوجود تراس خارجي على امتداد الفندق وجميع الغرف لها ابواب تفتح على التراس فهذا التراس خاص بسكان هذه الجهة من الفندق فقط ولذلك فان اسعاره اعلى من غيره ، الا ان مشكلته انه يضم جميع المقيمين دون خصوصية لكل غرفة على حده ، وبرغم ذلك فانني افضله واعشق الجلوس هناك خصوصا في اواخر الليل عندما تبدأ الاسرة في الجهة الاخرى بالاهتزاز والاصوات والهمهمات بغزو اجواء التراس ، ولطالما قضيت في هذا التراس سهراتي المميزة في اجواء رائعة . ما أن علمت بذلك حتى طلبت من ادارة الحجز في الفندق غرفة حسب مواصفاتي كما طلبت منهم غرفة اخرى بسامية وزوجها بحيث يستبدلونها بالغرفة المحجوزة لهم اصلا ولكن في الطابق الثاني وفي الجهة الاخرى غير المطلة على البحر وتعهدت لهم بدفع فرق الاجرة .
ما أن اخبرت سامية بذلك حتى بدأت بالرقص فرحا مفندة اصراها على مرافقتي لهم مبينة انها أخيرا قد اثبتت صحة قرارها ، وقالت وعاوزني اسافر مع جوزي المسكين وكيف كان هيدبر الامور مثل ما انتا عملت ،
ملاحظة : التفاصيل التي ذكرها لي ابو هاني كثيرة ، حاولت ان اختصرها لكم لانني اعرف قراء نسونجي دائما مستعجلين ، لكني توسعت في بعضها من لزوميات القصة وما سيرد لاحقا من احداث
يكمل ابو هاني :
حزمت امتعتي صباح الخميس ، ملابسي ، شيشتي ، فحم للشيشة ، ملابس البحر ، البن الذي تعودت ان اصنع منه قهوتي ، وكل ما يلزم لسفرتي هذه التي فعلتها كثيرا قبل ذلك . وفي السابعة مساءا كنت قد وصلت الفندق لاتفقد اوضاع الغرفتين والاطمئنان على تجهيز غرفتي على الاقل بالتجهيزات المعتادة وهي بوتوغاز خاص وبعض ادوات المطبخ البسيطة وهي من ضرورات صنع قهوتي او تحظير بعض المشروبات البسيطة دون طلبها من الفندق وهذه عادة يعلمها الفندق جيدا ويزودوني بها بالنظر لكوني عميلا دائما عندهم ولايخلو الامر من بعض المخصصات التي امنحها للعاملين مقابل ىهذه الخدمات الاستثنائية . الامور تسير على ما يرام ، وما هي الا ثلاث ساعات قضيتها نائما حتى حان موعد وصول المجموعة التي تضم سامية وزوجها . وما أن وصلوا حتى دللتهم على غرفتهم وطلبت منهم تغيير ملابسهم لنلتقي في بهو الفندق بعد ساعة . فالوقت قد تأخر ولا بد من البحث عن مكان نتناول فيه عشاءنا ثم نعود . اخبرتني سامية وزوجها فورا أن الشركة حظرت لهم دعوة على العشاء في مكان قريب الا انهم اعتذروا لارتباطهم معي وقالت سامية لزوجها : أن كنت بتحب تتعشى مع زمايلك انت حر لكن انا هخرج مع ابو هاني نتعشى وان كنت عاوز ترافقنا فاهلا وسهلا فقرر ان يرافقنا ،
لم يكن لدينا الكثير من الوقت للبحث عن مكان مخصوص لتناول العشاء ولكن الاماكن في منطقة جونية كثيرة والسيارة موجودة وما هي الا دقائق حتى كنا في احد المطاعم البيروتية الراقية والمعروفة بطعامها الشهي وجلستها الجميلة وروادها المهضومين ، الاجواء الحارة جعلت الملابس خفيفة الى درجة أن من في المطعم لا يختلفون كثيرا عن اؤلئك الذين على الشاطيء فيما يرتدون من ملابس ، هذه الاجواء غريبة عن سامية وزوجها ، فزاغت أعينهم وهم يتنقلون بين هذه وتلك من جميلات مرتادي المطعم ، لم نمضي وقتا طويلا في العشاء الا اننا لم نتمكن من الرجوع الى الفندق قبل الثانية عشرة ليلا ، سألتني سامية عن البرنامج فاخذاتها جانبا بحجة الاتفاق على البرنامج وقلت لها : اهم حاجة انك تفوتي هلا تتناكي من جوزك زبر عالسريع وتطلعيلي على التراس وبعدها هنرتب برنامج بكرة
سامية : شكلك الليلة ناوي على شيء جديد
انا : لا ابدا بس انا عاوزة ينبسط وميشعرش أن واخذك منه ، وعاوزك تحربي النيكة الاولى ليكي في بيروت
سامية : طب ليه ما نخلي النيكة الاولى لينا مع بعض و الثانية نبقى نفكر فيها هههههه
انا : لا لا ما ينفع هيك ، انتي اعملي اللي اقوللك اياه ومش هتكوني ندمانه ، واللا انتي عاوزة تنامي ؟ ومش عاوزه حاجة أبدا ؟
سامية : هو انا جاية هنا لانام ، لا ابدا انا معك للصبح
انا : سيبك مني هلا وادخلي غرفتك خلي جوزك يظبط اموره معاكي هههههههه
سالت زوج سامية عن برنامج عملهم غدا فقال انهم سيزورون الشركة ثم يعودون الفندق للغداء ثم الخروج مساءا مع الزملاء الى فرع آخر للشركة ثم العودة مساءا وفي الليل فترة حرة
فقلت له يبقى انتا تروح مع الجماعة وهنستناك عالغداء ومش هنخرج من الفندق الا المساء لما انتا تروح مع زملاءك ، اما هذه الليلة ، انا هكمل سهرتي على التراس ، أن كنتوا تعبانين روحوا ناموا ، وان كنتم حابين تيحوا معايا يكون براحتكم . وان كنتم عاوزين اي شيء من الفندق او من خارج الفندق انا تحت امركم بس خبرني . مع
دخلوا الى غرفتهم ودخلت غرفتي ، خففت من ملابسي ولم يبقى الا الشورت وتي شيرت خفيف ، حضرت قهوتي وشيشتي وخرجت على التراس ، كان فارغا تماما الا من حبيبين كان قدرهما أن اقطع عليهما لحظة انسجامهما سويا في قبلات بدت ملتهبة ، لم التفت لهما كثيرا الا انهما ما لبثا أن دخلا غرفتهما يكملان ما بدأوا به ، فامسيت وحيدا الا من شيشتي وقهوتي ، جلست على كنبة طويلة في الزاوية الجنوبية الغربية ، اي أن البحر يصبح تحتي مباشرة وأستطيع من موقعي متابعة من على الشاطيء والتمتع بنسيم البحر العليل في هذه الليلة التموزية الحارة ، تعمدت أن ابتعد عن باب غرفة سامية حتى لا اكون مضطرا لسماع ما لا احب سماعه من اصوات محنها ، وبدأت احتسي قهوتي واتمتع بشيشتي المفضلة وعيناي لا تفارقان الشاطيء بما يحتوي من ازواج ومحبين ، احضان وقبلات ، اطياز تضرب بلطف وقسوة ، تترجرج في ما يسترها من كلوتات بكيني تلمع بللا ، وبزاز تتارجح ، مناظر اعتدت عليها في هذا المكان ولكنها تبقى مثيرة ومتابعتها ممتعة ومهيجة خصوصا في ساعات الليل المتأخرة .
في الواقع انني عندما طلبت من سامية أن تغري زوجها لينيكها ، لم اقصد شيئا محددا ولكني كنت اعلم انها سترافقني في جلستي على التراس ولن تتركني وشأني أن كانت في قمة شبقها ففكرت في أن تطفيء بعضا من نيران شبقها الذي قرأته في عينيها عندما كنا في المطعم وبعد ذلك ، الا أنني بالتأكيد لم اكن افضل أن يكون زوجها مرافقا لها لانني في شوق لمجالستها وبثها بعضا من مكنونات قلبي واستكشف في هذه الاجواء الحالمة بعضا من زفرات قلبها الذي لا ينبض الا حبا وعشقا . فقلت انه أن ناكها مرة فسيشعر بالحاجة للنوم ولن يخرج معها الى التراس فانفرد بها وأترك الاحداث تسير بنفسها وليكن ما يكن ، لا فرق عندي ، المهم أن احظى بجلسة عاطفية معها في هذه الاجواء الرائعة .
لم تمضي سوى خمسة واربعون دقيقة منذ أن تركتهم حتى فتح باب غرفتهم وخرجت منه سامية تلف نفسها بروب حريري طويل ،مربوط من المنتصف برباط واحد بينما ساقاها ينكشفان ويختفيان مع مشيتها ، مسدلة شعرها متناثرا على كتفيها . اقتربت مني بخطوات هادئة متثاقلة ، تتمطى بيديها وذراعاها في اشارة لي بان بانها قد أنجزت المهمة .
سامية : مساء الخير
انا : مساء الانوار ، ليلتك كحلي يا سمسم ، باين امورك صارت تمام ،
سامية : هههههههه شوفوا مين بيحكي ؟؟ ما انتا عارف البئر وغطاه
انا : انا البئر بعرفه كثير منيح لكن غطاه ماليش فيه ، اصل انا احبه من غير غطاء
سامية : معناته لازم تغطيه انتا بدل ما يصل مفتوح وييجي واحد يوقع فيه بالغلط
انا : مش هغطيه ومش هسمح لحد يوقع فيه لا بالغلط ولا بالصح ، عجبك هالكلام
سامية : لا مو عاجبني هههههه
وقفت سامية على سور التراس تناظر الشاطيء ومازالت تتمطى ، ثم همست مشدوهة :
سامية : ليكو ليكوا شوف شو عم يعملوا الملاعين اللي تحت
انا : شو عم يعملوا ؟؟
سامية : تعال وشوف بنفسك ، اكلها اكل المسكينة ، يااااااه ما خلالها شفايف على قد ما مصمصها ، ليكوا ليكوا شلون عم يعصر بفلقة طيزها !!!
انا :ما انا شايفهم ، وانتي مالك فيهم ، هما احرار يعملوا اللي هما عاوزينه
ساميه : آآآه على رأيك ، دع الخلق للخالق
جلست بجانبي ، في الظلمة النسبية او بوجود الضوء الخافت لم استطع تمييز الوان روبها ، ولكن ما ميزته جيدا هو تلك الحرارة المنبعثة من فخذيها التي إنحسر الروب عنها لتلتصق بفخذي نصف العاري الا من الشورت الذي كان منحسرا هو الآخر الى منتصف الفخذ ، يداها تمتد متحسسة صدري من فوق التيشيرت الخفيف ثم انتقلت لتتحسس فخذي ،
انا : عجبتك بيروت ؟
سامية : هو انا شفت منها شي بعد !!
انا : تنزلي نقعد عالشاطيء تحت
سامية : ما انا لابسة شيء تحت الروب
انا : على شان هيك ريحة كسك طالعة
سامية : عجبتك ريحته
مددت يدي اتلمس كسها
يااااااه هذا غرقان ، شكله معبيلك ياه حليب
سامية : آه كان هيجان كثير
انا : جبتي شهوتك معه واللا كنتي مستعجله
سامية : مخبيالك اياها
انا : يخرب بيتك ، شو انتي مجنونة ، ولو طلع زوجك هلا شو رح يحكي ؟
سامية : زوجي !! ما خلص الزبر وكب حليبه بكسي الا وهو بسابع نومة ، شكله تعب من السفر ، على فكرة ايدك خشنه على كسي
انا : مش عاوزاها بشيلها
سامية : زبك انعم من اصابعك
انا : زبي نايم هالوقت مو فاضي لجنونك ، على فكرة جنانك حلو ، روحي البسي شيء وخلينا ننزل نقعد حد البحر ، ما في ناس كثير هلا والاجواء هادية ، والمية بتكون دافئة ،
سامية : انتا ناوي تعذبني واللا شو ، انا عاوزة اتناك مش انزل البحر
انا : مو جاي على بالي انيك هلا ، هو النيك بالغصب !!
سامية : معنى هالحكي انك بدك تعذبني بس !!
انا : بالعكس انا بدي اياكي تكوني مبسوطة ، وعلى شان هيك بدي انزل معاكي عالبحر ، بالمناسبة انتي عمرك نزلتي البحر
سامية : حبيبي ممكن تسكت ، انتا عارف اني عمري ما نزلت بحر
انا :الليلة هغرقك في البحر واسيبك فيه
سامية : ما بتعملها ، انا بعرف اني حبيبتك ومش ممكن تعمل شي يؤذيني
انا : مهو على شان انتي حبيبتي هغرقك في البحر ، قومي البسي بنطلون قماش وبلوزه خفيفة تنزلي فيهم البحر ، واوعي تلبسي البكيني لاني بغار كثير
سامية : حاضر ، لنشوف آخرتها مع جنانك هذا ، اصلك شكلك رح تنجن على كبر
انا : من يوم ما عرفتك ضيعتة لعقلي وبعدني بدور عليه وماني لاقيه ، قومي بسرعة احسن ما اضيع الباقي من عقلي
قامت المجنونة سامية تتهادى في مشيتها فقلت لها : ريحة كسك عجبتني فقالت : حاضر مش هنظفه خليه بريحته هههههههه فقلت لها جيبي معك منشفتك ، فقالت عارفة طبعا .
عادت سامية بعد دقائق تلبس بنطلون قماش فيزون ضيق باللون الاسود وفوقه تي شيرت ابيض بسحاب قصير من الاعلى يمكن تضييقه او اغلاقه حسب الحاجة وقد فتحته نصف فتحة ليخفي بزازها ويبقي على أعلى الشق الفاصل بينهما ، يبدو أن ذلك هو كل ما تلبسه فلا كلوت ولا سوتيان ، مررنا من غرفتي فتناولت منشفة كبيرة رميتها على كتفي ووضعت يدي بيدها ونزلنا الى الشاطيء . مرورا بصالة استقبال الفندق ، ،اخترت زاوية معتمة معزولة نسبيا عن بقية الشاطيء الخاص بالفندق والذي يفصله من الجانبين جدار مرتفع يحجب الرؤية من الاطراف ولكون الشاطيء اهبط قليلا من مستوى الفندق فلا احد يكشف من على الشاطيء الا من هم على الشاطيء نفسه ، وضعت المنشفة على احد الsea bed الموجودة ووضعت هي منشفتها على آخر مجاور ، قربناهما لبعضهما ليلتصقا ، خلعت التي شيرت عن الجزء العلوي من جسدي وخلعنا احذيتنا ونزلنا الى الماء متشابكي الايدي ، الشاطيء فارغ تماما الا من عاشقين شاب وفتاه يلعبان داخل المياه في ركن بعيد عنا ولا نسمع منهما الا اصوات المياه التي يتراشقون بها ، يتلاصقون احيانا وينفصلون اخرى ، يضحكون ويمرحون ، لم يكن ذلك مهما لولا أن سامية قالت : معقول هذول يكونوا ازواج واللا حبايب فقلت لها : ما تروحي تسأليهم ؟ فضحكت قائلة : بحر بيروت جميل وممتع فقلت لها : البحر ما يبقاش حلو الا اذا كان زواره حلوين ، فقالت على شان هيك البحر حلو ، فقلت لها : يعني الجماعة اللي هناك حلوين ؟ فقالت : بطل جنون وصحصح معايا
انا : ما انا مصحصح تمام ، لكن انتي جنانك اليوم غير
سامية : كلامك صحيح ، انا اليوم غير ، وانتا اليوم عم بتخليني يزيد جنوني بدل ما تعقلني
انا : يغني انتي عاوزة تعقلي ؟ اذا كان هيك بنرجع ننام وبلاه هالجنون هذا كله
سامية : خليني بجنوني احسن
كنا قد توغلنا في المياه عشرات الامتار حتى اصبحت مياه البحر في مستوى الصدر بالنسبة لسامية وأقل قليلا بالنسبة لي ، فانا اطول منه بضع سنتمترات ، بدأت بزازها ترتفع وتنخفض مع حركة المياه والأمواج الخفيفة وبالاضافة الى حركة خطواتنا الهادئة ، لا سبيل للتقدم اكثر فوقفنا قليلا ، هدوء الامواج وتطميناتي لها وامساكي بيدها بعث فيها روح الاطمئنان فلم تبدي خوفا من البحر .
انا : عجبك البحر
سامية : بحرك غميق كثير ، لكن مش هيغرقني
انا : واثقة من نفسك زيادة عن اللزوم ، المفروض انها اول مرة لالك ، لازم تخافي من البحر
سامية : وانا حدك ما بعرف الخوف الا منك هههههه
انا : انا ما بعرف الخوف نمله ، اصلي هاديء وقلبي نظيف
سامية : لكن بحرك غميق
انا : جربي تسبحي فيه وهتغرقي
سامية :ما انا خلاص غرقت واللي كان كان ، خلينا نرجع نقعد عالشاطيء ، الهواء منعش والجو حلو كثير
انا : مش جايلك نوم يعني ؟
سامية : ايوة بس عاوزة انام على صدرك
رجعنا نتهادى في مشيتنا ، امسكت بفلقتها وعصرتخا تحت الماء
سامية : أيييييييي ايدك ناشفة كثير ، جسمي ماىيستحمل جنانك
انا : انا اسف مش هكررها
سامية : ويجيك قلب تحرمني
انا : شو اعمل لك ، ؟ انت ما بتحبي ايدي
سامية : اعمل لي اللي لازم يتعمل ، كلني اكل ، اهرسني ، اسحقني ، قطع لحمي ،
وصلنا الى رمال الشاطيء وبدأت حبات الرمل تداعب باطن اقدامنا
انا : من غير جنان لفي جسمك بالمتشفة لا تبردي
سامية : مش عايزة المنشفة تدفيني ، دفيني انتا احسن من المنشفة
انا : هههههه حضنتها وعصرت جسمها حتى كادت اضلاعها تنسحق
سامية : اي على مهلك انا مش هطير منك
انا :انا آسف ، بس انا غرضي شريف عاوز اعصرك من مياه البحر لا تبردي
سامية : اعصرني كمان مرة
حضنتها مرة اخرى وقوفا ، فعصت فلقتيها بيدي الاثنتين ، رمت رأسها على كتفي وانسحقت بزازها بين صدري وصدرها ،
آآآه منك ، حضنك دافيء
انا : انتي حرارة جسمك مرتفعة زيادة ، شكلك خايفة من شيء
سامية : ايوة خايفة يطلع النهار والاقي أن كل هذا مجرد حلم
فردنا المناشف على ال sea bed و تمددنا كل على مقعده ، نسيم البحر يداعب اجسادنا المبتلة ، نظرت بجانبي فإذا بسامية قد اغمضت عينيها وشعرها قد تناثر حول رأسها تداعبه نسمات الصيف الدافئة ليتطاير بحركات ناعمة نعومة خديها المتوردين حمرة ، رموشها التي انسدلت فوق وجنتيها ، جبينها الوضاء ، صدرها الناهد الذي يرتفع وينخفض بحركات موسيقية تعزفها على اوتار رئتيها ، انفاسها الهادئة هدوء بحر بيروت ، ارتفاع بطنها وانخفاضه تبعا لانفاسها ، ضيق بنطالها الذي ابرز فخذيها المبرومين ، وفلقتي طيزها التي تمددت الى جانبي وسطها ، ذراعاها الممدودتان باستقامة جسدها المرسوم بريشة فنان مبدع ، شفتاها المنتفختان بلونهما القرمزي وقد اغلقتا على كنز من اللؤلؤ والمرجان ، هل هي حورية البحر ، ؟؟ ام فرس البحر التي خرجت منه لتوها لتستريح بجسدها على شاطئه ؟ ام هي الملاك الذي ارسله الرب لينثر امواج السعادة على سكان الشاطيء ولا يسكن الشاطيء سواي ، انه المشهد الذي لا يتكرر كثيرا ، اصوات اصطدام الامواج بالشاطيء تداعب اذني برومانسية اندفاعها وانحسارها ، تندفع حاملة معها زفير الشوق و شهيق الحنين وتنحسر عن بحر حبنا محملة بالمزيد من الشوق لعودتها ، تاركة خلفها بعضا من رغوة الماء على رمال الشاطيء الناعمة ولكن سرعان ما تختفي فقاعاتها وتتوارى وسط الرمال ،مبشرة بقدوم موجة جديدة . سكون الليل وخفوت الضوء ، جميع ذلك حملني الى ان اغمض عيناي انا الآخر واسرح بفكر قلبي لا بفكر عقلي في ملكوت هذا الحب الغريب الاطوار ، تخيلت نفسي سفينة قد تقطع شراعها وهاهي الامواج تحملها يمينا ويسارا ترتفع بها الى اعلى الموجة ثم تغوص بها الى قاع البحر ، اقاوم الغرق واندفع صاعدا الى سطح الماء فتاخذني الموجة الى اعلى ثم تعاود قذفي في اتجاه لا اعلم له عنوانا ولا ادري منتهاه ، انه بحر سامية جميلة الجميلات ، سامية التي ما خفق القلب يوما الا لها ، سامية ذلك الكائن الاسطوري الذي لا اعرف لعلاقتي معه عنوانا ، ولا هدفا ولا غاية ، فتحت عيني لاجد سامية وقد جفت ملابسها تقريبا ، وهاهي ما زالت مغمضة العينين ، مددت يدي اتلمس وجنتها القريبة ، اداعب خدها بظاهر يدي ، اتحسس حرارة خدها ولا اريد ان المسه ، فلا اريد ان افسد عليها نومها ، وهل هناك اجمل من ملاك نائم بجانبك على شاطيء بحر الحب ، شقشقت رموشها من فوق عينيها لتقول ،
سامية : ليش صحيتني ؟
انا : هو انتي كنتي نائمة ؟
سامية : لا كنت صاحبة بس كنت بحلم ، حلم مش عاوزة اصحى منه ابدا
انا : حلمتي بايه ؟
سامية : مش هقولك ، لكن ممكن تجاوبني على سؤال ؟
انا : اكيد هجاوبك ، هو انتي عمرك سالتيني ومجوبتكيش
سامية : هذه المرة مختلفة
انا : اسألي
سامية : هو احنا بحلم واللا في الواقع ؟ انا احترت ومش عارفة ومش مصدقة أن اللي انا فيه هلا واقع مش حلم
انا : خلاص ، ممكن تعتبريه حلم وتعيشي الحلم كما يشتهي الحلم مش كما تشتهي انت
سامية : وهو الحلم عاوز مني اعمل شو ؟
انا : غمضي عيونك وسيبي الحلم هو اللي يعمل كل شيء .
الشاب والفتاة الذين كانوا في البحر خرجوا وانزووا في زاوية بعيدة عنا فلا نراهم ولا هم يروننا ، يبدو أن لليل البحر لغة مشتركة بين العشاق لا يفهمها الا هم انفسهم ، ويبدو انةبحر بيروت معتاد على احتضان العشاق وتوفير سبل الراحة لهم ، لطالما عشقت بيروت وشواطئها ، ولكنها هذه الليلة مختلفة ، انها ليست كاي ليلة قضيتها على شواطيء بيروت ،
عادت سامية لتغمض عينيها وعادت يداي تجول في انحاء جسدها ، مددت يدي لافتح سحاب تيشيرتها واسمح ليدي بالتوغل فوق نهديها ، كنت اتلمسها بنعومة لم اعتد عليها فهاهي اصابعي تصل لحم بزازها المكرين فوق صدرها وتكاد ان لا تصله ، رومانسيتي غير معهودة ، اقتربت براسي من وجهها تلمست شفتيها المغلقتان بشفتي ، لا اقول اني قبلتها انا فقط لمستها لمسا بشفتي ، مررت شفتي الى جيدها مرورا بخدها ، مابين اذنها وكتفها صارت ملعبا للساني يلحس برفق كل ما يصل اليه ، يتذوق طعمها الذي لا يشبه شيئا آخر ، تذوقت سحر عيناها بنظرة من عيوني ، مددت يدي الى كسها من فوق بنطالها الرقيق تلمسته ، تحسست انتفاخه ، اربعة من اصابعي تصعد وتهبط بين فخذيها التي فرجت ما بينهما قليلا لتسهيل حركة يدي ، عادت شفتاي تداعب شفتيها ففرجت ما بين شفتيها ومدت لسانها ليغوص في اعماق فمي ، مصصته ، تركته فعضت باسنانها على شفتي السفلى بلطف ، فككت مشبك بنطالها وفتحت السحاب ودسيت يدي لتبحث هناك عن شيء ما ، يااااااه انها عارفة في بحر من الشهد ، ملمس ما بين فخذيها جعلني افرج عن شفتيها فقالت : يااااااه يا حبيبي الحلم اليوم لذيذ بشكل مو معقول
انا : عاوزه يستمر ؟ واللا كفايه لحد هون ؟
سامية : عاوزك تشاركني الحلم ، تحلم مثل ما انا بحلم
انا : انا فعلا بحلم مثلك تمام
سامية : يااااااه يا روحي ، يعني انتا مبسوط مثلي ؟
انا : افهم من هالحكي انك مبسوطة ؟
سامية : انتا مش عاوز تعقل اليوم ؟
انا : ما انا قلتلك عقلي ضيعته من لما عرفتك ، جيت ادور عليه هنا لكن الظاهر ما رح لاقيه
سامية : طيب غمض عينيك وسيب نفسك خالص
انا : جنانك هيوصلك لوين ؟
سامية : مش عارفة لكن بدي احاول ادور معاك بلكي لقيت عقلك وانا بدور هنا واللا هناك
انا : طيب جربي
انحنت سامية بجسدها جهتي وقابلت شفتاها شفتي وبدانا قبلة محمومة ، يد سامية تمتد مع فخذي داخل الشورت حتى وصلت لزبي ، امسكته ولاعبته ، ثم أنزلت شورتي قليلا لتحرر زبي من تحته وتهوي عليه بفمها تمتص حشفته وتلحس رأسه ،
قلت لها : على فكرة المنطقة هنا مراقبة بالكاميرات
سامية : بتتكلم جد ؟
انا : اكيد ، الفندق لازم يراقب الشاطيء دائما وهذا هو الامر الطبيعي
سامية : خليهم يشوفونا ، شو المشكلة ، نحنا بنعمل شيء غلط
انا : انتي مجنونة
سامية : انا بحلم اني مجنونة فعلا ، لكن انتا مش ملاحظ انه جنونك اقوى من جنوني
انا : شو اعملك ، هو اناىبدي ارافقك واضل بعقلي
لم تخيفها مسألة الكاميرات ولم تتوقف ، يبدو اننا في مرحلة اللا عودة ، فأصبحت لدي رغبة بمكافأتها على جنونها بجنون مثله او اكبر منه ، مددت يدي اداعب كسها ، ما زال لزجا ، دفعت اصبعي في جوف كسها فانتفضت ، قرصت بظرها بين سبابتي وابهامي فارتجفت ، اصبحت تتوغل في مص زبي بشكل اكبر ولعابها قد بدأ يتسائل حوله ، سخونة زبي قد ارتفعت ، هكذا كنت اشعر ، وحركة لسانها عليه اشعلت لدي كل مكامن الاثارة ، فقدت عقلي فتناولت رجلها وسحبتها لتعتليني وكسها مقابلا لفمي ، فرجت بنطالها وسحبته للاسفل قليلا فأصبح كسها في متناول لساني وشفتي ، لحستها بكل عنف ومصصت بظرها بكل شبق ، مصمصت زبي ومصمصت بظرها ، دقائق عشر او اقل كانت كافية لترمي حمم كسها مرتين على وجهي وفي نهايتها وضعت زبي بين نهديها لتعطيه المجال ليقذف عليهما حمما ساخنة . دلكت حلماتها برأسه ووزعت ما تدفق من لبن على بزازها بالتساوي ، اعادت زبي الى مكمنه وأغلقت سحاب تيشيرتها ، وقالت : انتا اكيد مجنون
خطوات الشاب والفتاة الذين اختفوا لفترة اقتربت منا ، عادت سامية الى مقعدها ، مر الشاب محتضنا الفتاة يتمرجحان ، طرحوا تحية الصباح ودخلوا الفندق
سامية : هو اكيد الجماعة بيصوروا الشاطيء ؟
انا : ايوة اكيد ، لكن مش مهم
سامية : كيف يعني مش مهم ؟
انا : هنقول لهم اننا كنا بنحلم ، والواحد في الحلم مش مسؤول عن الي بيعمله
سامية : انا كنت فاكرك عقلت
انا : يمكن بعد ما ندخل الفندق تقدري تعالجيني وتخليني اعقل
سامية : قوم لكان بلكي رجعتلك عقلك قبل ما يصحوا سكان الفندق وتفضحنا بجنانك هذا ..
يكفي لهذا الحد
الليلة لم تنتهي ورحلة بيروت ما زالت في ليلتها الاولى ، القادم يحمل الكثير من الجنون ، فالحب بلا جنون كالكره بلا عقل
انتظروا سامية وجنونها في الحلقات القادمة
مع تحيات محبكم
شوفوني .....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء السادس
سامية : هو اكيد الجماعة بيصوروا الشاطيء ؟
انا : ايوة اكيد ، لكن مش مهم
سامية : كيف يعني مش مهم ؟
انا : هنقول لهم اننا كنا بنحلم ، والواحد في الحلم مش مسؤول عن الي بيعمله
سامية : انا كنت فاكرك عقلت
انا : يمكن بعد ما ندخل الفندق تقدري تعالجيني وتخليني اعقل
سامية : قوم لكان بلكي رجعتلك عقلك قبل ما يصحوا سكان الفندق وتفضحنا بجنانك هذا ..
بهذا الحوار انهينا الجزء الخامس وبه نبتدء الجزء السادس
انا : انتي متأكدة انك بدك ياني اعقل
سامية : مش عارفة ، لكن قوم هلا ، واذا بدك تضل مجنون ما في مشكلة لكن خلي جنانك مستور عالاقل
انا : شكلك عقلتي فجأة ؟
سامية : انتا هيك رأيك ؟
انا : ايه ، وانتي شو شايفة
سامية :مش عاوزة حاجة غير اننا نفرح مع بعض ، حتى ولو بالحلم مثل الحلم اللي صحينا منه هلا .
نهضنا من على المقعد البحري متثاقلان ، تكاد ارجلنا أن لا تحملنا ، رمى كل منشفته حول رقبته وامسكت بيد سامية ومشينا نتلمس طريق بهو الفندق قبل الصعود الى طابقنا الثالث
في الطريق كنا صامتين ، اجسادنا بالتصاقها وايدينا بتشابكها واقدامنا بتارجحها. كل ذلك كان كافيا ليغنينا عن اي حوار ، في المسافة القصيرة بين الشاطيء والريسبشن كانت نفسي تحدثني بما نحن فيه فتقول ، اين انت يا ابا هاني من عقلك ، كيف تسمح لنفسك بممارسة الجنس على البحر في هذا العمر وبهذه الطريقة ومع من ؟ مع أنثى غير زوجتك ؟؟ هل هذا هو ما اوصلتك اليه هذه الملعونة ، هل فقدت عقلك ام ماذا ؟ ماذا لو كانت الكاميرات تعمل الآن وموظف الريسبشن يتابع ما كنت تفعل ؟؟ فكان جواب نفسي شافيا وافيا ، الست تحبها ؟ اليست هي ايضا تحبك ؟ ثم لما انت اصلا موجود معها سوى هذه الغاية ؟ ماذا كانت تريد منك ايها الكهل المتصابي غير امتاع جسدها في هذه السفرة المجنونة ؟؟ ثم اليس الحب مرتبطا بالجنون ؟ وكيف يكون الحب حبا والعشق عشقا اذا لم يترافق مع مثل هذا الجنون ؟؟ وهل للعقل مكان بين العاشقين ؟؟
افقت على صوت خطواتنا ندلف الى الريسبشن وقد بدأنا نشعر بالنسمات الباردة الصادرة من اجهزة التكييف ، كانت الساعة قد تجاوزت الثانية بعد منتصف الليل بقليل ، كان الريسبشن فارغا الا من موظف واحد يجلس خلف الكاونتر متثائبا من النعاس ، انه صديقي جوني احد قدماء موظفي الفندق
صباح الخير جوني
جوني : يسعد صباحك ابو هاني ، شو الهيئة سهران الليلة
انا : يعني ، الجو حر شوي والجلسة عالشط حلوة ، اخذتنا شوي
جوني : وان شاللللله انبسطتوا ؟؟
انا : اكيد الجو حلو والمية دافئة
جوني : خوذ راحتك ابو هاني ، ما يهمك من شيء هنا ، نحنا بخدمتك.
انا : تسلم يالحبيب انت محترم
جوني : ، عاوز شي تاني مني ؟
انا : لا ابدا ، تصبح على خير
جوني : وانتا من اهله ، سهرة ممتعة
في الممر امام غرفتينا المتجاورتين قلت لسامية
عاوزة تنامي واللا نكمل السهرة ؟
سامية : هاه ، هو نحنا وصلنا ؟؟ انا الظاهر رحت لبعيد
انا : وين رحتي ؟ نحنا باب الغرفة ،انا بسالك أن كنتي نعسانة وعاوزة تنامي واللا تسهري كمان
سامية : انام وين ، ؟ انا عاوزة انام معاك بغرفتك
انا : هيك ما بصير ، انتي تنامي على سريرك حد زوجك ، وان كنتي عاوزة تسهري الحقيني على غرفتي
تركتها ، دخلت غرفتها وأغلقت الباب
في غرفتي ، اخذت شاورا سريعا ثم خرجت الف جسدي بالمنشفة وبدأت باعداد القهوة ، كنت اعلم انني احتاج لفنجانين وليس فنجان واحد ، من باب الغرفة الذي تركته مواربا دخلت سامية تمشي ببطء على رؤوس اصابعها لا تريد ان تصدر صوتا يزعج النائمين او يشير اليها انها قد دخلت غرفتي ، تلبس روبا حريريا طويلا ذو لون بنفسجي ، اغلقته باحكام من عند صدرها ووسطها فلاةيكاد يظهر شيئا من جسدها ،
انا : شو اخبار زوجك ؟ نايم واللا صاحي ؟
سامية : في سابع نومة ، هو ضبط المنبه عالساعة السابعة لان موعدة مع جماعته على الثامنة
انا : الساعة صارت الثانية والنصف ، يعني قدامه اربع ساعات ليصحى
سامية : شو قصدك ؟
انا : قصدي انه لما يصحى لازم تكوني نايمه حده
سامية : طيب طيب مش مشكلة ، المشكلة هلا هو الجنون اللي صابك بهالوقت وكيف ممكن اعالجك من من هيك حالة ،
انا : انا عاوز ابقى مجنون ، عندك مانع ؟
سامية : اسكبلي فنجان قهوة بلا حكي فاضي ، ريحة قهوتك بتاخذ العقل
انا : يعني القهوة جننتك ، وصرنا الاثنين مجانين
سامية : اسكبلي قهوة وبلا كثرة حكي ، واللا ما بدك تضيفني فنجان قهوة
انا : بس فنجان قهوة ؟؟ هاي بسيطة ،لكان لا تطلبي غيرها
سكبت فنجانين من القهوة ، واشعلت سيجارتي وناولتها اخرى وجلسنا على كنبتين متجاورتين في زاوية الغرفة ، جلوسها كشف ساقها اليسار العاري تماما لنصف فخذها ، لا زلت لا ادري ما فوق ذلك أن كان عاريا لم لا ، عطرها النسائي المحبب الي كما تعلم هي قد عم ارجاء الغرفة
انا : شو الظاهر انك اخذتي دوش ساخن
سامية : جسمي صار يلزق من ملح البحر
انا : صحيح معاكي حق ، كان لازم تاخذي دوش ،وانا عملت مثلك ،
سامية : شو يعني كان عندك مانع
انا : لا كنت عاوز ك تاخذي الدوش هنا لو ما كنتيش خذتيه هناك
سامية : شو برنامجنا بكرة
انا : هفرجك على منطقة وسط بيروت وشارع الحمراء ، هذا بعد الغداء طبعا
سامية : طيب برنامجنا الليلة
انا : نشرب القهوة وتروحي تنامي عند جوزك
سامية : انتا جنانك هيك بيقول لك وأنا جناني بقول لي شي ثاني
انا : شو جنانك بقول لك ؟
كانت حينها ترتشف رشفتها الأخيرة من فنجان قهوتها ، اطفأت سيجارتها ووقفت لتفتح روبها
هيك جناني عم يحكيلي ، عندك مانع ؟ واللا اصرخ والم الفندق علينا
انا : ليه ؟ هو انا عملتلك حاجة غلط
سامية : ايوة ، انتا قلتلي روحي نامي ، وهذا اكبر غلط
انا : شو هو الصح بنظرك يا مجنونة ؟
سامية : الصح انه جنانك يجتمع مع جناني ونطلع بجنان مربع هههههههه
كنت ادرك أن سامية لن يرضيها تلك الممارسة للجنس الخارجي التي فعلناها على الشاطيء ولا انا نفسي بقادر على الاكتفاء بتلك اللحظات التي سرقناها بسرعة لبعض المتعة الناقصة ، فللزب مكان مفضل هو الكس والكس زائر مرحب به اكثر من غيره هو الزب ، هذا هو الواقع وهذه هي مشاعرنا ، كنت انا نفسي مثارا بشكل كبير فما جرى لغاية تلك اللحظة ما كان ليطفيء نار شبقي ورغبتي بل زادها اشتعالا ولهيبا ، اما سامية فعيناها تقول أن كسها بدأ بالبكاء ، ورموشها الذابلة تفضي الي باخبار جسدها الثائر رغبة وشبقا ، اما كلماتها عن الجنون وخلافه فما هي الا هلوسات اعتدنا عليها انا وسامية في مثل هذه الظروف والتي تاتي عادة كمقدمة للقاء في العادة ياتي ساخنا وفي نهايته ممتعا ولذيذا ولكنها المرة الاولى التي تفعلها بعيدا عن منزل سامية ، فللمكان سحر آخر وللمقدمات التي جرت على الشاطيء اثرها الظاهر ، كانت سامية عارية تماما الا من ذلك الروب البنفسجي الذي لم يدم على جسدها طويلا فقد امسى مرميا في ارض الغرفة ، كسها اللامع بافرازاته بل دموعه ، نهداها المتحجران الواقفان الى الامام ، حلمتيها التي تصلبت وانتفخت ، شعرها الذي حركت راسها بحركة سريعة لتجعله ينسدل كله على ظهرها العاري ، فخذاها المبرومان الناعمان نعومة كسها وعانتها التي يبدو انها نتفتها اليوم او الامس على ابعد تقدير ..وضعت لرجلها على المنضده مائلة بجذعها اماما داعية شفتاي لقبلة حرى ،هذة الوضعية اظهرت لي مفاتنها بطريقة مجنونة ففخذها وتدلي نهديها ورائحة انفاسها ونزول خصلات من شعرها الحريري على وجهي الهبت في جسدي نارا لن تطفئها تلك البوسة التي لم تدم طويلا ، فعادت سامية لتنتصب بقوامها الجميل امام عيني التي تجمدت واصاب اعصابها الشلل فحدقت بها وحدقت بي ولم انطق .
رشفت بقايا قهوتي ، اطفأت سيجارتي الثانية ، نهضت و تخلصت من المنشفة التي كانت تحيط بجسدي الذي يشع حرارة ولهيب شهوة ، ووقفت حاملا سامية وقذفت بها على السرير بشكل يوحي بمقدار جنوني وغضبي ، فقالت : انتا مجنون رسمي ، مش هقدر اعالجك ، حالتك متقدمة كثير ، فقلت لها ومن قال لك اني عاوز اتعالج ؟ انا هجننك معايا ونصير جوز مجانين .
هويت عليها ، لم اكن اعلم من اين ابدا واين سانتهي ، اصبحنا متلاصقين تماما رجلاي فوق فخذاها ، وصدري يسحق نهداها ، وزبي استقر بين فخذيها يتأرجح فانا اطول منها قليلا ، ووجهي وشفتاي قد التصقت برقبتها اعض حينا والحس احيانا ، مواءها يزيدني شبقا ، وافعوانية حركة جسدها تحتي يزيد جسدي حرارة وانفاسي لهيبا ، يدي تمتد جانبا تبحث عن لحمها في اي بقعة تصلها فكلها مثيرة فامسكت بتلابيب فلقتها اليمنى فعصرتها وما زلت اهرس جسدها بجسدي ، لست ادري اهي حرارة جسدي ام حرارة جسدها من تكويني وتشعل مشاعري وتزيد انفاسي التهابا ودقات قلبي ضجيجا ، تصلب زبي القاسي فزاد قساوة وبدأ يقترب من كسها ، فحاولت أن تمتد يدها اليه تغير اتجاهه ، ففهمت الرسالة وانزلقت بجسدي للاسفل قليلا حتى هبط زبي بسلام بين فخذيها ملامسا كسها برأسه فقط ، فأصبح نهداها في متناول شفاهي ولساني ، لعقت حلمتها وامسكت البز الآخر اهرسه ، قبضت على بزها بيدي فبرزت حلمتها اكثر فالتقفتها بشفتي امصها وارضع منها كطفل ما ذاق طعم الحليب لاسابيع ، اما سامية فما زالت تموء تحتي تنتقل برأسها يمينا ويسارا وتوحوح بصوت قد خنقته شهوتها واجهز على ما تبقى منه استمتاعها . ولكنها وجدت اخيرا بعضا من قوتها لتمتد يدها تمسك زبي وتوجهه لبظرها يضغط عليه وتمرره بين شفريها حتى خاتم طيزها الذي لا يقل رطوبة عن كسها بفعل ما انهمر عليه من دموع كسها المكلوم بسهام الشوق للحبيب ، ثنت ركبتيها وضغطت على وسطي بفخذيها فأصبح زبي يضغط على كسها بشكل اقوي واشد التصاقا به ، حاولت سامية توجيه رأسه لينزلق في جوف كسها ولكني لم اشأ أن إستعجل ذلك فارتفعت لاعلى لامنعها من ذلك فتبعتني رافعة طيزها تبحث بكسها عن زبي فقلت لها : ما تستعجليش ، فقالت بما يشبه الفحيح سيبني انزل شهوتي على زبرك مش عاوزها تنزل بعيد عنه ، ثم بدأت بالوحوحة الاسرع رتما والاعلى صوتا فالتهمت شفتيها بقبلة هي الاشد شبقا وهبطت بزبري ليخترق كسها متغلغلا في احشاءها الدافئة بل الحارقة ، بدأت ارهزها ببطء شديد ورومانسية احسست حينها انني بحاجة اليها للتعبير عن صراع العشق والجسد الذي ينتاب مشاعري ولكي لا إستعجل رعشتي من ناحية اخرى ، اما سامية فقد بدأت تحرك وسطها وفلقتي طيزها بشكل لولبي وتموء بصوتها المكتوم بفعل شفتي القابضتين على شفتيها والممسكتان بلسانها تمصانه ففقدت قدرتها على اصدار الاصوات غير مواء مكتوم . لم يطل صبرها فانتفضت وخلصت شفتيها وبدأت بالوحوحة والآهات المحمومة المترافقة مع ارتفاع طيزها وتقوس ظهرها وخبطها بيديها على السرير لثواني ثم استقرت طيزها وهدأت حركتها فاستللت زبي منها فوجدته غارقا ينقط شهدا من شهد كسها الذي رمته بغزارة غير معهودة ، دقات قلبها ولهاثها وأنفاسها التي بدأت لتوها بالهدوء بعد ثورتها كانت دليلا دامغا أن سامية قد استمتعت واستلذت واستكانت الى بعض حين ،
احلى شيء فيك جنانك , هكذا قالت وهي تنهج
انا : جناني واللا زبي ؟؟
سامية : طيب اقوللك ؟ جنان زبك هههههههه
انا : رعشتك هالمرة قوية كثير
سامية : من عمايلك ، انتا جننتني معك
انا : حبيتي الجنون واللا بدك ترجعي تعقلي
سامية : سيبك من هالكلام هلا ، وخليني اشوف زبرك عاوز ايه مني
انا : شو هيكون عاوز ، اكيد بريد منك بدل تعبه معاكي من نصف ساعة
سامية : انتا مالكاش دخل انا وهو بنتفاهم
انا : الظاهر انك ارتحتي شوي واللا بعدك تعبانة
سامية : زبرك تعبني وهيدفع الثمن
انا : ما تنسيش انه مبلول وغرقان من عمايل كسكوسك ، على كل حال اهو قدامك ، خذي منه اللي بدك اياه ، بس لا تخليه يقرب من كسكوسك بترجعله حالة الجنون
سامية : كلشي بوقته حلو حتى جنون زبك
امسكت به فوجدته لزجا ، يااااااه حالته صعبة كثير المسكين
لحست بلسانها رأسه التي صغر حجمها قليلا وقلت شدة صلابتها ثم ذهبت تلحوس كل ما علق عليه من ماء كسها ، حتى الخصيتين وكيسهما لحستهما بمزاج عالي واستمتاع وتلذذ بكل مللمتر تلمسه بلسانها تم تبتلع ما لحست قائلة اممممممم امممممواه كثير زاكي طعم زبك مع ريحة الكسكوس ، بدأت انا الذي اتلوى واتأوه ، يدها التي تتمرغ فوق صدري متناغمة في حركة مع يدها التي تقبض على زبي وحركة لسانها وشفتيها جعلتني انتفض متعة ، حلقت عاليا عاليا ، مسامات لسانها تداعب طربوش زبي قبل أن تجعله يغور في جوف حلقها وتبدأ معه عملية مصمصة شبقة ، امسكت برجلها وسحبتها باتجاهي لتعتليني واضعة كسها امام وجهي هاوية بفمها على زبي فضربت طيزها بكلتا يدي قبل أن اقبض عليها من الجانبين غارسا لساني في كسها وبدأت أتذوق كسها ، لحستها كثيرا ومصت زبي اكثر ، فركت بظرها ، لعقته بلساني ، عضضته بين اسناني او بين اسناني ولساني فعاود صنبور كسها الجريان الغزير ، مددت اصبعي في خاتم طيزها بعبصتها سريعا وبطيئا ولساني لا يكف عن فعل ما يشاء في كل ما يطاله من كسها الذي ظننته تورم وانتفاخ واحمرت اشداقه ، لم يكن من الممكن الاستمرار اكثر فقد عاودت سامية رعشتها هذه المرة على وجهي وفي فمي المواجه لكسها مباشرة ،
رميتها جانبا وجئتها من الخلف وهي متمددة على جانبها ، وضعت ذراعي تحت فخذها ورفعته ووجهت زبي لكسها ودفشته بكل عنف وبدأت ارهز ، تتقدم على السرير واتبعها حتى وصلت الحافة وسقطت رجلها السفلى على جانب السرير ، فاستندت عليها وامسكت بمسند الكرسي القريب واعطتني مؤخرتها ، كان الوضع هستيريا فأصبح وضعي اكثر راحة وتمكنت منها اكثر ، امسكت بخصرها ووجهت زبي لكسها وسحبتها بعنف اليه فذهب في جوفها محتكا بسقف كسها يترنح بين ثناياه ، يخرج ويدخل بوتيرة بطيئة نسبيا هذه المرة فالسرعة ستجعلني اقذف مخزوني من لبني وهذا ما لا اريده الآن فكنت احاول تاجيل القذف لتغيير الوضع وجعل كسها يستقبل كل مخزوناتي دون أن تفقد منه شيئا ، مما اعطى لسامية الحرية بإطلاق لسانها بالشتم واللعن فبدأت تكيل التهم لزبي قائلة
انا هقتلة زبك هذا !! سامعني هقتلة هقتله ، جنني ابن اللذينا ، يااااااه شو بيحرق هذا الكلب اللي بكسي
يا روحي شو شقي وغدار زبرك يا روحي افففففففففف منه ، اححححححح اححححححححوووووووة شوي شوي يا عمري ، مو انا حبيبتك ؟؟ ليش هيك بتعمل فيني ؟؟ شو عاملتلك انا ؟؟ الحق علي اللي كنت ابوس هلا قبل شوي ، انا افتكرت انه هيهدأ وما يحرقلي كسكوسي . لم اتفوه بكلمة غير انني أعدتها الى الوضع العادي متمددة على ظهرها على حافة السرير بينما رجليها خارجه ووقفت على الارض ممسكا فخذيها موجها زبري مرة اخرى لكسها وبدأت ارهزها بكل قوة وبسرعة جعلتها تحاول الفرار غير انني كنت قد تمكنت منها بل انني صرت اجذبها اكثر باتجاهي كلما دفعت زبري في كسها مما جعل جسمي يرتطم بها بكل قوة في كل دفعة وبدأت هي بالصراخ العالي فالتهمت شفتيها وما زلت ادكها حتى شعرت بقرب نزول شهوتي فطلبت منها محاولة التلاقي بين الشهوتين في نفس الوقت وهذا ما كان حتى انني عندما سحبت زبري من كسها بعد دقيقة او اثنتين ظل ينقط مزيجا من السائلين على فخذيها ورأيت خيطا من لبني وقد تسلل منسابا من كسها ليصل فتحة شرجها مبللا اياها بينما فتحتها تحاول أن تفتح وتقفل لتذوق ما وصلها من خيرات اللبن الممزوج بالعسل .
سامية : يخرب بيت زبك وعمايلة ، موتني البوم
انا : ما تشتكي من زبي ، زبي محترم لكن كسكوسك هو اللي خلاه يصير شقي هيك
لمست كسها باصابعي الأربعة وضربته بلطف ، شايفة شلون عامل هذا المنحوس ؟؟
سامية : شو عامل ؟؟ مسكين طول الوقت وهو يبكي من وراء عمايل زبرك
انا : سيبيهم لبعضهم هما بيعرفوا لغة بعض حتى يعرفوا جنون بعضهم ونحنا ما علينا غير نحطهم جنب بعض والباقي هما يتصرفوا نحنا ما النا علاقة
سامية : على رايك ، نحنا شو دخلنا !! لكن جنانك البوم كان حلو كثير
انا : انبسطتي يا روحي ؟؟
سامية : النيك بلبنان غير وطعمة كثييييير كثثبببيىر زاكي
انا : استعجلي البسي روبك وروحي نامي حد زوجك ، الساعة صارت قريب الأربعة الفجر ، نامي شوي وبنصحا الساعة سبعة مع زوجك بننزل نفطر بالمطعم وبنرجع نكمل نوم للظهر
سامية : كنت حابة اظل نائمة بحظنك
انا : هلا انا عقلت ، وهيك ما بصير ، بلا تاخير قومي بسرعة ، وعالسبعة اتحممي ولاقوني سبعة ونص بالمطعم ، تمام هيك ،
سامية : ورح تضلك عاقل هيك طول الوقت ؟؟
انا : ههههههههههههه لا مو طول الوقت لكن ما رح ارجع للجنون اللي عملناه اليوم
سامية : انا عارفتك رح يكون جنونك اكبر ، تصبح على خير
انا : تصبحي على اير هههههههه
سامية : لا ما بدي اصبح على اير ، خليه للمساء احسن هههههههه
غادرت سامية واطماننت عليها بانها دخلت غرفتها دون أن يشاهدها احد ثم ارتميت على سريري عاريا تماما بعد أن ضبطت المنبه على السابعة ، لست ادري متى ذهبت في النوم العميق ولكني اجزم انني لم استغرق الا ثواني قليلة ، فتعب السفر وارهاق جسدي من تلك النيكتين المتتاليتين جعلني اغفو سريعا ،
كانت تلك الليلة من اكثر الليالي التي استمتعت بها مع سامية طيلة علاقتي الطويلة معها التي مضى عليها سنوات ، فقد كانت ليلتها ساخنة جدا ، وكان جسمها وروحها وعقلها مهيئة لامتاعي بطريقةلم يسبق لها مثيلا وقد شكل تغيير المكان عنصرا اضافيا للمزيد من المتعة والتلذذ بجسدها الذي كان وما زال شهيا متفجرا أنوثة وشبقا ورغبة . كمية سوائلها تلك الليلة وما قذفته فيها كان كافيا لفضح ما جرى امام موظفي خدمة الغرف فقد امتلأت الشراشف بتلك السوائل التي لن يصعب تمييزها خصوصا وأن كل القائمين على هذا العمل في الفندق من النساء . الامر الذي اجبرني أن اراضيهم ببعض البقشيش منذ الصباح ، والامر ذاته كان لازما للسيد جوني مناوب الريسبشن المسائي الذي اخبرني بانه سيحذف كل التسجيلات الماضية واللاحقة اذا تطلب الامر ذلك .
صحوت صباحا ، اخذت شورا ساخنا وسريعا ، ثم تكلمت قليلا مع العاملات ومن بعدهم جوني ثم دلفت الى المطعم في السابعة واربعين دقيقة فوجدت سامية وزوجها في الباب بانتظاري . تناولنا افطارنا سريعا واتفقت مع زوجها أن ياخذ راحته بخصوص برنامجه مع شركته واننا سنعود للنوم الآن لاننا تاخرنا في السهرة على التراس ، وسننتظره على الثانية بعد الظهر لتناول الغداء وقال انه سيعتذر عن البرنامج المسائي للشركة ويرافقنا الى اسواق وسط المدينة وشارع الحمراء ، ذهب زوجها في الحافلة التي جاءت مخصوصة لهم .
في تلك الاوقات كانت سامية تتحدث مع امرأة ممن رافقتهن في رحلتهم بالطائرة ويبدو انها زوجة احد زملاء زوجها ، يبدو أن علاقة ما قد ربطت بينهما في الطريق وهي مستمرة ، بعد أن غادرت الحافلة سألت سامية انتي ناوية تطلعي تكملي نوم ،؟؟ واللا عندك برنامج مختلف ، فقالت انها تريد ان تنزل تتمتع بنسيم البحر الصباحي قليلا ثم تذهب للنوم .
كانت الساعة وقتها الثامنة وخمسة واربعون دقيقة ، ثم جاءت ناحيتي هي ورفيقتها
سامية : مدام سميرة ، واحدة من جماعتنا اللي جم معنا وقاعدين معنا بنفس البرنامج
انا : صافحت المدام سميرة ، اهلا وسهلا بك مدام ، تشرفنا
سامية : السيد ابو هاني ، زوج اختي وصديق العائلة وخبير سياحي بلبنان هههههههه
سميرة : اهلا بك سيد ابو هاني ، فرصة سعيدة اني اتعرف بحضرتك
سامية : معليش ابو هاني المدام حابة تبقى معنا شوي وننزل عالبحر اذا ما عندك مانع
انا : أبدا وبكون عندي مانع ليش ؟؟ واذا وجودي بيحرج حد منكم ممكن تنزلوا لوحدكم وانا اطلع انام شوي
سميرة : لا بالعكس حضرتك ، نتشرف إنك ترافقنا او انا اللي ارافقكوا ، لكن علشان معرفش حد هنا ممكن تتحملوني شوية معاكم
انا : تشرفي مدام ، خلينا نمشي
نزلنا الى الشاطيء ، كنت اتمشى قريبا منهن تاركا لهن المجال للحديث سويا بحرية ، لم نكن قد جهزنا انفسنا للنزول للماء فاكتفينا بالجلوس على التقاعد والتمتع بشمس الصباح قبل أن تصبح حارقة ، نشتم نسيم البحر العليل ، ونتفرج على هؤلاء الفتية والفتيات الشباب الذين يسبحون في المياه ازواجا ازواجا ، احضرت بعض العصير لسامية وسميرة واوصيت على قهوتي لاشربها على الشاطيء وجلسنا ثلاثتنا متجاورين متوجهين نحو البحر ،
مدام سميرة ، زوجة شابة في السابعة والعشرين من عمرها ، سمراء قليلا ولكنها صاحبة جسم جميل فجسمها الشاب ما زال يحتفظ بحيويته ، قصيرة نسبيا فسامية اطول منها ولكنها ممتلئة اكثر ويبدو أن طيزها كبيرة بشكل لافت فلم تستطع عباءتها اخفاء هذا الحجم المميز لفلقتيها ، حركة فلقتيها مع قصر قامتها وامتلاء جسدها اعطاها جاذبية من نوع خاص ، لم اكن افكر فيها جنسيا ولكن نحن الرجال لا نحتمل أن نرى الأنثى دون أن نقيم مقومات جمالها ولو من باب الفضول ، الانسجام واضح بين سامية وسميرة حتى قالت سامية :
تصدق ابو هاني انه اخو سميرة طلع مسؤول كبير عندنا في الشركة اللي بشتغل فيها ؟
سميرة : ولا يهمك ست سامية اي شيء بخصك اخوي ما رح يقصر ورح يعملك احسن شيء ممكن
سامية : مش مهم يا حبيبتي ، انا بالنسبالي الشغل تسلية مش اكثر
تعرفت على سميرة اكثر ، زوجها عامل في شركة الامن والحماية وليس له وقت طويل فيها فهو من الموظفين الجدد ، هي تعمل في احدى الهيئات الحكومية بوظيفة ادارية ، وزوجها اكبر منها كثيرا فهو في الاربعينات ولكن لعلاقتهما السابقة فقد قبلت به زوجا ، فهو ابن خالتها وتربط اسرتيهما علاقة قوية ، السيدة سميرة فتاة مثقفة ومنفتحة رغم لبسها المحتشم ، لا تمانع بشيء وقد قالت انها ستنزل هذه الليلة الى البحر ولا مانع لديها من لبس البكيني فللبحر والشاطيء احكام خاصة وليس منطقيا القدوم الى البحر والنزول بالعبايات وقالت أن زوجها لا يمانع في ذلك على أن يبقى الامر سرا عن اهله واهلها وطلبت مننا ستر كل ما نشاهد منها هنا هههههههه فوعدناها بذلك ولكني قلت لها : يا مدام انتي هنا في مكان محدش بيعرفكم لا انتي ولا زوجك وممكن حضرتك تطلعي انتي وزوجك على اماكن كثير وتاخذوا راحتكوا تماما من غير ما حد من الجماعة اللي معاكم يلاحظوكم او يراقبوا تصرفاتكم وهيك بتنبسطوا وبسرية تامة وما حد ممكن ينقل كلام عن اي شي عملتوه او رح تعملوه لاهلك او اهل زوجك
سميرة : ايوة يا استاذ انا عرفت انه في اماكن من اللي بتحكي عنها هنا لكن نحنا ما نعرفهاش ولا نعرف نظام الدخول لالها ولا اي شيء ، وانا بصراحة نفسي اعمل هيك شغلات وزوجي ما بمانع
سامية : طيب ما تبقى ترشدهم لهيك اماكن ابوهاني واهو ينولك ثواب هههههههه، واللا انتا برضه مش عاوز تخدم صاحبتي الست سميرة
انا : لا بالعكس انا خدام ليكي وصاحبتك واجوازكم. اللي مشغولين بشغلهم وتاركينكم هنا يغلبوني فيكم هههههههه
سامية : طيب يا سيد ابو هاني انا هبقى اشتكيك لاختي لما نرجع واقول لها انه زوجك بخيل ومرضيش يدلنا على اي حاجة حلوة ببيروت هههههههه
انا : لا يا ستي ، ما تزعليش ولا تشتكيني لاختك من بكره هاخذكم اماكن جديدة وحلوة كمان وابقوا خذوا راحتكم لكن بشرط جوازكم ييجوا معنا او انهم على الاقل يسمعوني موافقتهم اني اخذكم لهيك اماكن ويبقوا يتحملوا المسؤولية هما مش انا لوحدي
سميرة : هههههه ربنا يخليك لينا ابو هاني ، انا موافقة وهكلم شادي البوم واحكيله هالشيء ( شادي هو زوجها )
سامية : بالنسبه ليا انا خذت موافقة من زمان ، من اول ما جينا نسافر هنا ، ومش عاوزة موافقة غيرها والا لا ابو هاني ؟
انا : حتى ولو ، انا هقول لاحمد جوزك وافهمة الاماكن هذي وظروفها ، احسن ما بكرة يرجع بكلامة
سميرة : انتا شوقتني كثير لاماكن بيروت السياحية الحلوة ومش حتنازل عن فكرة زيارتها لو شو ما كان
انا : طيب طيب ، انا نعسان كثير ، امبارح تاخرنا بالسهرة وعاوز اطلع الغرفة انام شوية وبعد الظهر في النا برنامج خروج غير شكل ، والا شو رايك سامية ، طالعة معي واللا هتبقي مع صاحبتك هنا
سامية : انا طالعة انام كمان مهي سهرتك عالتراس امبارح هدت حيلي وتعبتني وكسرت جسمي عن آخره
سميرة : شوهذا التراس يا سامية
سامية : بعدين احكيلك ، هلا روحي نطلع نريح شوي والمساء نتقابل
صعدنا في المصعد وفي الطابق الثاني غادرتنا سميرة لغرفتهم ، وفي الثالث غادرنا المصعد فقلت لسامية
انتي تدخلي تنامي هلا ، وعالواحدة ونصف تكوني جاهزة للخروج ،
سامية : شكلك صبحت العقل راجعلك والجنون راح بالمرة ؟؟
انا : انتي ابعدي عنا وانا ابقى عاقل
سامية : يعني مش عاوز تنجن هلا ؟
انا : جسمي متكسر ، عاوز ارتاح ، وانتي ادخلي ارتاحي هلا وبعد هيك بنشوف لنا موعد نعمل فيه شوية جنون من بتوعك
سامية : طيب ما تاخذني معك انام بغرفتك
انا : ادخلي غرفتك بلا كثرة حكي ، مش فاضي لقلة عقلك هلا
سامية : طيب طيب ، حاضر ، من غير ما تشد على حالك ، انا داخلة وعالواحدة ونصف اكلمك عالغرفة او اجيلك غرفتك
انا : مع السلامة ، نامي منيح ، ورانا سهرة يمكن تكون طويلة كمان
كانت الساعة حوالي التاسعة والنصف ، هناك اربعة ساعات للراحة هي فترة كافية جدا لاعادة النشاط والحيوية لاجسادنا المنهكة رغم أن نومة الساعتين او ثلاث السابقة كانت جيدة لكن ما في عقلي الليلة القادمة لا يقل عما كان في سابقتها ، غيرت ملابسي وآويت للنوم .
ما هو سر علاقة سميرة بسامية ، ولماذا جاءت سامية بها الي وهي تعلم انها ممكن أن تؤثر على سير احداث علاقتي بها ولن نتمكن من كسب حريتنا في الحركة والتنقل او ممارسة طقوسنا الجنوبية بوجودها ، هل كانت تريدني ان ارفضها واعتذر لها ؟ ولكن نبرتها وطبيعة كلامها لا يوحي بذلك ، كيف ستسير الامور في الايام القادمة ؟ لست ادري ، ولكنني اعرف سامية واعلم انها لن تتنازل عن طقوس جنونها فجسدها الثائر ، وعشقها المتغلغل في وجدانها لمداعبة جسدي والتمتع بزبي لن تحجبه سميرة ولا زوجها ولا زوج سامية ، فهي تؤدي واجبها كزوجة لزوجها وتعود لتؤدي واجبها كعشيقة ومحبوبة على فراشي ، هذا هو واقعها منذ أن بدأت علاقتي بها ، فزوجة اخيها تغريد لم تستطع في السابق منعها من ممارسة طقوس عشقها لي ، افكار سيطرت علي لدقائق قبل أن اغط في نومي العميق .
صحوت في الثانية عشرة وخمس واربعون دقيقة ، قهوتي على النار الهادئة وانا اغتسل في الحمام ، رغوة الشامبو وغزارة المياه المنهمرة على جسدي وصوت وقوة ارتطامها بجلدي لم تمنعني من امعان النظر الى الساعات القادمة ، اكاد اجزع خوفا مما يخبئه القدر واكاد اقع رعبا مما ارتكبه من رذيلة شريرة سيطرت علي وعلى علاقتي النسائية ، فانا الرجل الكهل كبير العمر والقدر في مجتمعه كيف لي ان إنزلق الى هذا المنزلق ، فهانذا في دولة غير دولتي ومدينة غير مدينتي وبيئة غير بيئتي والهدف هو العهر والخيانة ، هو الجموح الجسدي بلا ضوابط . كان لا بد من الاستعجال ووقف التفكير بهذا الاتجاه فالقهوة على النار ، حلقت ذقني مستعجلا و خرجت ملتفا بمنشفتي ، طعمت قهوتي ببنها ذو الرائحة الفواحة الزكية ، جففت شعري ، ورششت بعضا من الكولونيا و العطر على وجهي لزوم ما بعد الحلاقة ، سكبت فنجانا من القهوة فتذكرت حاجتي لفنجان آخر ، سكبته وغطيته حتى لا يبرد بسرعة ، اشعلت سيجارتي ورشفت رشفتي الاولى من القهوة ، فإذا بدقات خفيفة على الباب ، فتحت بابي فإذا هي سامية تلتف بروبها القطني يبدو انها خارجة لتوها من الحمام
مساء الخير
انا : مساء الورد والياسمين ، شو هالنشاط هذا ؟؟
سامية : قلت اذا كنت مش صاحي اصحيك من النوم ، خايفة عليك تتاخر
انا : لا انا صاحي وشبه جاهز ، وعملتلك القهوة كمان ، البسي وجهزي نفسك وتعالي اشربي القهوة
سامية : لا انا اشرب القهوة بالأول وبعدين اروح البس
انا : مثل ما بتريدي ، تفضلي وسكري الباب وراكي
جلست ورائحة الشامبو تفوح من جسدها الذي اعتقد انه عاريا تحت روبها القطني ، شعرها المبلل ، عيونها المكحلة للتو ، رموشها الناعسة ، شفتاها المطليتان بالاحمر ، كلها على بعضها ، جنية بل حورية ، بل ملاك ، حدقت بها وقلت لها
شكلك صاحية من بدري
سامية : من نص ساعة ، استحميت وعملت شوية ميكأب وعاوزة بس اغير ملابسي واكون جاهزة
انا : تغيري ملابسك ؟ ليش هو انتي لابسة حاجة ههههههه
سامية : لابسة روب وسوتيان وكلوت حلوين هيعجبوك ، شوف كمان ، ؟؟ مو حلوين ؟
انا : طيب طيب ، اشربي القهوة واغربي عن وجهي ، معندناش وقت للجنون تبعك هذا
سامية : طب بوسة بس ، !!!
انا : من غير بوسة انتي هتجننيني ، كيف مع البوسة
بدأت ترتشف قهوتها ، مش هتطول اكثر من بوسة ، انا عارفتك طماع وانا ماليش بطمعك
انا : طيب خلاص ، اشربي قهوتك وحسابك معي بعدين
سامية : حسابي معك شو هذا ؟؟ هو نحنا بيننا حسابات ؟
انا : ايوة فيه وحسابات صعبة كمان
سامية : خوفتني يا رجل ، !! شو قصدك
انا : قصدي بخصوص صاحبتك سميرة
سامية : ايوة ايوة فهمت !! خلاص لما ننزل افهمك كل شيء
ارتشفت آخر قهوتي وهي كذلك وقمنا واقفين فالتقت الشفاه في قبلة لم اريدها أن تطول ثم دفعت جسدها بلطف بعيدا عني طالبا منها بصيغة الامر أن تجهز نفسها بسرعة للخروج فذهبت تتمتم تعبيرا عن عدم الرضا
في الواحدة والنصف كنا في بهو الفندق ، لبست سامية بنطلون جينز ازرق ضيق يجسم فخذيها ولكن الجاكيت العلوي كان يخفي معالم طيزها الا انه لم يستطع تخبئة حجمها الكبير نسبيا المناسب مع طولها الفارع ، بلوزها الضيق يعطي انطباعا عن حجم وشكل نهديها البارزين ، وما عدا ذلك فهو مختبيء تحت ملابسها المحتشمة نسبيا وشالها الذي يعطي انطباعا باناقتها ، السيدة سميرة كانت في البهو ولكنها مشغولة في الحديث مع سيدة اخرى ، وقد فهمت أن البعض من الموجودين مثلنا في انتظار رفقاءهم من نفس المجموعة ، جلست واياها على مقعدين متقابلين وطلبت العصير من موظف البهو ، وقلت لها
انا : هلا بسرعة احكيلي شو قصة صاحبتك سميرة هذي ، انا ما بريد اي شيء ينغص علينا برنامجنا ونحنا ما بتعرف البنت ولا عندنا فكرة عن وضعها ، فلشو بدك اياها تمشي معنا او نحنا نمشي معها ، بكرة هتلاقيها قدامك في كل حركة وهيك انتي ما رح يعجبك الوضع ،
سامية : على مهلك حبيبي ، البنت حلوة ومنفتحة كثير وجوزها فري عالآخر والجماعة بدهم ينبسطوا ، انتا لشو متعب نفسك
انا : انا ماني متعب نفسي ولا شي ، لكن ما بدي اياكي تندمي على هيك قرار ، اما بالنسبة لألي ما عندي شي اخسره ، انا بعرف المنطقة كثير منيح ، وزرت كل مواقعها تقريبا ، وانا معك حتى آخذك انتي وزوجك او انتي لوحدك على هيك مطارح حلوة من غير ما بيجي حد يتعبك وياخذ من وقتك ومتعتك
سامية : طيب حبيبي ، البنت حلوة كثير واذا زوجها ظل معنا نحنا بندلهم عالمكان وبنروح لحال سبيلنا وان كانت لوحدها هاي انتا بكون حدك مزتين حلوين تتمتع معهن مثل ما بتريد
انا : ولك انتي شو ؟ شيطانة ؟ وما بتغاري اذا انا عملت مع البنت شي هيك واللا هيك وتروحي عامليتلي مشكلة
سامية : ايوة ايوة بان على حقيقتك ، انتا عينك منها وخايف مني ، لا ما تخاف مني ، اهم شي ما تستغفلني وتعمل شي معها من غير علمي
انا : ومو خايفة منها تكشف سرنا وتروح تحكي فيه لحد لما ترجع
سامية : ما بتقدر تعمل شيء لانها هيكون كل سرها عندنا ونحنا ياللي بنتحكم فيها مو هي اللي تتحكم فينا
انا : على كل حال انا ما بحب إستعجل الامور ، لكن خليكي على حذر لان هيك مواقف خطيرة وممكن تعمل لك مشاكل مع زوجك وانتي مو ناقصة مشاكل ، ما صدقنا ولقينا واحد يقبل فيكي هههههههه
سامية : لكان هيك الموضوع ؟؟ انتا عاوز تخلص مني وتعمل عمايلك مع غيري
انا : هههههههه بلشنا الغيرة ، اسكتي اسكتي لحد يسمعك الجماعة هنا بعرفوني وبلا فضائح
كنا قد شربنا العصير الذي احضره النادل ، وكنت قد حدثت نفسي بان اساير هاتين السيدتين لارى ماذا سيجري ولكل حادث حديث ، وبكل صدق اقول انني ما فكرت جنسيا ولا في اي يوم من الايام بغير سامية وزوجتي طبعا ، وما سبق من احداث قلتها في هذه القصة وكلها كانت تصب في تطورات علاقتي بسامية ، ولا اريد ان اكرر هكذا مشاهد رغم انني لا استطيع الاستغناء عن جنون سامية وجسدها الفاجر وروحها وقلبها التي منحتني كل ححراته وما عاد فيه غيري كما انا متيقن . اقبلت سميرة باتجاهنا ، القت التحية وجلست بجانب سامية فاعتذرت منهن بحجة انني اريد الحديث مع موظف الريسبشن ،
تكلمت قليلا مع موظف الريسبشن ثم خرجت الى الشارع اتفقد سيارتي المتوقفة في الباركنج منذ الامس ، جاءت الحافلة التي تقل موظفي الشركة فعدت الى بهو الفندق ، توقفنا قليلا في البهو مع احمد زوج سامية الذي كان يريد أن يصعد لغرفتهم ليغير ملابسه سائلا زوجته أن كانت تريد مرافقته ؟ فجاءت سميرة إلينا ومعها زوجها شادي الذي هو زميل احمد زوج سامية ولكنها ارادت أن تعرفه علي انا ، شادي رجل تجاوز الاربعين ، شكله وسيم ليس بالطويل ولا بالقصير ولكنه من النوع الذي يهتم بنفسه كثيرا ، طلب شادي أن يرافقنا في مشوارنا للتسوق من وسط المدينة هو وزوجته فلم يكن لدي خيار الا بالترحيب بهم ، صعد شادي واحمد لتغيير ملابسهم والعودة الينا ، اما انا وسامية وسميرة فقد بقينا ننتظرهم في البهو ، فور عودتهم خرجنا لنستقل السيارة ونبحث عن مكان نتناول فيه غداءنا ثم نتجول في المدينة ، اخترت مطعما في منطقة المدينة ، تناولنا غداءنا وامضينا بقية النهار في السوق متنقلين بين السوليدير وشارع الحمراء والشوارع الفرعية فيما بينهما ، لم تشتري سامية ولا سميرة الكثير من الاشياء فالأسعار هناك مرتفعة ولكن اجواء المكان اعجبتهم كثيرا ، تناولنا القهوة في احد مقاهي السوليدير المعروفة باجواءها الخلابة خصوصا قبل المغرب ثم عدنا ادراجنا الى الفندق ، كان شادي وسميرة في غاية السرور انهم تمكنوا من الاطلاع والتجول في وسط هذه المدينة الجميلة ، وانا بدوري وعدتهم بالمزيد من الاماكن الجميلة ولكن كل شيء له وقته ، وصلنا الفندق بعد العشاء بقليل اي حوالي الثامنة والنصف مساءا ، كانت جولة متعبة قليلا فقلت انني اريد الاستحمام وقضاء بعض الوقت على التراس ومن يريد أن يتبعني فليفعل ، كما قلت لهم أن يتخذوا قرارا بخصوص سهرتهم هذه الليلة أن كانوا يريدون ان تستمر في الفندق ام أن لهم نية في الخروج ، اتفقت سميرة مع سامية على أن يتصلا ببعضهما بعد نصف ساعة حتى تتفقا على بقية الليلة . بدى واضحا أن هناك انسجاما كبيرا بينهما في كل شيء ، وذلك واضح من كثرة الاحاديث الجانبية التي جرت بينهما طيلة مساء هذا اليوم ، كما فهمت أن سامية بدأت بتوجيه سميرة الى الاتجاه الذي تريده هي ، ما تشتريه تقرره سامية ، واين يدخلا تقرر سامية ، ماذا يفعلون او لا يفعلان هي من تقرر ، هذا جيد على كل حال .
بعد نصف ساعة كنت انا وشيشتي وقهوتي نتسامر على التراس ، لبست الشورت وتي شيرت خفيف وجلست بعد أن جمعت حولي من المقاعد ما يكفي البقية ، كان التراس عامرا برواده كما هي العادة في اول الليل ، والاجواء الحارة جعلت الشاطيء ممتلئا ايضا ومن يسبحون في الماء او على الاقل يلعبون بالقرب من الشاطيء كثر والاصوات تعمر المكان كما هي اجساد النساء والرجال ، البكيني سيد الموقف في الاسفل ، ولاعبي ولاعبات الكرة يلعبون ويمرحون ، والعاشقين يتعانقون . فهذا يدهن عشيقته بالكريم وهذا يتمدد على المقعد وعشيقته تعبث بصدره ، وتلك نامت على بطنها تاركة طيزها تشتم نسيم البحر بينما رفيقها يلهو بتلفونه الجوال ، او يأخذ صور سيلفي للذكرى ، هو عالم البحر والفنادق السياحية وهو موسم السياحية في بيروت هذه الايام . لا بد لتلك الاجواء أن تعكس اثرها على كهل مثلي ولى شبابه وغابت قدرته على مجاراة الصبايا وجموحهن . نظاراتي الطيبة كانت تقرب لي كل بعيد وترسم امامي صورة مثيرة لما يجري على الشاطيء ، وما كان يجري بجانبي لم يكن اقل اثارة ، فذلك الشاب في الزاوية الاخرى يجلس بشورته وصدره العاري على المقعد بينما رفيقته بالبكيني تجلس على فخذه يتناوبان على الشيشة ويضحكون لا ادري لماذا ، وتلك السيدة صاحبة الثوب الطويل التي تجلس بجانب زوجها الكهل تعض شفتيها شبقا وتسترق النظرات الى هؤلاء العاشقين ، وهذا وتلك وهذه وذاك كل يغني على ليلاه وانا ليلاي غائبة عني ولكنها على بعد امتار مني فقط . اين انت يا سامية ؟؟ لو كنتي بجانبي الآن لقمنا بانتاج حلقة من حلقات مسلسل جنوننا او على الاقل كنت قد اطفأت لهيب رغبتي بسهم من سهام عينيكي او ابتسامة جميلة من ثغرك او عضة شبق مجنون من شفتيكي .
لم يطل انتظاري فهاهي سامية تطل على التراس تسالني عن الاجواء وتخبرني أن سميرة وشادي في الطريق وان احمد سيخرج الي بعد قليل ، اكتمل النصاب وحضر الصحب ، فانبهرت سميرة بالاجواء خصوصا عندما اطلت على الشاطيء ورأت ما رأت ، وشادي واحمد كذلك استندوا جميعا على حائط التراس يطلون على الشاطيء وينفخون زفراتهم مما يرون ، وحدها سامية جاءت بجانبي تشاركني الشيشة وتنفخ دخانها في وجهي وتبتسم ابتسامة المنتصر ، خصوصا عندما مدت يدها على زبي من فوق الشورت تلمسته فاحست بما آل اليه وضعه فقالت لي في غفلة من الجميع ، يووووووووه هذي حالتك صعبة كثير ، فقلت لها اسكتي احسن ما اعمللكوا مشكله هلا ، جلس الجميع وطلبت من سامية اعداد القهوة لها وللضيوف جميعا وبدأ الحديث بيننا فهدات الاجواء الى أن قال شادي
شادي : عاوزين نستاذنك ترتب لينا سهرة حلوة سيد ابو هاني
انا : مو على اساس انه شركتكوا مرتبين ليكوا برنامج سياحي
احمد : اسكت ابو هاني ، الجماعة عاوزين انه نحنا نرتب كل حاجة لوحدنا ومعندهمش مانع اننا ما نلتزم ببرنامجهم ساعة ما يكون عندنا زيارة او حاجة المهم انه في اليوم قبل الاخير هيجتمعوا فينا نحنا والعائلات وعاملين لينا غداء كبير دعونا جميعا عليه اما بقية البرنامج فكل واحد يدبر نفسه او يبقى في الفندق وينزل البحر ، يعني اجتهاد شخصي من كل واحد لوحده
شادي : انا بالنسبة لألي من بكره عاوز اطلع اعمل شيء وماليش فيهم وبموعد الغداء بتاعهم نبقى نروح لهم وبعدها نسافر ، هما خلونا نجيب زوجاتنا هنا وعاوزينا نتركهم لوحدهم ، هذا شي غلط وما ممكن يستمر هالشكل ، واللا شو رايك يا احمد
احمد : انا معك يا شادي ولو انه انا مشكلتي اقل من مشكلتك بوجود ابو هاني معنا ، وبعدين ما تنسى انه انا رح يطلبوني لبعض الشغلات على شان وضعي بالشركة
شادي : يا اخي انت حر ، اما انا عاوز اتفسح وافسح مرتي معي ، والا ليش جبتها معي ، كنت خليتها بالبيت
سميرة : لو ما جبتني معك ما كان ممكن اسمحلك تسافر هههههههه واللا انا غلطانه ؟؟
احمد : هههههههه شفت سيد ابو هاني ؟؟ عاوزة تحكمني
انا : الست سميرة ما تحكمكيش وبس ، هذي تحكم العيلة كلها ، بكفيها خفة دمها وجمال روحها المرحة ، سميرة تؤمر وما تطلبش واذا كنت حضرتك عاوز تروح شركتك مش مشكلة انا افسح سميرة مع سامية كمان ، عجبكوا هالكلام ، لكن كفاية عليا هما بس متقولوش لحد من جماعتكم ليصير للموضوع شوربة وانا مش دليل سياحي على كل الأحوال
ابدت سميرة سرورها بحديثي وقالت لزوجها ، روح اصطفل انتا وشركتك انا وسامية وابو هاني مالناش دعوة فيكم هههههههه
انا : هو انتم عاوزين تسهروا الليلة واللا في الليالي الجاية
شادي : لا مو ضروري الليلة ، بكرة او بعده بكون احسن
انا : تمام سيبوني افكرلكم بمكان مناسب من بكرة الصبح .
شربنا القهوة التي احضرتها سامية في اجواء مرحة ، وبقينا نتجاذب اطراف الحديث حتى الثانية عشرة ليلا عندما طلب شادي من زوجته أن يذهبوا لغرفتهم ليناموا ، ( يبدو أن ليلتهم ستكون عامرة بالاحداث التي لم تنتهي بعد ) فغادروا بعد أن حييناهم على وعد اللقاء في الثامنة والنصف على الفطور ،
احمد قام عن كرسية يتثاءب سائلا سامية ، انتي مش عاوزة تنامي هلا ؟؟
سامية : انا رجعت بعد الفطور نمت لبعد الظهر ،
احمد : طيب انا داخل انام ، تصبح على خير ابو هاني
سامية قامت تجمع فناجين القهوة وتوجهت لغرفتي بحجة اعادتها وربما غسلها فتبعتها
انا : انتي مش ناوية تلحقي زوجك واللا شو ؟
سامية : انتا شو رأيك ؟
انا : انتي لازم تلحقيه ، لا يكون الرجل عاوزك بحاجة
سامية : مش عوايدة ينيكني يومين وراء بعض
انا : لكن انتو هنا ، مش في البيت والوضع مختلف
سامية : وانتا شو هتعمل ؟
انا : انتي مرتي واللا مرته ؟؟
سامية : هههههه لا صدقتك ؟؟ انتا فاكرني غبية ؟
انا : لا مش قصدي ، لكن هيك الاصول ، واللا انا غلطان ؟؟
سامية : طيب بلا كثرة حكي ، راجعالك ، ثم توجهت خارجة من غرفتي
انا : انا هنزل البحر
سامية : طيب نصف ساعة او اكثر شوي والحقك البحر ، متدخلش المية لما اجيلك
انا : حاضر معلمتي ، ما انا اللي جبته لنفسي ، شو اعمل ؟؟
سامية : هههههههه
تناولت منشفتي الكبيرة ، وخلعت التيشيرت وبقيت بالشورت فقط ونزلت الى الشاطيء . كانت الساعة تقارب الواحدة ليلا ، لا يوجد احد هنا غير تلك الامواج التي تغدو وتروح بهديرها الهاديء وصوتها الرقراق ، وبعض فراشات جذبتها انوار المكان ورائحة البحر ، جميل هو البحر بشاطئه عندما يكون هادئا هكذا ، فلا صوت يعكر مزاجك ولا منظر مثير يحرك اشجانك ولا زفرات نساء شبقات يجعلك تضيق ذرعا بآهاتك الحرى ، ولا بكيني ملتصق في الاطياز يثيرك ثم يغرب فلا انت طلته ولا انت تخلصت من صورته التي دخلت فيك ولن تخرج ،
وضعت المنشفة على احد المقاعد وتمددت على ظهري فوقها مستدفئا بها واغمضت عيناي وذهبت في يقضة احلامي اقلب الصفحات وابحث في قاموس ذكائي عن قادم الكلمات . ما هذه الدنيا الغريبة فقد كنت انا وام هاني يوما ما هنا ولكننا لم نجرؤ على على مثل هذه التصرفات فقد بقينا محافظين على حكمتنا ووقار سلوكياتنا ، اكلنا اطيب الاطعمة ، شاهدنا اجمل المناظر ، نكتها كثيرا في غرفتنا ولكن ما كان فينا شيء من جنون ولا كان لديها عهر وفجور تستطيع أن تغويني به ، اما اليوم وبعد مضي سنوات العمر هانذا افعل ما عجزت عن فعله في شبابي ، انها سخرية الاقدار وجنون الحب ومحكمة العشق من اصدرت علي حكمها غير القابل للطعن او الاستئناف او حتى اختيار تاريخ وطريقة التنفيذ ، فللعشق ومحكمته شروط خاصة وعلينا التسليم بها كيفما كانت ومتى ما صدرت دون اي اعتراض . للله درك يا حبل افكاري ، اين ذهبت بي ، والى اي اتجاه تقودني ؟؟ ولللللله درك يا سامية ماذا فعلتي بهذا الشيخ الكبير وكيف تحولتي به الى هذا الاتجاه ، لك العشق والحب والحنان والجنون والعهر ولك المتعة واللذة ولحبيبك تانيب الضمير وحبل افكار لا ينقطع .
جعلتني اجفل سامية عندما طرحت علي تحية الصباح
صباح الخير ابو هاني
انا : صباح الخير مساء الخير مش مشكلة ، مدي منشفتك وارتاحي هنا
سامية : مش لوحدي ، سميرة معي
لم اكن قد شاهدتها بعد ، فنهضت مستندا بكوعي على المقعد متوجها بنظري اليها فوجدتها تلبس روبا فضفاضا طويلا وتحمل بيدها منشفتها ، اما سميرة فقد كانت تلبس عباءة واسعة وتحمل بيدها منشفة اخرى
انا : اما جوازكم وين راحوا ، واللا ناموا من بكير
سامية : مهما أدوا واجباتهم اليومية والليلية ومش باقي عليهم غير النوم
سميرة : يخرب بيتك يا سامية ، انا بستحي من هيك كلام
انا : ما علينا المهم تكونوا انبسطتوا
سامية : انبسطنا ؟؟ ما كلها ربع ساعة بالكثير ةبكون واحدهم نام على بطنه مثل القتيل ، ما هيك سميرة ؟
سميرة : اسكتي يا سامية عيب هالحكي
انا : طيب مش مشكلة ، وهلا شو جايين تعملوا هون ؟
سامية : انا قلت أن الشط فاضي ، فهي فرصة ننزل البحر براحتنا من ما حد يشوفنا ولقيت سميرة بطريقي عندها نفس الفكرة
انا : يعني انتا ما كنتوش متفقين من بدري
سميرة : ما ترد عليها ابو هاني نحنا متفقين هيك من ساعة ما كنا عالتراس واقفين لكن قلنا بناخذ جوازنا معنا لكن الظاهر انهم مالهمش نصيب ، تعبانين وناموا
انا : على كل حال سامية حسابها عندي متاخر وهلا هاتوا كل واحدة مقعد واستريحوا هنا ، او اذا بتريدوا انزلوا البحر
احضرن مقعدين ، تخلصت سامية من روبها فإذا بها تلبس هوت شورت تستخدمه كبكيني وسوتيان بكيني خفيف ، اما سميرة فقد خلعت عباءتها ليظهر انها تلبس بكيني من قطعة واحده ولكنه من الأسفل يغطي لنصف فخذيها ويغطي باقي جسدها من الامام بينما ظهرها شبه عاري لحدود فلقتي طيزها التي برزت بحجمها الرهيب واستدارتها المغرية جدا ، وقد بان حجمها اكبر نظرا لقصر قامتها ، بزازها تكاد أن تمزق البكيني لكبر حجمها وحلمتاها بارزتان يبدو حجمهما كبيرا .
سامية : مش عاوز تنزل معانا البحر
انا : انزلوا انتوا خذو راحتكم ، وانا انزل بعدين
سامية : ما تستحي من سميرة ، ولا مني ، لولاك هنا نحنا ما تجرانا ونزلنا ، لكنا عارفينك هنا فقلنا اهو اي حاجة ابو هاني موجود ، ما هيك سميرة ؟؟
سميرة : ما تتضايق مني ابو هاني ، اعتبرني مش موجودة وخذ راحتك ، وسامية بتظل اخت مرتك وما بينكوا خجل ، واذا كنت انا بضايقك برجع انام حد جوزي هههههههه
سامية : شو الفايدة انك تنامي حده اذا كان هو نايم وانتي مو عبالك تنامي ههههه
سميرة : بلا حكي فاضي سامية ما انا قلت لك عيب هيك
انا : هلا قولولي انتوا الاثنتين ، شو قصتكوا ؟ شكلهم المدهولين جوازكم ما عملوا معكم الواجب صح ؟ هههههه، شو هالاغبياء هذول حد يطول مزز حلوين مثلكوا ويروح ينام ، يخرب بيتهم ما اهبلهم !!
سامية : طيب يلا يلا انزل معنا عالمي ، لا واحدة فينا تقع واللا شي ؟؟ !! واللا ما بتريد تكون الراجل بتاعنا ؟؟
نزلنا البحر سويا نمشي في الماء وانحرفت متعمدا معهن الى يمين الشاطيء حيث هناك تخف بالاضاءة ونختفي عن اعين المراقبين من الشاطيء رغم عدم وجود احد ثم بدأت برشقهم بالماء واللعب معهن ولكن عن بعد اما سامية وسميرة فقد كانتا متجاورتين دائما واحيانا يضربان بعضهم على الاطياز او الافخاذ . و غير ذلك من حركات اثارتني حد الجنون وبدأ زبي يتمدد اكثر واكثر حتى صار امر اخفاءه صعبا لولا أن الاضاءة خافتة وكنت حريصا أن ابقي نفسي مغمورا بالماء حتى ما فوق سرتي والا لكان مظهري مزريا جدا ، اقتربت من سامية وسميرة اكثر وطلبت منهما خفض اصواتهم خوفا من لفت الانتباه والا سيأتي بعض الشباب من باب المعاكسة او شيء من هذا ، استمرت معركة رشق الماء ولكن بوتيرة اقل ، وصرت اتوغل في الماء حتى وصل الماء لرقبتي ، ثم سبحت قليلا سباحة عادية قبل أن انهض واقفا بينهما . لم تكن سميرة ولا سامية يتقن العوم او السباحة ولذلك فقد وقفتا بحدود المياه غير العمبقة ، كانت سامية مستمرة في مضايقة سميرة ورشقها في الماء . وفي لحظة ما لمحت سميرة وقد وقعت في الماء وغمرتها المياه بالكامل ، فاسرعت جهتها وامسكت يديها الاثنتان وسحبتها للاعلى لامنعها من الغرق او التاثر الكبير بمياه البحر المالحة او ابتلاعها ، اخرجت سميرة ما دخل فمها من الماء وهي تسعل قليلا ثم طلبت مني مساعدتها للوصول الى الشاطيء الرملي . كانت سميرة تشتكي من بعض الألم في وركها ، سامية سكتت تماما وتبعتنا الى الشاطيء الرملي وهناك طلبت من سميرة التمدد على المقعد والاسترخاء تماما ، طلبت من سامية تنشيف جسمها بالمنشفة وتدفئتها قليلا بابقاء المنشفة فوق وركها ، الا أن سميرة بقيت تتالم وتحاول المسكينة عدم الصراخ رغم انني اشعر بانها تعاني من الم شديد ، طلبت من سامية معرفة مكان الالم فبدأت سامية بتحسس مكان الألم حتى اخبرتني انه بأعلى فخذها من الخلف ، فسالتها هامسا لسامية فاخبرتني أن الألم في اسفل الية طيزها ، فقلت لها دلكيها قليلا يمكن الألم يختفي او يخف قليلا ، ولكن التدليك كان يزيدها الما فقلت لهن : اذا لازم نطلع لفوق في الفندق يمكن نلاقي حل للمشكلة ونساعد سميرة ، سألتها ان كانت تستطيع المشي فقالت نعم !! اعادت لبس عباءتها ولبست سامية روبها واستندت سميرة الى سامية وعدنا الى بهو الفندق ، فوجدت جوني هو المناوب سالني ما الامر وكيف له أن يساعدنا فقلت له انها إنزلقت رجلها في الماء ويبدو أن عندها تشنج عضلات . وسألته أن كان عندهم كريم مرخي للعضلات فاشار علي أن اشتري انبوبة من الصيدلية مقابل الفندق وان تقوم السيدة الاخرى ( كما قال جوني ) بدهنها وسترتاح فورا فهناك كريم مرخي لآلام العضلات واعطاني اسمه .
ذهبنا الى المصعد فقالت سامية : وين نروح هلا ؟؟
فقلت لها : مش عارف روح غرفتك او غرفة الست سامية وانا اجيب لكم الدواء وارجع اعطيكم اياه وخلاص
سامية : شلون بده يصير هيك ، يعني هلا بدنا نطلع نصحي زوجها من النوم نقول له اللي حصل وهو اصلا ميعرفش انها طالعة البحر ؟!
انا : كيف ممكن اساعد انا ما عندي مانع
سامية : اعطيني مفتاح غرفتك وانتا هات الدواء والحقنا على غرفتك
انا ؛ بس هيك انتم بتحرجوني كثير
سامية : عندك حل ثاني ؟؟
لمحت ابتسامة رضا على وجه سميرة رغم الالم ، ونظرة انتصار في عيون سامية . فما كان مني الا أن ناولتها المفتاح وقلت اذا خلي الست سميرة تاخذ حمام على شان تخلص المية المالحة عن جسمها وابقي ساعديها حتى ارجع لكم .
احضرت المرهم خلال دقائق ورجعت الى الغرفة فوجدت بابها مواربا ، دخلت وأغلقت الباب خلفي فسمعت صوت مياه الشاور في الحمام ، ناديت لهما لاشعرهما بعودتي وجلست انتظر لخمس دقائق حتى خرجت سامية وسميرة تلتفان كل واحدة بمنشفة ، حيث اعادت كل منهما لبس لباس البحر الذي كانا يلبسانه بعد غسله وعصره قدر الامكان ،، اعادت سامية لبس روبها بينما تمددت سميرة على السرير بلباسها البكيني ذو القطعة الواحدة . طلبت من سامية دهن مكان الالم عند سميرة بالمرهم ، وبعد ثواني وجدتها تضحك وهي تقول لسميرة مافيش فايدة لازم تشلحي البكيني بتاعك هو انتي طالعيتلي عالبحر بهذا اللبس وبدك ما توقعي !!
فاجأتني سميرة بانها لم تمانع في خلع ما تلبس لتصبح عارية تماما امامي الا انني قلت لسامية ابقي حطي الشرشف فوق جسمها يسترها وشوفي شغلك فقالت . مش رح يزبط معي لاني مش ممكن ادهنها وهي تحت الشرشف . ما هيك سميرة
سميرة : اعملي اللي بدك اياه سامية ، انا عملتلكوا مشكلة يا ليتني ما جيت معكم
سامية : ولا يهمك سميرة انتي مثل اختي واذا أنا ما ساعدتك مين اللي هيساعدك ؟؟
كانت حينها سميرة تنام على بطنها رافعة طيزها العارية امامنا كقبة مرتفعة من اللحم الاسمر ولكن جسدها كان ناعما حريريا بشكل اذهلني ، بدأت سامية تدلكها بالمرهم وسميرة تتالم حتى قالت سامية الظاهر انه انا ماني عارفة ادهنلك العضله منيح ، ممكن تساعدنا ابو هاني ؟؟ قالت سميرة دخيلك ابو هاني شكلها سامية مو عارفة تعمل شي ،انتا عندك خبرة اكثر ، ساعدني لو سمحت
كانت سامية حينها قد خلعت روبها وعادت بالسوتيان والهوت شورت الازرقين . فقلت لها ما عليش يا جماعه الموضوع هيك بصير محرج كثير ولازم نخبر زوجك وهو يتصرف ياخذك للدكتور
سميرة : يعني ابو هاني عاوز الدكتور الغريب يكشف علي ويدهنلي جسمي وانتا ابن بلدي وصديقنا وصديق جوزي خجلان تعمل هالشي ؟؟ كيف بدها تركب هاي ،؟؟ فهمني ؟؟
انا : طيب ما عليش ممكن انتظروني خمس دقائق اخذ شاور اشيل الملح عن جسمي وارجع لكم ؟؟
سامية : اذا كان هيك ما عليش هينا بننتظر وعلى بال ما تطلع بكون حضرتلك القهوة هههههههه
دخلت الحمام ، رشست جسدي بالماء نظفته من الاملاح ونشفته وعدت فورا بعد لبست شورتا جديدا
كانت سامية ما زالت تعد القهوة وسميرة تغطي نصفها السفلي بالشرشف فامسكت المنشفة غطيت بها قباب طيزها وبدأت دهنها بالمرهم من بداية اسفل فخذها مع عمل مساج وتدليك بطيء للعضلات ، صعدت لاعلى ووصلت اول فلقتها فعرفت أن تركيز الألم هنا ، واصلت التدليك بنعومة ولطف حتى شعرت بان صوت الالم الذي كانت تصدره سميرة قد تحول الى صوت من نوع آخر
سامية تجلس جانبي ترتشف فنجان قهوتها وقد وضعت لي فنجانا آخر فارتشفت منه رشفة فهمست لي سامية : البنت خلاص راحت فيها
نظرت اليها وابتسمت وقلت لسميرة ، شو ست سميرة كيف الوضع هلا
سميرة بصوت متحشرج : احسن كثير لكن ما توقف ، استمر اذا بتريد ، انتا ريحتني كثير
ذهبت سامية نحو اذنها وهمست لها بشيء حتى سمعت سميرة تقول : اممممممم اممم
عادت سامية لتقول لي بصوت اجش هي الاخرى ، البنت تعبت كثير يا حبة عيني ، ريحها ابو هاني
فقلت : ما انا ريحتها ، ولسا ما خلصنا
سامية : ريحها اكثر ، اطلع بايدك لفوق شوية
كنت حينها استند على ركبتي بجانب فخذي سميرة فامسكت سامية بشورتي لتنزله لاسفل وتحرر زبي وبدأت تلاعبه وهمست لي ان الاعب كس سميرة قليلا ثم قالت بصوت مسموع انتا ريح سميرة وأنا هريحك .
مددت يدي بين فخذيها من الخلف فاوسعت بينهما ورفعت وسطها قليلا فبان لي كسها بوضوح
انها تدعوني بملء ارادتها أن الاعب كسها فقلت :
هو في وجع هنا ياسميرة
سميرة : كل الوجع هنا ابو هاني
انا : مو خايفة زوجك يعرف ؟
سميرة : يعرف شو ؟؟ يعرف انه عمره ما وصلني لمرحلة الرعشة اللي بيحكو عنها الستات ؟؟
انا : اووووووه هذا انتي حالتك صعبة ، وايش عرفك اني ممكن اوصلك الي ما وصلكيش اياه زوجك ،؟ مهو شاب اكثر مني وجسمة يخزي العين اقوى مني
سميرة : اممممممم مش عارفة هيك توقعت ، ما اعتقد انه ظني يخيب ، هي سامية وين راحت
انا : سيبك منها مشغولة بشي تاني ، بعدين تعرفي ، خليكي مثل ما انتي وسيبيني اريحك
نمت على ظهري ووضعت رأسي ووجهي تحت كس سميرة تاركا زبي لسامية تمارس معه فنونها المعهودة والتقفت بظر سميرة بين شفتي امصه بكل قوة فرفعت طيزها للاعلى اكثر وبدأت آهاتها تعلو اكثر فاكثر . كنت الحسها وامصمص بظرها بكل قوة بينما يداي تضرب فلقتي طيزها الكبيرتين ، سامية ما زالت مشغولة ومستمتعة بزبي ، حتى شعرت انها قد أطلقت سراحه للحظة ثم سمعتها تقول ؛ ها سمورتي شو اخبارك ؟؟ فقالت سميرة : اسكتي يا سامية مش فاضيتلك هلا خليني باللي انا فيه
سامية : وشو هو اللي انتي فيه يا ،،......والا بلاش اقولها خايفه ما يعجبكبيش كلامي
سميرة : اممممم افففففففففف منك انتي ، اسكتي يا ...... خلص اسكتي
في هذه اللحظة كان وجهي قد اصبح كله لزجا ومبتلا بما افرزة كس سميرة من سوائل بغزارة انا لم اشاهد مثلها أبدا فبللت اصبعي الوسطى من سوائلها وتلمست فتحة طيزها ثم جعلته يتسلل داخلا شيئا فشيئا حتى غاص كله ثم بدأت انيك كسها بلساني وطيزها باصبعي فتخلت سميرة عن هدوءها النسبي وبدأت توحوح وتصيح يووووووووه شو هذا ابو هاني ؟؟ حرقتني من الجهتين ، ارحم يا حبي ، ولووووو ولووووو على مهلك بشويش ، مش قادره . مش قادرة ، خلاص خلاص جتني جتني ثم نزلت بكسها على فمي مرتمية بلا حراك تنهج بطريقة من كان لتوه غريقا ثم خرج يحاول البحث عن الانفاس فتحت يديها على امتدادهما بجانبها وارتمت بجسدها مستسلمة تماما فسحبت نفسي من تحتها .
ذهبت اليها سامية تمسد كتفيها وظهرها وضاربة طيزها ببعض اللطف مخاطبة اياها ، هاه سمورة ما خاب ظنك بابو هاني ؟؟ صح ؟ انقلبت سميرة لتبقى مستلقية على ظهرها ولكنها ما زالت بانفاسها المتسارعة تشعرني بان لديها رعشة جنسية غريبة عجيبة ، فرعشة هذه الانثى تقتلها للحظات ثم تعيدها الى الحياة تدريجيا انها من هذا النوع من النساء وهو نوع نادر ولكنه يعطيك قبل الرعشة انقباضات وانبساطات لذيذة
ابو هاني عمل معي شي بحياتي كلها ما شعرت بشي مثله ، هات ابوسك ابو هاني ، انا لازم ابوسك بعد اللي انتا عملته ليا
انا : مش عاوز بوسه ، انا عاوز ارضع بزازك هلا
ذهبت اليها فالتقفت شفتي والتقفت لسانها وغصنا في قبلة ملتهبة . مصصت شفتاها المنفوختان بلذة جنونية ولكن ما سحرني فيها هو تلك النهدان . فنزلت ارضع حلمتيها الطويلة بشكل ايضا غريب جدا فحلمتها للامام تزيد عن ثلاث سنتمترات وعندما تتصلب تتضخم وتشتد فتصبح رضاعتها ضربا من الخيال الجنسي ، في هذه الاثناء كانت سميرة وسامية غارقتان في تقبيل بعضهما في كل مكان ممكن وكانت سميرة تهرش في كس سامية باصابعها ، ولكنها اخيرا نظرت الى زبري الذي تركته سامية قبل لحظات لتطلب مني وضعه بمتناول فمها ففعلت وذهبت بفمي الى كس ساميه العقه واداعب بظرها بينما يداي ما زالتا مشغولتين ببزاز سميرة فبزازها من النوع الذي يملأ الكفين ويزيدهما فتنة تصلبهما ، ونعومة ملمسهما ، وحجم حلمتيهما ، جعلني لا اقدر أن ابتعد عنهما باي حال ، بقيت الاعب كس سامية حتى تأكدت من رعشتها الاولى التي اعتادت دائما أن اجلبها لها قبل ايلاج زبي في كسها ولكني هذه المرة قلت لها انني ساعطي الأولوية لكس سميرة الذي اذهلتني سمرته ونعومته ، قامت سميره لتعتليني غارسة زبري في كسها وبدأت تتمرجح فوقه كالافعى يمينا ويسارا بشكل أقرب للولب مما أتاح المجال لرأس زبي ان يتلمس بطربوشه المفلطح كل جوانب كسها ومداعبة كافة ثناياه الداخلية ، حتى تعبت انا من ثقل وزنها وتعبت هي من القفز فانمتها على بطنها رافعا طيزها لتواجهني بها ثم غرست زبي بكسها من الخلف فبدأت رحلة صرخاتها الثانية . سامية بشفتيها تقبلها لتكتم صوتها طالبة منها عدم رفع صوتها لكون احمد زوجها ينام في الغرفة المجاورة ، استغليت الفرصة وتناولت المرهم ووضعت منه على طيزها وغرست فيها اصبعين فدخلا بدون صعوبة كبيرة فعلمت بانها مفتوحة ، فوضعت المزيد من المرهم على زبي وغرسته في طيزها فصاحت الما ومتعة الا ان سامية عاجلتها بقبلة فكتمت صوتها ، رهزتها كثيرا بطيزها ثم انتقلت الى كسها حتى بدأت انقباضاته بالتسارع فعلمت انها على وشك الرعشة الثانية . فالتصقت بالسرير كالعادة بلا حراك بينما زبي ما زال في كسها الا انني هذه المرة استمريت بدكها حتى قذفت مخزون زبي في طيزها وانقلبت بجانبها الهث
هذا الامر لم يعجب سامية بالتأكيد ، نظرت الي فاشرت لها انني لم انتهي بعد . دخلت الحمام غسلت زبي سريعا وعدت اليهما وقد ارتخى زبي قليلا فتناولته سامية على الفور تلحوس اجنابه وبيضاته بينما أنا ذهبت الى صدر وبزاز سميره ارضع منها ما لم استطع رضاعته في المرة الاولى ، استمر هذا الوضع قليلا حتى عاد لزبي نشاطه الكامل ثم كان حظ سامية لا يقل عن حظ سميرة سوى انني حتى وانا ادك سامية في الوضع العادي كنت التهم بزاز سميرة التي كانت تعطيني المزيد من القوة والطاقة الجنسية حتى قذفت حليب زبري على صدريهما ومرغت حليبي بحلمات سميره قبل أن تعاودا لبس ما كان لا بسترهما .
دعونا نتوقف هنا في هذا الجزء الذي جاء وصفا لاحداث حوالي سبعة وعشرون ساعة من مغامرة ابو هاني في لبنان ، فقد انتهت بهذا الجزء الليلة الثانية من هذه الرحلة التي حملت في طياتها جنونا ما كان لابو هاني أن يتخيل نفسه واقعا تحت تأثيره . انتهت هذه الليلة في الثالثة والنصف فجرا ، انتهت بعد أن علم ابو هاني انه وقع ضحية تمثيلية متقنة الادوار بين سامية وسميرة ، انتهت بعد أن استطاع هذا الكهل أن يشبع زوجتين متفجرتين أنوثة وشبقا ورغبة جامحة ، انتهت الليلة بعد أن قام ابو هاني بما لم يستطع احمد وشادي زوجيهما من القيام به ، انتهت الليلة بعد أن دخلت سميرة الى قائمة ضحايا شبق سامية وجنون رغبتها ، اعتقدت سامية انها بذلك تقدم لعشيقها هدية قيمة تشكره من خلالها على مرافقته لها في هذه الرحلة ، انتهت هذه الليلة بمغامرة جديدة من مغامرات ابو هاني في بيروت ولكن المغامرات لم تنتهي بعد . فمتى ستنتهي مغامراته البيروتية ، مضى يومان وبقي خمسة ايام او ستة ، كيف ستسير مغامرة ابو هاني وكيف ستنتهي ، كل ذلك في القادم من الاجزاء
انتظروني
محبكم شوفوني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
الجزء السابع
انتهت احداث الجزء السادس عندما اكمل صديقي المتصابي ابو هاني سرد حكايته مع سامية وصديقتها سميرة في نهاية اليوم الثاني لرحلتهم المليئة بالمتعة في بيروت وعلى شواطيء بحرها الجميلة ، قذف ابوهاني مخزون زبه على صدري سميرة وسامية ومرغ بواسطة زبه ما قذفه على صدر سميرة قاصدا حلماتها وامتع زبه بمداعبة حلمتيها ايذانا بانتهاء تلك الليلة التي انتهت في ساعة متأخرة ، بعد الثالثة فجرا ، ثم قامت سميرة وسامية بعد أن ارتوتا من لذة الجنس لتلبسا ما كان على اجسادهما من ملابس هي في الاصل مجرد وسائل اغراء واثارة اكثر من كونها ملابس للستر .
ما أن اكمل لي ابو هاني وصف مجريات هذه اللحظات حتى شعرت بان الرجل قد اصابه بعض الارهاق ، فطلبت منه أن يستريح قليلا لالتقاط انفاسه ، الا انه عاجلني بالقول انه سيستاذنني في التوقف عند هذا الحد لهذه الليلة على أن نكمل الحكاية غدا في نفس المكان على القهوة وانه مضطر لمغادرتي لكونه على موعد مسبق مع سامية في بيتها ، انتفاخ بنطاله وشى لي بما ينويه ابو هاني وبالحالة التي وصل اليها من حيث استثارته جنسيا بسبب تذكره لتلك اللحظات التى قضاها في جونية بيروت ،
قبل الثامنة في اليوم التالي كنت انتظر صديقي ابو هاني على القهوة ، وكعادته وصل في موعده حوالي الساعة الثامنة ، كنت احتسي فنجانا من الشاي ، فطلبنا القهوة والارجيلة (الشيشة) وجلس ابو هاني يناظر المارة من على تراس الطابق الثاني في المقهى ، انيقا كعادته ، مبتسما متفائلا ، اناقته وابتسامته توحي بان هذا الكهل ما هو الا ابن أربعين عاما وليس ستة وخمسون كما هي الحقيقة ، هذا الامر لفت انتباهي فسألته
شوفوني : حبيب البي ابو هاني ممكن تعرفني شو هو سر ظهورك وكانك بعمر اقل من عمرك بكثير ؟؟ اناقتك وابتسامتك الحلوة وهيئتك عموما بتدل انك في أربعين مو ستة وخمسون مثل ما انا بعرف ؟؟
ابو هاني : تسلم عينك حبيب البي شوفوني وشكرا لكلامك هذا ، لكن يا عم هذي خبرة السنين ماني مستعد اعطيك اياها هيك عالماشي هههههههه،
شوفوني : لكان هيك ؟؟ ما بدك تخبرني . طيب بلا منها هاي تعال نكمل حكايتك مع سامية وسيبك من غير مواضيع
ابو هاني : مهو يا سيد قصتي مع سامية واللي انتا بتحكيه شيء واحد مو اثنين ، ثم يضيف ابو هاني :
شوف يا صاحبي يا شوفوني ،انت وكل اعضاء منتدى نسونجي اللي انا بحبهم وبحترمهم . علاقتي مع سامية المستمرة من فترة حوالي اربع سنين او اكثر شوي خلتني اشعر انه في حد في هذه الدنيا يسعى بكل جهد لارضائي وكسب محبتي وانه بيعمل طول وقته وبكل طاقته حتى يخليني سعيد في هذه الحياة ، هذا الشيء خلاني ارجع اشعر باني انسان مهم على الاقل بالنسبة لهذا الشخص وهو بالتأكيد سامية ، ولذلك بدأت اهتم بمظهري اكثر وبدأت انتبه لنفسي بالاكل والشرب وبدأت اترك لنفسي بعض الوقت بعيدا عن الشغل للترويح عن نفسي واريح اعصابي خالص خالص هذا هو اللي خلاني اظهر بمظهر الاقل عمرا والفضل كله بيرجع لحبيبتي ومعشوقتي سامية
شوفوني : يعني افهم من هالكلام أن الحب بيرجع الواحد شباب ؟؟
ابو هاني : تقدر تقول هالشي بس بشرط يكون حب حقيقي مو مزيف مثل حب شباب هالايام ويكون الحب من الطرفين مو من طرف واحد
شوفوني : طيب طيب ما علينا يا سيد حبيب ، هاي الارجيلة وصلت والقهوة صارت قدامك ، فلنكمل قصتك في لبنان وجونية وبيروت وبحرها وشواطئها انت وحبيبتك اللي انتا بتقول عليها معشوقتك سامية . بالمناسبة نحنا وصلنا لما انتا كملت نيك سميرة وسامية وراء بعضيهم وبعدين مسحت زبك ببزاز وحلمات سميرة ،
يقول ابو هاني :
مهو يا صاحبي انا لما مسحت زبي بصدر سامية وسميرة وبعدين فركت حلمات سميرة براس زبي ، البنت سميرة كانت مثل اللي اغمي عليها وهاي هي طبيعتها المنحوسه لما تهزها الرعشة ، حتى قلت لهم أن يستعجلوا بالتهيؤ للمغادرة الى غرفهم عند اجوازهم اللي نايمين بالعسل وتاركين المزتين عندي حتى مصمصوا حليبات زبري وارتووا منه ، مسحت سميرة وسامية صدريهما بالمنشفة التي كانت كل واحدة تحملها معها ولبسوا مثل لما كنا على البحر وغسلوا وجوههم في الحمام وبعدين رجعت سامية لفت نفسها بالروب ولبست سميرة عبايتها ، كنت انا حينها قد لبست الشورت على اللحم دون كلوت ولبست فوقه التي شيرت ناويا النوم ، وطلبت منهما المغادرة لغرفهم
انا : يالللله انتي واياها كل واحدة على غرفتها
سامية : طب انا وغرفتي قريبة هنا حدك اما سميرة غرفتها تحت في الطابق الثاني ، بلا ما يكون في حد هنا واللا هنا يضايقها
انا : شو قصدك يا روحي
سامية : قوم نوصلها انا وانتا لباب غرفتها وبنرجع عالسريع
انا : معك حق ، لازم نسلمها لجوزها سليمة مية مية
سميرة : سليمة مية مية ؟؟ ما انا طيزي مخرومة من عمايلك ، شو هقول لشادي هلا !! وجاي تقوللي سليمة ؟؟ انا هشتكيك لشادي
انا :ما عليش سمسم انتي اللي جبتيه لنفسك وزبي مالوش دعوة ، هو لقي خرم حلو راح داخل جواته حتى يسكره
اتفقنا أن نتقابل صباحا في المطعم على الفطور .ثم اوصلنا سميرة لغرفتها وعدنا انا وسامية نتهادى على الدرج الواصل بين الطابقين حتى وصلنا غرفنا المتجاورة فودعت سامية بقبلة استمرت لدقيقتين او اكثر قبل أن اضربها على طيزها طالبا منها عدم التاخر صباحا . فقالت أنا عازمة حالي عالقهوة الصبح عندك فقلت لها انتي واحمد كمان مو لوحدك .
دخلت غرفتي ورميت جسدي على سريري الذي عمته الفوضى لكونه كان قبل قليل ساحة لمعركة جنسية مثلثة الاطراف ، وازحت الشرشف الذي تلوث بالسوائل التي انهمرت كمخلفات طبيعية لهذه المعركة ، ثم رميت جسدي المنهك على ذلك السرير المتعب ايضا.
لم يكن ما جرى هذه الليلة ليمر عندي دون عمق تفكير به ، فنوازعي مختلفة فيما بينهما فنزعتي الجنسية ورغبتي بالمتعة اللذيذة تتصارع مع مكنون قلبي وما يحمله من حب لسامية دون سواها من النساء ، ورغبتي الجنسية بسامية ذات الجسد الرشيق والحركات الجنسية المثيرة الرغبة تتنازع مع رغبتي في التغيير وتجربة جسد مختلف وطريقة مختلفة فسميرة وجسدها الممتلئ بالشحم واللحم مقرونا بقصر قامتها وحرارتها الجنسية المرتفعة جدا والتي هي صفة عند السمراوات عموما تعتبر بالنسبة لي حلما أن اجرب مضاجعتها والتمتع ببضاضة لحمها البرونزي ، فاختلفت المشاعر عندي بين الفرح بخوض تجربة جديدة خصوصا انها كانت تجربة نيك انثيين في نفس الوقت ومشاعر الحزن بانني إنزلقت سريعا باتجاه المجون والرغبة دون اخذ اعتبار لمشاعر الحب والعشق التي احملها لسامية ، ولكن السؤال الي برز في ذهني حينها ، لماذا جاءت سامية بسميرة الى غرفتي وجعلتني انيكها امامها ؟؟ ثم اشركهما في زبي بعد ذلك ، كيف لسامية أن تقبل بشريكة لها في زبري وهي التي تغار عليه حتى من زوجتي رغم انها اختها ؟؟ هل فقدت سامية توازنها واصبحت تعطي الجنس الأولوية على الحب والعشق ؟ أن كان كذلك فانها تكون قد نسيت دروسي التي علمتها اياها حتى قبل زواجها ؟؟ ماذا هناك ؟؟ ما سر هذا التحول ؟؟ اتعبتني هذه الافكار كثيرا حتى غلبني النعاس فنمت ، ناويا مفاتحتها غدا وحسم الموضوع معها لانني رغم استمتاعي بسميرة ذات الطيز العظيمة والبزاز الكبيرة وهو نوع جديد من النساء لم اجربه من قبل كما اسلفت الا أن علاقتي وعشقي لسامية لا يتوقف عند متعتي بل هي علاقة حب وقلبين مترابطين وليس مجرد جسدين متشابكين .فمتعتي ولذتي اللامحدودة لا تكتمل الا برضاها وسعادتها .
في السابعة كنت تحت رذاذ الماء الدافيء المنهمر من الشاور ادندن بأغنية ملحم بركات "" العذاب يا حبيبي شو بيعمل بالعاشق ، يا حبيبي حبك حيرني ، حيرني حبك ، قلبي ناطر يا حبيبي ولا غيرك عالبال "" بدأت الحيوية تعود لجسدي بعد أن حلقت ذقني وخرجت من الحمام التف بالروب القطني المربوط من المنتصف دون أن البس تحته شيئا ، وضعت قهوتي على النار الهادئة وبدأت الملم اغراضي التي تناثرت وما زلت اغني لملحم بركات ، على بابي واقف قمرين واحد بالسماء ، وانا وانتا يا نور العين، روح وساكنة بجسدين ، وانا نجمة بين هلالين ، وانهيت دندنتي " يا مداوي قلوب عطشانه اروي العطشانين ، ياللي عيونك مليانة بالحب والحنين "" القهوة امامي تغلي وطرقات أسمعها على بابي الموصد مما اجبرني على قطع دندناتي ووضع القهوة جانبا عن النار وتوجهت للباب افتحه فإذا هي سامية تلف شعرها بفوطة بيضاء وتلبس روبها البنفسجي الذي خبرته عليها منذ الامس
سامية : صباح الخير ، شو ريحة القهوة معبية الفندق
انا : صباح الورد ، ما انتي معزومة عليها انتي والمحروس احمد كمان ، محسوب حسابكم
سامية : طيب ما تقول تفضلي واللا بدك ياني ارجع
انا : هو احمد صاحي ،؟؟
سامية : ايه صاحي وعم يتدوش بالحمام
انا : طيب كنتي دوشتيه بايديكي بلكي طلع من امره شي على هالصبح واللا اقللك بلاها ؟؟ ادخلي خليني اكمل القهوة
أكملت غلي القهوة وسكبت ثلاثة فناجين واشعلت سيجارتي وجلسنا نحتسي القهوة وما زال الباب مفتوحا بانتظار احمد ليلتحق بنا فور خروجه من الحمام ، جاء احمد وشربنا القهوة دون اي اشارة لما حدث امس سوى أن سامية اخبرته بأنها قضت وقتا جميلا الليلة الماضية برفقتي على الشاطيء وانها كانت تتمنى ان يكون احمد معها ( كيدهن عظيم ) ابدى زوجها سعادته لسرورها وسعادتها وقال بانه سيحاول أن يرافقنا الليلة او الليالي القادمة . ذهبت سامية وزوجها ليغيروا ملابسهم وانا لبست بنطال جينز ازرق وتيشيرت ابيض ، والتقينا في ممر الطابق حيث كانت سامية بكامل حشمتها العباية والشال واحمد بملابسه العادية غير الرسمية .
على مدخل المطعم في الطابق الارضي كان شادي وسميرة بانتظارنا بملابس مشابهة تقريبا . تناولنا افطارنا دون التطرق لشيء مهم سوى أن احمد وشادي قد قررا أن لا يذهبا مع زملائهم في المجموعة لهذا اليوم على الاقل ، وغدا على اعتبار انه الاحد وهو عطلة رسمية . وان نقضي هذا الوقت سويا على أن اتولى انا تحديد البرنامج لهذين اليومين . اعتذرت منهم بأنني متعب قليلا من اثر سهرة الليلة السابقة وانه يجب أن انام من الحادية عشرة الى الثانية ، ثم نخرج للغداء ونقضي الفترة المسائية في مكان ما ساختاره لهم وفي الليل لنا سهرة ممتعة على انغام الموسيقى والغناء . وفي الغد لنا شأن آخر ، وقلت لهم انه الى أن يحين موعد نومي نستطيع قضاء ساعتين على الشاطيء او بجانب بركة السباحة في الفندق . خرجنا من المطعم الى بركة السباحة الواقعة خارج الفندق بمحاذاة الشاطيء ولكن بارتفاع اكثر من مترين عن مستوى الشاطيء يفصلها دربزين حديدي عن الشاطيء وحولها جلسات وطاولات ومقاعد بحر ، جلسنا جميعنا على احدى الطاولات وطلبنا الشاي نحتسيه مع هذه الجلسة الرائعة خصوصا ونسيم الصباح يلطف اجواء هذا الصباح الصيفي ، كما طلبت لنفسي ارجيلة (شيشة) حيث كانت الساعة حوالي التاسعة ، ذهب احمد وشادي لاحضار شورتات لزوم السباحة لرغبتهم في العوم في البركة ، وبقيت انا وسامية وسميرة لوحدنا مما افسح لنا المجال لنبش ما جرى في الليلة الماضية . وقد كانت هذه غايتي من تاخير موعد نومي قليلا .
فهمت من كلامهن أن سامية كانت تعد العدة لهذه الليلة منذ الصباح وان سميرة قد اسرت لها بايحاءات فهمت منها عدم رضاها عن طريقة شادي في مضاجعتها فرغم قوته وشبابه الا انه يعتبر الجنس واجبا يؤديه لامتاع نفسه وانه دائما ما يكون مستعجلا ولا يعطيها الفرصة للإستمتاع معه رغم كونها امرأة شبقة وتحب الجنس وتعشق جنون ممارسته ، وان سامية عرضت عليها أن يوقعا بي في شراكهما وان يقضيا معي ليلة ممتعة دون أن تخبرها بتفاصيل علاقتي بها ولكنها اكدت لها انني قادر على ذلك من خلال ما سمعته سامية عني من اختها التي هي زوجتي ، فهمت من سميرة كلاما هاما وهو انها استمتعت كثيرا معي واكثر من ذلك فانها لن تتنازل عن تكرار التجربة اليوم او غدا وهي مصرة على ذلك رغم اعتذاري منها حيث قلت لها انها يجب أن تتفرغ لامتاع زوجها والاستمتاع معه دون غيره ، اما سامية فلم تعلق على موضوع تكرار التجربة ، فهمت ايضا أن سميرة تشك شكا قويا بعلاقتي بسامية سابقا وهي غير مقتنعة بكون هذة المرة هي الاولى لنا مع بعض .
جاء احمد وشادي لا يرتدون الا الشورتات ونزلوا البركة يسبحون ويمرحون مع بعضهم ثم ذهبت إليهم سميرة لتجلس على حافة البركة رافعة عبايتها مادة رجليها في الماء بعد أن خلعت حذاءها تمازح زوجها ، فاقتربت مني سامية تشاركني الارجيلة فقلت لها
انا : هو انتي مقتنعه باللي عملتيه امبارح ؟
سامية : مش هذا هو المهم ، المهم عندي انك تجاوبني وبصراحة ، عجبتك سميرة ؟ انبسطت معها واللا لا ؟
انا : يا سامية انتي عارفة كثير منيح انه علاقتي فيكي مو علاقة جنس وخلاص ، وانا رجل الجنس عندي بيختلف عن اللي بتحكيه ، هي سميرة حلوة وعليها بزاز وطيز مميزين وانا حبيتهم كثير ما بنكر هالشي ، لكن انا ماني حامل زبي على اكتافي وكل من بتريده اعطيها اياه حتى لو كانت ملكة جمال العالم
سامية : حبيبي انا غرضي ابسطك واخليك تتمتع اكثر ما فيني حتى لو كان هالشي مع غيري ، ولانك ما خيبت ظني فيك وجيت معي هنا ، حبيت اني اقدملك هدية حلوة تليق بمقام زبرك عندي ، واذا كانت سميرة مو عاجبيتك بدبرلك واحدة احلى منها ، المهم انك تعيش معي احلى الايام
انا : شو عرفك انها سميرة مضمونة وما رح تعمللنا مشاكل ، هيها بدها كمان مرة وبعد المرة بصير بدها كمان غيرها وهذا النوع من البنات ماىبيشبعوا نيك ، شو نعمل هلا ؟
سامية : ولاشي ، ظلك نيك فيها وانا ماني زعلانه ، ولما نرجع ما عاد نحكي معها أبدا وبينتهي موضوعها هنا ، وبعدين انا عارفتك ، عجبك نيكها من طيزها كثير لانها طيزها طرية وكبيرة وبزازها كبار وحلماتها بيوخذوا العقل اي انا اشتهيت امصمصهم وارضع منها ، ما هيك ؟؟
انا : انتي اكيد جنيتي
سامية : قول اننا الاثنين جنينا وما عاد فينا نعقل غير لما نرجع بلادنا ، هلا بلا نكد ، ريح اعصابك وخوذ راحتك واعمل ياللي بدك ياه وما تسال بحد فينا
انا : طيب طيب ، اسكتي وبعدي كرسيك عني احسن ولعتيلي صاحبك
سامية : اذا بتريد بنطلع عالغرفة اريح لك اياه
انا : ابعدي عنه وهو بيكون بخير ، هههههههه
سامية : لا صدقتك !!! انا عارفته ما بيهناله بال غير بين فخاذي ، لكن على كل حال هلا مو وقته .
قمت اتمشى ونزلت باتجاه الشاطيء اتمشى على الرمال الناعمة واتمتع بشمس الصباح فتبعتني سميرة تمشي بجانبي قائلة ، اذا ما فيها ازعاج بدي اتمشى معك ، فابتسمت لها ورحبت بها ، يزيد الشاطيء جمالا قلة عدد الموجودين فالغالبية خرجوا لأعمالهم رغم أن اليوم هو السبت وهو بداية العطلة الاسبوعية ولكن ليس عند الجميع فهناك بعض الشباب والصبايا يمرحون ويلعبون على الشاطيء وفي الماء ، وبعضهن قد دهنت جسدها بالكريم واستلقت على بطنها او ظهرها تأخذ حماما شمسيا مرتدية نظارتها القاتمة .لمعان اجساد الصبايا ، وذلك البكيني اللعين الذي يجسم الاكساس ويبرز جمال الطياز ، جعلني في حالة اثارة متوسطة ولكن الجينز يسترني . قصر قامة سميرة وبعضا من وزنها الزائد جعلها تتهادى على الرمال تتمايل يمينا ويسارا فالتقطت يدي تتوكأ عليها او هكذا هي قالت كحجة لملامستي ثم قالت
انتا صحيح عاوز تقطع علاقتك فيا ؟ طب انا شو عملت شيء غلط
انا : انتي مثلتي عليا انتي وصاحبتك ووقعتوني بشباككم ، وهالشي مو حلو لواحد بسني
سميرة : ماله عمرك ، يضرب احلى واقوى شاب قدام حنيتك واحساسك ، انتا احسن منهم كلهم ما يغرك الشكل
انا : يعني انبسطتي معي
سميرة : انا اول مرة اعرف أن النيك من الطيز حلو لهالدرجة ، شادي كل لما يقرب زبه من طيزي بكب حليبه بسرعة ، بقول انها طيزي سخنة كثير بتجيبلله ظهره بسرعة ، لكن انتا متعتني بجد
انا : هي طيزك سخته ايه صحيح ، وما بينشبع منها ، لكن ما بدي اغيرلك نظام حياتك وعاوزك تكوني مبسوطة مع زوجك ، بعدين عاوز اقوللك نصيحة ، لا تقارنيني بزوجك أبدا ، هو بظل زوجك ولازم تعطيه احسن ما عندك ، وهاي الامور مسألة خبرة والزمن بيعلم الرجل مثل ما يعلم المرأة ، واللا مو هيك ؟
سميرة : ابو هاني ، انتا مو طبيعي أبدا ، ياللي بدك اياه بصير لكن بترجاك ما تحرمني من هالشي اللي انا متوقعته منك ، ما فيني انسى هالشي أبدا مهما حاولت تحكيلي
انا : خلص ، بنرتب مرة ثانية لكن بتخبروني بالأول انتي والمجنونة الثانية حتى ارتب وضعي لالكوا
سميرة : انتا ما تطلب ، انتا تؤمر امر وانا خدامة لزبك هههههههه
حان اوان النوم ، فصعدت الى غرفتي وتبعتني سامية وسميرة كل الى غرفتها برفقة ازواجهن ، على أن يعاود احمد وشادي المغادرة ليتمشوا على الشاطيء . وان تخلد سميرة وسامية الى النوم ، على أن نلتقي في الثانية والنصف بعد الظهر للخروج ، فقلت لهم ان يحضر كل واحد منهم منشفة ولباس بحر لاننا سنذهب مساءا بعد الغداء لشاطيء مختلف.
في الثانية وبعد أن صحونا من نومنا واخذت شاورا سريعا كنت في الريسبشن بانتظار البقية الذين لم يتأخروا كثيرا احمد وشادي يحملان كل واحد منهم كيسا صغيرا ، وانا كنت قد فعلت مثلهم فحملت منشفتي وشورتي ، فخرجنا قاصدين البحث عن مطعم مناسب للغداء فاخترت أن اذهب بهم الى الجبل خصوصا وان الجو حار جدا ، فصعدنا الحبل وتناولنا غداءنا واستمتعنا بجلسة رائعة في اجواء معتدلة خلافا لمنطقة الشاطيء ، قبل المغرب كنا نشق طريقنا الى منطقة الروشة وهي ايضا منطقة شاطئية ولكن شاطئها عام وغالبا ما يكون عامرا بالزوار اللبنانيين والسياح ، أوقفت السيارة في مكان قريب ثم ارتدينا جميعنا ملابس البحر وقد كانت سامية وسميرة يلبسنه اصلا تحت ملابسهن الاخرى ، ثم بدانا رحلة اللعب والللهو في الماء الذي كان دافئا . الشاطيء ممتلئ بالزوار ومن جنسيات واعمار متنوعة ، الاجساد اللامعة بفضل الكريمات او الماء والضجيج العالي والازواج والعشاق يمرحون ويلعبون بطريقة مثيرة ، الاختلاط وكثر اعداد المرتادين على الشاطئ اشعرت سميرة وسامية بالارتياح اكثر فهنا لا احد يفكر بغير رفيقه او رفيقته الا اولئك القادمين من اجل الاصطياد وهم في العادة يصطادون بعضهم ، بدأت سميرة وسامية يمرحن داخل الماء وقد توغلن مشيا لبعض الامتار في عمق البحر بينما احمد وشادي يسبحون الى مسافة اكثر عمقا فابتعدوا عن زوجاتهم مسافة ليست بالقليلة ، اقتربت منهما امازحمهما بواسطة رشق الماء عليهما وهن يفعلن ذات الشئ معي الامر الذي اعطى لشادي واحمد حرية اكثر في الابتعاد بحجة أن زوجاتهم في مأمن ما دمت معهن ، هذا ما قاله لي شادي عندما اقترب مننا قائلا لزوجته ايضا : اوعي توقعي وتعوري نفسك مثل امبارح !! فقالت له انت خليك في حالك وسيبك مني ما زال سامية وابو هاني حدي انا بامان هههههههه. فعاود اللحاق باحمد مبتعدين كثيرا ، بقينا ثلاثتنا نلهو ونمرح في اجواء لم تخلو من الاثارة والاستثارة ، فهذه تقترت لتمسح بيدها صدري العاري وتلك تنحني امامي جاعلة طيزها امام وجهي او بمقابل زبي بحجة غرف الماء لرشقه على الاخرى حتى أن سميرة اقتربت والتصقت بي جاعلة طيزها تضغط زبي لينحشر وسط فلقتيها تحت الماء الدافيء ، اما سامية فقد كانت بزازها وقطعة البكيني العلوية التي تعجز عن اخفاء سحر جمالهن هي وسيلتها لجعلي اتوقد اثارة ورغبة ، مما دعاني بعد حوالي ساعتين الى أن اطلب منهم المغادرة للفندق ليتم الاستعداد للفقرة القادمة من هذا اليوم فغادرنا بعد أن ارتدينا ملابسنا على عجل ، طلبت منهم الاستعداد بالملابس الرسميةللرجال والملابس المناسبة للنساء لحضور عشاء خفيف وسهرة غنائية تستمر حتى الثانية فجرا . وصلنا الفندق الساعة الثامنة والنصف فكان لا بد من شاور سريع للتخلص من عوالق الاملاح الناتجة عن مياه البحر ، ثم شربت فنجانا من القهوة ارتحت قليلا على التراس مناظرا الشاطيء الذي كان مكتظا بالزوار ثم اخبرت سامية واحمد في الغرفة المجاورة للاستعداد ، استبدلت ملابسي بملابس رسمية ثم نزلت واحمد وسامية الى الريسبشن فوجدنا سميرة وشادي في الانتظار ، سامية تلبس بنطلون جينز ازرق ضيق وبلوزة خضراء باكمام طويلة وتلبس الشال وحذائها ذو الكعب العالي ، بينما سميرة كانت اكثر تحررا فلبست بنطلون فيزون ضيق جدا بلون ابيض وفوقة بلوزة سوداء نصف كم ، بزازها الرهيبة تملأ صدرها دافعة بلوزتها الى الامام تكاد تمزقها ، وذلك الوادي يظهر جزءا بسيطا من طرفه العلوي ، تلبس الكعب العالي ايضا وقد تخلت عن شالها وخرجت بصورة مثيرة جدا خصوصا مع حجم طيزها المستديرة المنفوخة للخلف ولا ادري كيف استطاعت ادخال فلقتيها في هذا البنطال الابيض الذي انعكس على سمار بشرتها ليزيدها تلألؤا وجمالا .
في العاشرة والنصف كنا قد اخذنا مقاعدنا على جانب المسرح في احد اكثر الاماكن رقيا في بيروت في تقديم مثل هذه البرامج ، ولكونه يوم سبت على احد فقد كان المكان مليئا بالسهارى منهم من جاء مجموعات شباب ومنهم العائلات او العشاق ، بدأت الموسيقى الهادئة والغناء الطربي القديم مرافقا للعشاء الذي كان خفيفا ولكنه عامر بالمقبلات اللبنانية المعروفة بكونها شهية لذيذة ومتنوعة ، وما أن أكملنا طعامنا حتى حلت المشروبات بأنواعها مكان الطعام . في هذا المكان يتم تقديم كاس من البيرة لكل شخص وزجاجة ويسكي لكل طاولة من ضمن سعر الدخول بالاضافة الى العشاء وبعض الموالح والتسالي ، فطلبت من الجرسون استبدال الويسكي بكاس بيرة ثاني لكل شخص لانه لا احد منا يشرب الويسكي ، وطلبت كذلك طبقا مناسبا من الفواكه اضافة الى ما ذكر . فعادت الطاولة للامتلاء بما لذ وطاب . وبدأت سخونة السهرة في الارتفاع التدريجي حتى كانت الساعة الثانية عشرة ليلا ، وبدأت الفتيات والنساء بالرقص على المسرح على انغام الغناء الراقص وصخب الموسيقى وحرارة الرغبة والاثارة التي زادتها اشتعالا كؤوس الشراب . كانت كؤوس البيرة التي قدمت لنا قد نفذت فطلبت غيرها . سميرة وشادي هم الاكثر تأثيرا بالشراب فبدأت اشعر باحمرار وجوههم وهم يتمايلون على انغام الموسيقى طربا بما يشبه فقدانا لبعض السيطرة على تصرفاتهم فسألت شادي أن كان يريد مشروبا اضافيا فطلب كاسا من النبيذ فطلبته له فقال احمد دعني اجرب النبيذ فكان له ما اراد ، صعد احمد وسامية يراقصون بعضهم على المسرح فاخذت سميرة بيد شادي وتبعوهما ، بقيت وحيدا على الطاولة ، اكمل المطرب وصلته وعاد كل الى مكانه ، الفقرة التالية كانت وصلة لراقصة شرقية الهبت كل من في الصالة بحركاتها الافعوانية وجسدها الفاجر ولبسها العاري ، رقصت وجعلت كل من في المكان يرقصون معها ولكن كل في مكانه ، ثم بدأت بالتجول بين الطاولات تراقص هذا وتهز طيزها لذاك وتنحني بصدرها العاري امام الاخر مما جعل اجواء المكان غاية في الاثارة والحركة ، حتى انتهت الوصلة وقد سكر من سكر ، وبلغت الاثارة ذروتها ، فكان لا بد من شيء اكثر هدوءا لتلطيف الاجواء . في ذلك الوقت بدت علامات السكر على شادي واحمد بشكل واضح فاحمد يشرب النبيذ المرة الاولى وشادي اثقل في الشرب اكثر من غيره بالاضافة الى النبيذ . تم تشغيل موسيقى خاصة بالرقص البطئ slow dance. وبدأ العشاق والازواج كل يراقص حبيبه في اجواء اصبحت رومانسية مثيرة جدا ، فهذا يعصر بفلقة طيز صاحبته ، وتلك ترمي برأسها على كتف او صدر حبيبها ، وذاك يحضن حبيبته حتى يكاد يسحق بزازها على صدره والاخرى تمتد يدها تتلمس زبر حبيبها من فوق بنطاله ، اجساد تتمايل وآهات مكتومة ، واحضان مغرية مثيرة ، وافخاذ عارية ، وايادي تمتد تحت التنوره تعصر اللحم الذي تخفيه ولا تخفيه ، صراعات بين الرغبة والصبر ، واشتباكات بين الاجساد الملتهبة ، هذا المشهد اثار سميرة فنظرت لزوجها فوجدته في حالة لا تسمح له بالتماسك لمراقصتها فهمست في اذنه بشيء ما ثم وقفت وقالت لي : تسمح ترقص معي ؟ نظرت لشادي فاومأ لي بالموافقة فقمت ممسكا بيدها وارتقيت معها الى البست او المسرح وبدانا . منذ اللحظة الاولى اخذتها الى الجانب الاخر بعيدا عن طاولتنا حتى نغيب عن اعين من هم معنا ثم حضنتها وحضنتني ورمت رأسها على صدري ذراعها العارية تلتف حولي وذراعي تشدها باتجاهي ممسكا خصرها ملصقا وسطي باسفل بطنها فشعرت بانتصاب زبي فالتصقت به اكثر وبدات تحك جسدها به لتزيد اشتعاله لهيبا وتزيد صلابته تحجرا . بزازها الكبيرة تضغط صدري بطراوتها ولهيب حرارتها ، ويدي لا تكف عن فعص فلقتها التي اذهلتني طراوتها ونعومة ملمس بنطالها الابيض ، لم تكتفي سميرة بذلك بل إمتدت يدها بين جسدينا تريد الوصول الى زبي فمكنتها من ذلك ولكنها كانت تضغطه بقوة خفت معها أن يقذف حليبه ويفضحني فقلت لها أن تكف عن ذلك لانها ستفضحنا ، فخففت من قوة ضغطها ولكنها لم تشأ الابتعاد عنه الا انني في النهاية ازحت يدها واعدتها لتلتف حول ظهري فلم تعترض ولكن عيونها الذابلة كانت تشي بمقدار ما وصلت اليه من اثارة . نظرت جانبا فإذا سامية واحمد يتراقصون بجانبنا فغمزتني سامية وغمزتها ، ثواني بعد ذلك كان احمد يعود الى الطاولة فحالته لا تسمح له الاستمرار كما اعتقد فجاءت سامية مستأذنة سميرة بان تحل محلها وعادت سميرة الى الطاولة وبدأت وصلتي مع سامية التي لم تكن اقل اثارة وجراة فمنذ اللحظة الاولى تلمست زبي ونظرت الي وابتسمت ابتسامة ذات معنى ثم حضنتني بكل رومانسية ، بقيت اراقص سامية لربع ساعة اخرى حتى وصلنا جميعا الى اعلى درجات الاثارة فارتفعت حرارة اجسادنا واصبحت أخشى من التهور في اي تصرف غير لائق كانت هذه الفترة هي نهاية ال slow dance. فعدنا الى مقاعدنا بلا كلام ولكن العيون تتكلم وتخاطب بعضها بكل معاني الاثارة والشبق والرغبة التي اشتعلت نيرانها والتهب اوارها ، الفقرة التالية كانت فقرة للغناء الكلاسيكي او الطربي القديم على موسيقى العود منفردا ، وهي اللحظات التي يبدأ فيها الجميع عادة بالمغادرة . وقفت اتهيأ ووقف الجميع ولكن شادي وبنسبة اقل احمد كانا في حالة سكر جعلهما غير متوازنين فقلت لسميرة وسامية أن تساعد كل واحدة زوجها للوصول للسيارة ، بجانب السيارة اخرجت قارورة ماء كانت معي في السيارة وجعلت كل واحدة تغسل وترطب وجه زوجها لاعادة نشاطه المفقود فشعروا ببعض التحسن ، في الطريق حاولت دائما أن احدثهم ليبقوا محافظين على بعض نشاطهم فتكلمنا عن السهرة ومجرياتها فابدى الجميع سعادته بها وانها تجربة جميلة وحلوة ، حتى أن شادي كان الاكثر سعادة رغم حالته ( يبدو أن المشروب قد جعله يشعر بالانبساط الكامل وكذلك احمد ) فقلت لهم المرة القادمة سيكون الامر اسهل عليهم من حيث المشروب ولمتهم لانهم افرطوا في الشرب . وصلنا الى الفندق بعد ربع ساعة فنزلنا وركبنا المصعد فسالتهم : ماذا انتم فاعلون الآن ؟؟ فاجاب احمد وشادي بانهم يشعرون بالدوار والحاجة للنوم الفوري فقالت سميرة ثم تبعتها سامية بنفس العبارة . يا فرحتي يا هنايا هو انتا بتحكي عن جد ؟ تخاطب كل واحدة زوجها . ثم تهامسن مع بعضهن بكلام لم افهمه ، فقلت لهم اما انا فساخرج الى التراس اشرب قهوتي واكمل السهرة لبعض الوقت ثم اذهب للنوم ، في الطابق الثاني نزلنا جميعا فادخلنا شادي الى غرفته فارتمى على سريره حتى دون أن يغير ملابسه فقلت لزوجته أن تخلصه من حذاءه وملابسه الخارجية وتغطيه بالشرشف حتى لا يبرد لانه حتما سيذهب في نوم عميق ،لن يصحو منه قبل ساعات ، فقالت سميرة : انا هضبط شادي واطلع اشرب القهوة معاك ، واللا انتا مش عاوز تعزمني عالقهوة معك ، فقلت لها انتي تشرفي يا ست سميرة ، لما تطلعي اتصلي على تلفون الغرفة حتى افتحلك الغرفة تدخلي منها عالتراس ، فهزت رأسها بالموافقة . صعدنا الى الطابق الثالث حيث كان احمد هو الآخر يشعر بالدوار الا انه قال انه يستطيع تغيير ملابسه وانه سينام فورا فقالت له سامية انا هغير ملابسي واشرب القهوة مع ابو هاني وسميرة عالتراس فقلت لها انني انتظرها بعد قليل .
في غرفتي وضعت القهوة على نار هادئه ودخلت الحمام بللت جسدي سريعا تحت الدوش بقصد إعادة الحيوية لجسدي ، ثم لبست الشورت وخرجت لاجهز القهوة والارجيلة ثم خرجت الى التراس ، على التراس لم يكن احد غيري فاخترت زاوية غير مكشوفة من ابواب الغرف المطلة على التراس فيها مقعد رخامي طويل ثم احضرت كرسيين ووضعت شرشفا فوق الرخام وجلست اناغي ارجيلتي وقهوتي ، الشاطيء تحتي هاديء جدا ، نظرت في الاسفل فإذا عاشقين قد ذابا بقبلة عميقة يجلسان على طرف الشاطيء غير المكشوف على الرمال مباشرة ، وما هي الا دقائق حتى اصبحت الايادي تعبث في اي شي تطوله ، فيد الشاب ممدودة تحت البكيني ويد الفتاة تحت الشورت بينما الشفاه ملتصقة والرؤوس تتمايل تبعا لحركة الشفاه كما يبدو ، رن الهاتف فذهبت لاخبر سميرة أن الباب مفتوح ، وعدت سريعا لمقعدي اتابع ما يجري تحتي ، حضرت سميرة ترتدي روبا اصفر يستر كل جسدها عدا رأسها ثم تبعتها سامية بروبها البنفسجي المشابه لروب سميرة . أنظارنا الثلاثة اصبحت موجهة لما يجري على الشاطئ حتى وصل الامر بالشاب والفتاة انها اخرجت زب الشاب وبدأت تمصه وتلحسه بشهوانية يبدو عليهما الشوق والحرمان ( يبدو انهما لا يملكان مكانا لممارسة الجنس فجاءا هنا في هذه الساعة المتأخرة من الليل لقضاء وطرهما من بعض في الهواء الطلق ، ) خفت ان تصدر اصوات من سميرة او سامية تنغص على الشاب والفتاة ما هم فيه فطلبت منهما همسا الجلوس وتركهما وشانهما حتى لا نفسد عليهما ما يفعلان ، جلست انا وجلست سميرة بجانبي على الدكة الرخامية وتناولت مبسم الارجيلة تسحب منها نفسا ولكن طريقتها دلت على انها في حالة قصوى من الهياج . فتناولت المبسم منها وسحبت نفسا واعدته اليها فرفضت ولكنها فورا مدت يدها من تحت الشورت لتلتقف زبي دون اي سابق انذار فهمست لها : انتي مجنونة ؟؟ اهدي شوي ، ولكنها لا تسمع ، سامية ما زالت تتابع الشاطيء وسميرة تدلك زبي بطريقة الشرموطة الهائجة التي لا تستطيع كبح جماح رغبتها ، نظرت ساميةالينا وابتسمت وهي تقول كملوا كملوا !! ما يهمكوا شيء ، بينما هي الاخرى تهرش كسها بيدها متظاهرة بان حركتها طبيعية . اردت ان اهديء من اندفاع سميرة فوقفت بحجة رؤية ما يحصل على الشاطيء فخلصت نفسي منها الا انني اردت اغاضتها فوقفت خلف سامية مباشرة جاعلا زبي شبه العاري يضرب بين فلقتيها وحضنتها من الخلف مادا رأسي جانبا اتابع الرجل والفتاة الذين اصبحوا يتبادلون المص واللحس في الوضع 69. الجانبي دون أن يخلعوا كلوتاتهم . متظاهرين بانهم نائمون على الشاطئ .
سامية : شايف المجانين كيف بيعملوا ، اكللها عشها يا حرام
انا : ما هيا كمان مش مقصره مع البلبل بتاعه ، تلاقيه صار بده يتفجر المسكين
سامية : اموت في الجنون انا ، احلى شيء هنا انها كل الناس مجانين
انا : بتهيألك ، مش كلهم ، هذول ما عندهم غرفة في الفندق ، تلاقيهم داخلين عالشط بس من غير ما يحجزوا غرفة
سامية : يعني هما هيك بيتحايلوا عالظروف اللي حارميتهم
انا : ممكن تسميها هيك
سامية : طيب وانا وسميرة اللي حرمتنا الظروف ، شو نعمل ؟
سميرة : قولي له يا سامية ، عامل حاله ثقلان علينا هلا
سامية : لا ولا يهمك سمورة ، اصلا هو السبب في اللي نحنا فيه ، حد قاله ياخذ جوازنا يشربهم حتى يسكروا ويناموا ؟؟ مش على كيفه
انا : انا شو دخلني ، انا حبيت افسحكم ، طلعوا جوازكم خايبين ، بالمناسبة بذمتكم مهي سهرة حلوة ؟؟
سميرة : مش حلوة وبس ، كانت سهرة بتجنن لكنها بعد ما كملت ، لازم نكملها معك
سامية : انا اول مرة اسهر هيك سهرة ، لكنها كانت تجربة كثيير منيحة وانبسطنا وهيصنا ، وهنكمل تهييص هنا ، ما هيك يا مجنون
انا : انا ماني مجنون ، انا عقلت
سامية : مش باين انك عقلت والدليل انك غارس زبك على باب طيزي عاوز تخرمني
انا : ما تقولي انك متدايقة من الاول كنت شلته
سامية : انا ماني متدايقة ، بس انا عاوزيته بمكان ثاني هههههههه
سميره : انا عاوزة اوقف حدك يا سمسم وخلي ابو هاني يوقف وراي ، حتى هيك بصير احسن
انا : لا وراكي ولا وراها ، انا عاوز اكمل ارجيلتي وانام ، بالمناسبة واحدة منكم تسكب القهوة ليكم ، وخلينا نقعد نشرب القهوة ، بلا حركات مجنونة انتي واياها
عدت للجلوس على الدكة بينما فتحت سامية رباط روبها وفتحته ليظهر انها بلا سوتيانات ولم يبقى عليها سوى كلوت اخضر بمثلث صغير يحاول أن يستر كسها ، وفعلت سميرة فعلتها فكانت تلبس كلوت فتله ايضا بلون احمر مثلثه الامامي اكبر قليلا ولكنه عاجز ايضا من أن يخفي كسها السمين ، اما سوتيانها فانه يضيق ذرعا ببزازها الموجهه من تحته كانهما قنبلتين من الحجم الكبير جاهزتين للانفجار عند أول يد تمتد لتفتك مشبك ذلك السوتيان المظلوم . لم تلتفت كلاهما لكلامي عن القهوة بل انهما جلستا حولي كل واحدة من جهة وامتدت ايديهما لتتلاقيا على زبي الذي ما زال يئن من فرط حرارته تحت شورتي ، لم اعرهما انتباها وتظاهرت بعدم الاكتراث بان بدأت بسحب نفس من ارجيلتي بعد أن اصلحت نارها ، إمتدت يد سميرة لتسحب الجهة الامامية من الشورت وتخرج زبي من تحته وبدأت هي وسامية يداعبنه بايديهن الناعمه ليزداد حرارة وتصلبا بين ايديهن
انا : انتن مجنونات فعلا ، لا يكون في حد صاحي من الغرف اللي حدنا
سامية : كل الجيران اتنايكوا وناموا مثل القتلى ، الا نحنا حرمتنا حضرتك من النيكة ، بعدين انا بدي اتناك بالهواء الطلق حتى تتعلم كيف تخلي جوزي يسكر وينام من غير ما ينيكني
مالذي دعاني لمجاراة هذه المجنونة سامية في رغباتها المجنونة هذه ، ؟؟ هل هي رغبتي الشخصية ؟ ام رغبتي بارضاءها والتعبير عن حبي لها بنيك صديقتها سميرة التي لا تقل عنها عهرا وجمالا ، ثم لماذا لم اذهب للنوم كما فعل شادي واحمد ؟ اممممممم انني لا اقل عهرا وشبقا عن سامية وسميرة ، ها أنذا قد تحولت الى رجل مهمته الوحيدة هنا هي اشباع رغبات المحرومات من الجنس كما يشتهينه ويرغبنه ، ثم ما هؤلاء الرجال الاغبياء ، كيف لهم أن يخرجوا مع زوجاتهم في مثل هكذا سهرة ولا يختتمونها بنيكة لذيذة ، كيف لتلك المتفجران أنوثة وشبقا أن يكونا في مثل هكذا اجواء ثم لا تنتهي ليلتهن بنيكة يفرغن بها مخزون شبقهن ويطفئن بواسطتها نيران شهوتهن . أن سميرة وسامية على حق ولا يمكن انتهاء سهرتهن هكذا دون احتكاك اللحم باللحم ، فالنتيجة محتومة لازمة لا بد منها ، لا بد أن اقضي معهن ما تبقى من هذه الليلة كما كان في الليلة السابقة ، نظرت حولي لارى امكانية الاستمرار فوجدت المكان خاليا الا منا ، الستائر مغلقة والانوار خافتة .
هدوء المكان وخلوه من الزوار الذين كانوا قد ناموا فعلا ، اطفاء الانوار الكهربائية ، ذلك الضوء الخافت الذي تعكسه الجدران ومياه البحر، انه ذلك الضوء القادم من رفيق العشاق وصديق سهرهم ، القمر الذي مال الى الغرب بعد منتصف الليل يمنح المكان سحرا اضافيا ، سكون الليل عدا عن اصوات الامواج الهادئة التي كانت تصل مسامعنا بشكل هو اقرب للموسيقى منه لامواج البحر ، تخيلت تلك الامواج تداعب رمال الشاطيء ترطبها بريقها ثم تنسحب للخلف مخلفة وراءها فقاعات زبد البحر تماما كما تفعل سامية وسميرة بزبي فامواج مصمصتهن ولحسهن ورضاب شفاههن التي غمرته وبدأ يلمع طربا على اصوات همهمات وآهات مكتومة بدأت تأخذ طريقها وسط سكون المكان وروعة الاجواء ، لم تدم شراكة سامية وسميرة كثيرا فوقفت سامية خلف سميرة التي ما زالت منهمكة مع زبي وانحنت باتجاهي لتتقابل شفاهنا في قبلة الهبت سميرة فازدادت وتيرة مصها واجبرتني على ترك مبسم الارجيلة لامسك سامية حول رقبتها مقربا شفاهها اكثر جهتي وذهبنا انا وهي في حلم جميل عنوانه اللذة وشهد رضابها الذي تذوقته فزاد اندفاعي وازداد معه تصلب زبي ، ما زالت سميرة التي اصبحت محشورة بيني وبين سامية تئن بين رجلي وبزاز سامية اصبحت كالعجينة من كثر ما عجنتها وفعصتها بين راحتي يدي بينما لسانها ولساني يعزفان انغاما شجية على اوتار شفتينا وايقاع مصمصة سميرة لزبي . لم تكن سميرة في وضع مريح لكنها كانت مستمتعة على ما يبدو فمفعول البيرة وحرارة اجسادنا جعل جوف فمها حارقا لزبي الملتهب اصلا . اشعر بها وقد تقطعت انفاسها لانفعالها الناتج عن شدة شبقها ولكون سامية وروبها المفتوح قد احاط بها من كل جانب ،فنهضت المسكينة تلهث وقد سالت عصائر فمها حول شفتيها وصولا لذقنها ، فازاحت سامية قليلا عندما وقفت ، فما كان منها الا أن احاطتني بفخذيها موجهة شفتيها الغارقتان بطعم زبي لشفتي في قبلة اكثر شهوانية وشبقا من قبلة سامية ، ثم نهضت طيزها قليلا لتقبص على زبي بيدها مرة اخرى موجهة رأسه المبتلة الى كسها بعد أن ازاحت طرف كيلوتها وجلست فوقه دون حراك الا انها ما زالت مشغولة بالقبلة الخارقة التي بدأتها مع شفتي ولساني الذي اصابه التعب لقدر ما ارتشف من رحيق الشفاه المغموس بنكهة الزب بعد أن تم غليه فوق نيران الشهوة .
خلصت شفتي من شفتيها فبدأت تقفز فوق زبي وما زالت يدها معلقة برقبتي ، الرؤية محجوبة عني ولكني اشعر بسامية ما زالت تتاوه بجانبنا ، مددت يدي ابحث عنها فاصطدمت يدي بفخذها منفوق الروب فازحت طرف روبها ومددت يدي تتلمس كسها من فوق كلوتها فوجدت كلوتها غارقا بافرازاتها التي تسربت بغزارة ، ازحت طرف الكلوت وقرصت بظرها بين اصابعي فمدت رأسها بين جسمي وجسم سميرة باحثة عن قبلة من شفتي تروي بها عطش جوفها الذي جف بفعل الآهات المتوالية وتطفيء بها نيران جسدها الذي يكاد يحترق فاصبحنا ثلاثتنا كتلة واحدة متماسكة متلاصقة متشابكة , يبدو انني اتقمص دور المفعول به هذه المرة ، فانا لا افعل شيئا ، فسميرة وسامية يتبادلان ادوار الفعل معي بينما أنا ما علي الا الاستمتاع بالفعل وبعضا من رد الفعل ، فمنذ أن بدأت الاثنتان بمهاجمة سلاحي الرابض بين رجلي وانا مستند على الجدار اجلس على تلك الدكة الأسمنتية المفروشة بغطاءها الاسفنجي اتمايل بجسدي استمتاعا ولم ابادر بفعل شيء او محاولة تغيير او إعادة توجيه اي فعل . هذا الشعور اثار لدي سؤالا حول رغبتي بالاستمرار كذلك ام عكس المشهد والمبادرة بعمل ما اريد لا ما يراد ان يفعل بي ؟ كان اختياري أخيرا أن المتعة لن تكتمل الا اذا كنت انا القائد لهذه المعركة ، فتململت في مكاني ثم طلبت منهما التوقف عما يفعلان فانسحبت سامية للخلف قليلا وقامت سميرة من على زبي ، فامسكت بسامية وسدحتها على الدكة ، خلصتها من كلوتها واعتليتها موجها زبي باتجاه كسها الذي ما زال غارقا بافرازاتها فاقتربت سميرة لتمسك زبي تفرش به كس سامية بطريقة الهبت سامية وبدأت اصواتها بالإرتفاع فهويت عليها تقبيلا ومصا لفمها ثم تركتها وقلت لها أن لا ترفع صوتها لاننا في الخارج ويمكن أن يحس بنا في الداخل وخصوصا زوجها وتكون الفضيحة ولكنها قالت دخل زبك هلا ومالكاش دعوة ، عاوزه احس فيه هلا هلا عم يخرقني ويفرتك كسي ، ادخلته ببطء ولكنه ذهب عميقا حتى ارتطمت بيضتاي المكورتان بفتحة طيزها ثم بدأت ارهزها ببطء شديد اردت بذلك أن استمتع واجعلها تستمتع ايضا بكل لحظة ممكنة وكل مللمتر من زبي الذي بدأ ينزلق في جوفها بشكل هستيري ، جعلها توحوح وتطلب المزيد حتى تصلبت واتت رعشتها فرهزتها بعد ذلك قليلا وقمت من فوقها لاجعل سميرة تستند على دربزين التراس موجهة وجهها باتجاه البحر ثم ازحت روبها ووجهت زبي لكسها من الخلف وبدأت برهز كسها من الخلف بنفس الطريقة البطيية ، امسكت بشعرها وبدأت اسحبها تجاهي مع كل رهزة فكانت تصارع من اجل كتم آهاتها حتى كانت نهايتها هي الاخرى شبيهة بسامية فتقوس ظهرها وبدات ترتجف وهي تقذف سوائل رعشتها مما جعل زبي يسرع في الانزلاق باحثا في جوف كسها عن زوايا جديدة ونقاط توتر لم يزرها بعد ، ما أن سحبت زبي من كس سميرة حتى نظرت الى الدكة فإذا سامية تهرش كسها بيدها وتعصر بزازها بطريقة متوترة فوجهت زبي لفمها تمصة فبدأت بفعل ذلك ثم جاءت سميرة لتجلس بجانبها وتشاركها هذا الفعل، ضلت الاثنتان تتناوبان على مصمصته وتدليكه. حتى قذفت مخزونه الغزير الوفير على صدورهم ووجوهن فاغرقهن ، لم تضيع سامية فرصة تذوق حليبي فبدأت على الفور بلعق زبي وتدليك حلمتيها برأسه التي احمرت وتضخمت حتى كانت تمسح ما علق على صدرها من مني براس زبي ثم تعاود لعقه بنهم وشهية تمصمص شفتيها دليل تلذذها بطعمه حتى سحبته من يدها متراجعا الى الخلف وما زال شورتي معلقا في اسفل رجلي ، تركتهما يلعقلن ما فاض على وجوههن وصدورهن من مني ساخن ورفعت شورتي اخفيت به زبي وتوجهت الى غرفتي . فقالت سامية : انتا رايح وين ؟؟
انا : عاوز اغسل نفسي واريح شوي
سميرة : شو تريح هذا ؟؟ ما في راحة نحنا جايين وراك ، بعد ما كملنا السهرة
سامية : سمعت شو عم تقول سمورتك ؟ بعد السهرة مطولة هههههههه
انا : طيب ، واحدة منكم تعملي فنجان قهوة على بال ما اغسل نفسي ، واللا مو عاوزين تشربوا قهوة
سامية : خمس دقائق بتكون القهوة جاهزة
دخلت الى الحمام ، غسلت وجهي وزبي وخرجت عاريا تماما الا من منشفة قطنية تلتف حول عورتي ، لاجد سميرة وسامية وقد وضعتا القهوة على النار . بينما قادهما شبقهما الى عدم الانتظار ولو للحظات آتية . فها هي سامية مستلقية على ظهرها فاتحة فخذيها ، وسميرة تعتليها وقد خلعت كل منهما ما تبقى عليهن من قليل الثياب وغرقتا في قبلة ملتهبة ، كانت سميرة تحرك وتطحن بجسدها السمين جسد سامية وبزازهما تتلوى بين جسديهما ، تصنعت عدم الاكتراث رغم شعوري بزبي يتمدد ويبدا برفع المنشفة من فوقه الا انني جهزت القهوة وسكبت ثلاثة فناجين صغيرة ثم نظرت باتجاه السرير لاجد سامية وقد استبدلت موقعها واعتلت سميرة ولكنها الآن تلتهم بزاز سميرة مصا ورضاعة ولعقا بطريقة هستيرية بينما سميرة تتلوى تحتهاوبحركة افعوانية تعض شفتيها بطريقة مثيرة للغاية ، كان زبي قد استكمل انتصابه بفعل المشهد وأصبح يضيق ذرعا بالغطاء القطني الذي يستره . اردت ان ادفعهما على التوقف قليلا فقلت:
انا : انتوا ما بتشبعوش سكس ؟؟ قوموا اشربوا القهوة معي
سامية : خليني اشبع من بزاز سمورة ، يااااااه شو بزازها طعمين !!
انا : طيب طيب ملحقة تعملي ياللي بدك ياه ، ما بيسوى اشرب القهوة لوحدي واللا بدكم تزعلوني وتخلوني اشرب قهوتي وحداني
سميرة : لا لا بنشربها معك . ما فينا نزعلك حبيب البي .
شربنا القهوة وما زالتا عاريتين تماما ثم قلت لهما : هلا فيكم ترجعوا تعملوا مثل ما كنتوا قبل شوي
سامية : وانتا ما بدك تشاركنا
انا : طبعا ما فيني اتفرج عليكوا بس ، انا لازم اشارك معكم لكن مو هلا
عادت سامية تلتهم بزاز سميرة في الوضع جالسة ثم سدحت سميرة على ظهرها واستمرت بلعق ورضاعة حلماتها بينما يدها تعبث بكس سميرة الذي يبدو عليه انه ترطب فورا بافرازاتها ، وسميرة ايضا تعبث بكس سامية الذي لا يقل رطوبة عن كس سميرة .
تجربة جديدة امر بها ، مشاهدة امرأتين تتساحقان بهذا الشبق لم يسبق لي أن تذوقت لذة اثارته ، وبالرغم من اختلاف تقسيمة جسديهما الا انهما متفقتان في ليونة اجسادهن وسخونة رغبتهن وقوة اثارتهن ، الاجساد تتساحق بل تتحارق ، فلهيب الشهوة وقوة الاثارة اشعلت الغرفة بالآهات ، رميت المنشفة التي كانت تغطي بعضا من جسدي واستندت على كوعي بجانبهما اتحسس جسد سامية الذي طالما الهب مشاعري ولكنه هذه المرة اكثر سخونة من اي مرة سابقة ، تنبهت لي فطلبت مني تركها تستمتع ببزاز سميرة فيبدو انها اعجبت بهما كثيرا ، فحلمتها التي تشبه راس زب متصلب الهبت مشاعر سامية فانغمست بنعيم اللعق والمصمصة ، امتدت يد سميرة من بين ركام اللحم الرابض بجانبي تبحث عن شيء ما ، فامسكت يدها ووجهتها الى زبي فعصرته في كفها عصرة قوية آلمتني قليلا فاقتربت بشفتي من شفتيها اقبل ثغرها وامتص رحيق شفتيها واشرب من رضاب لسانها ، فكفكت شفتيها من بين براثن شفتي وقالت : عاوزة الزب ، خليني طوله عاوزة آكله
قربت زبي من شفتيها واقتربت بشفتي من كسها وبدانا الوضع 69. وسامية ما زالت متمسكة ببزاز سميرة ، مددت يدي اعبث بكس سامية وشفتي ولساني تلاعب كس سميرة ، حتى اصبح زبي محشورا بين اربعة شفاه تسكب عليه من لهيب حرارتها ونار شبقها ، بادلت بين كس سميرة وكس سامية بينما توجهت اصابعي لفتحة طيز سميرة اتحسس مدى استعدادها لغزوة ممكنة من زبري فوجدتها على اكمل الاستعداد فسوائل الكس قد اغرقت الطيز ساعد بذلك اصبعي الاوسط الذي بدأ يتسلل للداخل حاملا معه تلك السوائل اللزجة التي انسكبت بغزارة من كسها ، وصلت بلساني الى طيز سامية اتحسسها واستشعر حرارتها فوجدتها لا تقل لهفة على الزب عن طيز صديقتها سميرة ، ، اجواء ملتهبة وآهات تصدر بصوت بدأ يشتد ارتفاعا حتى انني غفلت عن منعهن او نهرهن لخفض صوتهن وبدلا من ذلك فانني انا نفسي بدأت افقد السيطرة على صوتي الذي بدأ يرتفع بالآهات التي سببتها قوة مصمصتهن لزبي ولعق مقدمته التي اعتقدت انها على وشك الانفجار ، بيضتاي ايضا نالتا نصيبهما من اللعق والمص ، اشتعل زبي واحسيت انني سافقد السيطرة عليه فسحبته من بينهن وسحبت نفسي للخلف قليلا فكانت سامية مفلقسة طيزها باتجاهي وما زالت تقبل سميرة تتذوقان سويا ما تركه زبي من آثار على شفاههن . ادخلت اصبعين بطيز سامية فدخلا بسهولة حركتهما دخولا وخروجا لبرهة وجيزة كنت اقصد منها اراحة زبي قليلا وتخفيف حدة توتره بقصد اطالة مدة هذه النيكة .واخيرا امسكت بزبي بعد أن هدأ هذه المدة التي كانت كافية لتاجيل ثورته ولو قليلا ، داعبت خاتم طيزها بزبي فابتعدت عن شفاه سميرة وقالت : عاوز تنيك طيزي يا مجنون ؟؟ لم اجبها ولكنني دفعته لتخترق رأسه خاتمها ويختفي في جوفها فقابلته حرارتها فاخرجته فورا ، فقالت سيبه ، ليش طلعته ؟؟ فعاودت ادخاله لعمق اكبر قليلا فصاحت متعة وربما الما ولكنها تطلب المزيد فقد دفعت طيزها للخلف لتبتلع زبي بكامل استطالته وتعاود الوحوحة والصراخ الذي تحاول كتمه ولكن شبقها يفضحها ويرفض أن يمهلها لتكتم صوتها وتداري محنتها ، سميرة انتبهت لذلك فانهالت عليها هي الاخرى تقبيلا من شفتيها لتعاودا ممارسة مساحقتهما لاجساد بعضهن . اخرجت زبي من طيزها وجعلته يترطب بسوائل كسها ثم دفعته في كسها من الخلف واستمريت برهزها حتى خشيت عليها ان يغمى عليها خصوصا بعد أن ارتعشت وبدأ جسدها بالارتخاء بعد التوتر والتصلب فسحبته منها وسمحت له أن يتنسم بعض الهواء المشبع بالاكسجين وامواج الشبق والمحنة التي انتابت ثلاثتنا . وملأت الغرفة من حولنا برائحة الجنس اللذيذة ، لم تضيع سميرة كثيرا من الوقت قبل أن تترك سامية مستلقية على بطنها بعد رعشتها القوية وتتوجه لزبي تلعق ما علق عليه من سوائل كس سامية وطيزها وعندما اطمأنت لجاهزيته استدارت لتستند على ركبتيها ويديها في الوضع المناسب لنيك الطيز وكأنها تناديني أن اقبل ايها الكهل الشبق وتذوق روعة طعم طيزي الذي سينسيك فورا ما تذوقته قبل لحظات من طعم ونكهة طيز رفيقتي سامية ، فكان لها ما ارادت وما هي الا لحظات قليلة حتى كان زبي يجوب انحاء طيزها الشهية اكثر من طيز سامية فحجم فلقتيها وطراوتها واستدارتها جعلني اتوهج شبقا واحترق رغبة في المزيد من هذه الفاكهة شهية الطعم والنكهة ، التي تسمى طيز سميرة السمراء ، الذ ما في ذلك كان ارتطام بطني بفلقتيها في كل رهزة حيث كانت تعطيني بسخونتها وطراوتها ونعومة ملمسها طاقة اضافية للمزيد من الرهز بشكل أقوى واكثر شدة وربما عنفا ، افاقت سامية من غيبوبة نشوتها على اصوات محننا انا وسميرة فقابلتني تلتهم شفتاي بقبلة شهوانية جعلتني اهديء من وقع رهزي لطيز سميرة قبل أن تمتد يد سامية لتمسك بزبي وتعيد توجيهه لكس سميرة من الخلف لاجد في كس سميرة نارا تقابل راس زبي تكوي طربوشته المفلطحة فيزيدني هذا الللهيب شبقا ويثيرني الى اقصى درجة ممكنة ،
في تلك الساعة كنت قد جربت مع سميرة وسامية معظم الاوضاع الجنسية ونكتهما بشكل لم اجربه أبدا قبل ذلك وختمنا ليلتتا بان قذفت مخزوني المتراكم من لبن زبري في جوف طيز سامية قبل أن تتولى سميرة لعق ما تبقى من لبني مباشرة من زبي وما علق على جنباته من سوائل ذكورية وانثوية مختلطة حيث استمرت ليلتنا الى ما قبيل الفجر عندما تدوشنا وغسلنا عن اجسادنا بعض من آثار خطيئتنا ورجس افعالنا وذهبت سميرة وسامية الى غرفهم لاستكمال ليلتهما بجانب ازواجهن النائمون في العسل المغشوش بمرارة خيانة زوجاتهم ،
هذا الجزء سينتهي هنا ولكن :-
في اليوم التالي سيذهب ابو هاني ورفاقه الى الحمام العمومي في بيروت ، سيدخلون الساونا والجاكوزي ، وسيكون لهم جولة من المساج بعد الاستحمام وقبل الاغتسال ، سيناريو اليوم التالي في الحلقة القادمة
تقبلوا تحياتي
سامية
سامية
سامية
سامية